- الوقاية من أمراض السرطان، وخاصةً سرطان القولون؛ لأنَّ النعناع يحتوي على مضادات أكسدةٍ تمنع تشكُّل الخلايا السرطانية.
- التخفيف من آلام الدورة الشهرية.
- طرد البلغم، والتخفيف من السعال؛ لاحتواء النعناع على مركب المنثول الذي يُهدِئ الحلق، ويزيل الاحتقان، كما يعمل على تفكيك المخاط، ممَّا يُخفِّف حدَّة السعال.
- تسكين الآلام، من خلال غليه وشُربه ساخِناً.
- التخفيف من الصداع، بدهن زيت النعناع على جبهة الرأس.
- القضاء على قشرة الرأس.
- فقدان الوزن؛ لأنَّ زيت النعناع يُقلِّل الشهية، وبالتالي يؤدي إلى فقدان الوزن.
- إنَّ استخدام شاي النعناع يعمل على تخفيف أعراض القولون العصبي؛ لأنَّ المركبات الموجودة فيه تساعد على تخفيف آلام القولون.
- يعمل النعناع على زيادة إفراز ونشاط الغدد اللعابية.
- يدخل النعناع في تركيب معجون الأسنان؛ لأنَّه يكافح تسوس الأسنان والبكتريا المسبِّبة له.
- يفيد في علاج حالات الإسهال والاضطرابات المعوية التي قد تصيب بعض الأطفال.
- تعمل الخصائص الموجودة في النعناع على توسيع الشعب الهوائية، وتسهيل عملية التنفس في حالات الرشح والزكام؛ والقضاء على الفيروسات المسبِّبة للإنفلونزا.
أنواع النعناع:
- النعناع الياباني: يُستخدَم هذه النوع في تركيب غسولات الفم ومعاجين الأسنان، كما يُستعمَل كمسكنٍ للآلام.
- النعناع البري: يَدخل هذا النوع في تركيب الأدوية الخاصة بحالات الإسهال وآلام الدورة الشهرية.
- النعناع الإفريقي: يتواجد هذا النوع في قارتي أسيا وإفريقيا، ويمتاز بتفرُّعاته العديدة واستخدامه كمضادٍ للالتهابات.
العناصر الأساسية التي يتضمَّنها كلُّ 14 غرام من النعناع:
- السعرات الحرارية: 6
- الألياف: 1 جرام
- فيتامين أ: 12٪
- الحديد: 9٪
- المنغنيز: 8٪
- حمض الفوليك: 4٪
فوائد النعناع للجهاز الهضمي:
النعناع عنصرٌ شائعٌ في العديد من الأطعمة والمشروبات، بدءاً من الشاي، وانتهاءً بالسلطات. حيث يتميَّز برائحته الذكية، ونكهته الرائعة التي تعطي الطعام مذاقاً آخر، كما يحتوي على العديد من الزيوت والمنثول والأحماض الفينولية التي تقدِّم الفائدة إلى الجسم، بالإضافة إلى احتوائه على عددٍ من الفيتامينات والمعادن التي تفيد الصحة العامة للإنسان، ومن أهمِّها فيتامينات (A, C, B)، إضافةً إلى معادن، مثل: الكالسيوم، الحديد، والمنغنيز، النحاس، والبوتاسيوم.
1- القولون العصبي:
أشارت بعض الدراسات التي أُجرِيت على النعناع إلى أنَّه علاجٌ فعَّالٌ لمرضى القولون العصبي الذين لا يعانون من حالات الإسهال أو الإمساك، عن طريق تناول كبسولتين يومياً من زيت النعناع، التي تساعد على التخفيف من حدَّة الألم.
2- القضاء على الديدان المعوية:
يساعد النعناع في القضاء على الديدان المعوية والبكتيريا الضارة التي تعيش داخل أمعاء الإنسان؛ بسبب احتوائه على بعض المركبات التي تساعد في القضاء على هذه الديدان، لتُطرَح خارج الجسم عن طريق البراز.
3- عسر الهضم:
أجرت مجلة Ailment Pharmacology and Therapy دراسةً مفادها: أنَّ كلَّ 90 ملغ من زيت النعناع الممزوج بِــ 50 ملغ من زيت الكراويا، كان له تأثيرٌ كبيرٌ في تحسُّن أكثر من 67 بالمئة من الذين يعانون من أعراض عسر الهضم.
وينصح خبراء التغذية الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي بشرب عصير النعناع مع الليمون والعسل كلَّ صباح؛ لأنَّه يحتوي على كميَّةٍ كبيرةٍ من مضادات الأكسدة التي تعمل على تقوية الجسم، وحمايته من الإصابة بمختلف الأمراض الفيروسيَّة، كما وتنشِّط جهاز المناعة ليُقاوم جميع الأمراض المعدية.
بالإضافة إلى ذلك، يوصي بعض الأطباء بإضافة زيت النعناع إلى محلول الباريوم؛ لإرخاء القولون في أثناء تطبيق الحقن الشرجية.
تظهر بعض الدراسات أنَّ استخدام زيت النعناع موضعياً قد يساعد في تهدئة صداع التوتر، وشفاء الحلمات المتشققة من الرضاعة الطبيعية، كما يستخدم زيت النعناع أيضاً لعلاج مجموعةٍ متنوعةٍ من الحالات، مثل: القلق، ونزلات البرد، والتهاب العضلات؛ وله دورٌ في تعزيز التركيز العقلي.
المصادر:
أضف تعليقاً