أهم العبارات عن الذكاء العاطفي مقتبسة من أشهر الكتب
لقد سادت فكرة ضرورة تنحية الإنسان العامل لمشاعره وعواطفه بعيداً عن العمل لسنوات طويلة جداً، حتى أُهمِلَت العواطف إهمالاً شبه كامل في بيئة العمل، لكنَّ الباحثين المعاصرين كان لهم رأي مخالف؛ إذ ظهر مصطلح ما يُعرَف بالذكاء العاطفي، وهو واحد من المفاهيم التي لاقت اهتماماً كبيراً في الآونة الأخيرة، وحاول الباحثون تجاوز الفكرة التقليدية للذكاء العقلي والوصول إلى مستوى أفضل يمكِّنهم من فهم الكيفية التي تجعل الأشخاص أكثر فاعلية ونجاحاً في التعامل مع مشاعرهم الداخلية، وكذلك مع مشاعر الآخرين وإدارتها إدارة جيدة.
أولاً: تعريف الذكاء العاطفي
- "ماير" و"سالوفي": "القدرة على مراقبة مشاعرنا وانفعالاتنا ومشاعر وانفعالات الآخرين، والتمييز بينهما، واستعمال هذه المعرفة لإرشاد وتوجيه تفكير الشخص وأفعاله".
- "دانييل جولمان": مجموعة من المهارات الانفعالية والاجتماعية التي يتمتع بها الفرد، وهذه المهارات تؤدي إلى نجاحه في الحياة المهنية، كما عرفه بأنَّه: "القدرة على معرفة مشاعرنا ومشاعر الآخرين، وتحفيز أنفسنا، وإدارة انفعالاتنا وعلاقتنا مع الآخرين بفاعلية، والقدرة على إثارة الحماسة في النفس، والمحافظة على روح الأمل والتفاؤل عند مواجهة المشكلات، والتعاطف مع الآخرين، ومعرفة ما الذي يدور بداخلهم، والقدرة على إقناعهم وقيادتهم".
- "أبراهام" (Abraham): مجموعة من المهارات التي تُعزى إليها الدقة في تقدير وتصحيح مشاعر الذات، واكتشاف الملامح الانفعالية للآخرين واستعمالها من أجل الدافعية والإنجاز في حياة الفرد.
- "فاروق السيد عثمان" و"محمد عبد السميع رزق": "القدرة على الانتباه والإدراك الجيد للانفعالات والمشاعر الذاتية، وفهمها بوضوح، وتنظيمها وفقاً لمراقبة وإدراك دقيق لانفعالات الآخرين ومشاعرهم؛ وذلك للدخول معهم في علاقات انفعالية اجتماعية، تساعد الفرد على الرقي العقلي والانفعالي والمهني، أو تعلُّم مزيدٍ من المهارات الإيجابية للحياة".
- "سينغ": "القدرة على ابتكار حاجات إيجابية في العلاقات مع الآخرين ومع النفس، ويتضمن المخرجات الإيجابية مثل الفرح والنجاح في العمل والمدرسة والحياة الشخصية".
- "كيميس" (Chemiss): "القدرة على تحديد ردود الفعل العاطفية للفرد وردود أفعال الآخرين وفهمها، وتنظيم انفعالات الفرد وضبطها وتعديلها واستعمالها في اتخاذ قرارات صائبة، والتصرف تصرفات فعالة ومؤثرة".
ثانياً: أهمية الذكاء العاطفي
تؤثر العاطفة في كل نشاط أو تصرف يقوم به الفرد سواء في عمله أم في حياته عامة؛ إذ أثبت الباحثون أنَّ الذكاء العاطفي هو المفتاح في الأداء التعليمي والعمل، وأساس لسعادة الإنسان وتحقيق نجاحه، ومن ثَمَّ سعادته، وتأتي هذه الأهمية من قدرة الفرد على:
- إثارة الحماسة والثقة والتفاؤل والحفاظ عليها.
- تقييم مشاعر الفرد الذاتية وكذلك مشاعر الآخرين، وتنمية الشعور الجماعي بأهمية تحقيق الأهداف.
- امتلاك الفرد القدرة على التنبؤ بردود أفعال الآخرين في مختلف المواقف؛ وذلك نتيجة تقييمه لمشاعرهم.
- إدارة مشاعره الذاتية إدارة إيجابية.
- إدارة الصراع، أي امتلاك القدرة على حل الصراعات والخلافات بين الأفراد.
- القدرة على التمييز بين ما يشعر به الآخرون شعوراً حقيقياً وبين ما يظهرونه من مشاعر.
- تحقيق المرونة في التصرفات والأعمال والتعامل مع الآخرين.
- يؤثر الذكاء العاطفي في سلوك العاملين من ناحية الالتزام بالعمل، وممارسة العمل الجماعي بكفاءة، والولاء للمنظمة واحترام العملاء، ودعم المواهب والابتكارات وكل جديد في مجال العمل، والاتسام بصفات القائد الناجح.
- تُعَدُّ أبعاد الذكاء العاطفي، الوعي بالذات، وإدارة العواطف، والتحفيز الذاتي، واستعمال العواطف، والوعي الاجتماعي؛ عناصر أساسية ضمن مجال العمل خاصة؛ إذ تعمل على مساعدة الفرد على تحديد نقاط القوة والضعف في شخصيته، وتعزيز الأولى ومحاولة تجاوز الثانية، وأيضاً امتلاك الدافعية وزيادة تقديره لنفسه بوضوح.
- مواجهة متطلبات البيئة الخارجية مواجهة فعالة.
- تحسين فريق العمل من خلال تمكين أعضائه من الوعي بمشاعرهم ومشاعر الآخرين وإدارتها، ومن ثَمَّ تشكيل علاقات إيجابية وفعالة بين الأعضاء.
شاهد بالفيديو: أركان الذكاء العاطفي الستة (طرق رفع الذكاء العاطفي)
ثالثاً: أهم العبارات عن الذكاء العاطفي
- "فريدريك دودسون": العاطفة لا تسبب الألم؛ بل المقاومة أو قمع العاطفة يسببان الألم.
- "فريدريك دودسون": تغيير انتباهك سوف يغير مشاعرك، وتغيير العاطفة واهتمامك سيغيران المكان.
- "دانييل جولمان": كلما زاد ذكاؤك الاجتماعي، زادت سعادتك وقوَّتك، وعلاقاتك الشخصية للأفضل.
- "روجر إيبرت": قد تمتلك حيرة في ذهنك، لكنَّ عواطفك لن تكذب عليك أبداً.
- "أفلاطون": كل التعلم له أساس عاطفي.
- "نيكولاس سباركس": العاطفة التي يمكن أن تكسر قلبك هي نفسها التي تشفيه أحياناً.
- "فنسنت فان جوخ": دعنا لا ننسى أنَّ المشاعر الصغرى هي أهم نواحي حياتنا، ونحن نطيعها دون أن ندرك.
رابعاً: أفضل الجمل عن الذكاء العاطفي
- "تارا ماير روبسون": عندما يُجلَب الوعي إلى العاطفة، تُجلَب السلطة إلى حياتك.
- "دونالد كالني": إنَّ العاطفة تؤدي إلى العمل؛ بينما يؤدي العقل إلى استنتاجات.
- "ديفيد كاروسو": إنَّ الذكاء العاطفي ليس عكس الذكاء؛ فهو ليس انتصار القلب على الرأس؛ بل هو تقاطع الاثنين.
- "ديباك شوبرا": الذكاء العاطفي ينمو من خلال الإدراك؛ لذا انظر حولك، في وضعك الحالي وراقبه من خلال مستوى مشاعرك.
- "دانييل جولمان": الذكاء العاطفي هو شرط لا غنى عنه للقيادة.
- "دانييل جولمان": في الواقع، لدينا عقلان؛ عقل يفكر وعقل يشعر.
- الحياة قصيرة عبِّر فيها عن حُبِّك.
خامساً: اقتباسات من كتب الذكاء العاطفي
- القيادة ليست مسألة سيطرة وتحكُّم؛ وإنَّما هي فن التأثير في الآخرين للعمل الحثيث لتحقيق هدف مشترك - "دانييل جولمان" من كتاب "الذكاء العاطفي".
- مشاعر الناس نادراً ما تتمثل بالكلمات؛ بل في أغلب الأحيان يُعبَّر عنها بملامح ومدلولات أخرى، والمدخل لاستشعار مشاعر الآخرين هو عن طريق قنوات أخرى كالكلام مثل: نبرات الصوت، وتعابير الوجه وما شابهها.
- بصفتنا كائنات بشرية، كلنا نريد أن نكون سعداء وأن نكون متحررين من سوء الحظ، ولقد تعلَّمنا جميعاً أنَّ مفتاح السعادة هو السلام الداخلي. وأعظم العقبات التي تعترض السلام الداخلي هي مشاعر مقلقة مثل الكراهية، والتعلق، والخوف، والشك، في حين أنَّ الحب والحنان هما مصدرا السلام والسعادة.
- ما يهم لتحقيق النجاح والشخصية السليمة والسعادة والإنجازات الحيوية هو مجموعة محددة من المهارات الاجتماعية، وليس فقط القدرات المعرفية، التي تقاس باختبارات الذكاء التقليدية.
سادساً: ملخص كتاب الذكاء العاطفي "دانييل جولمان"
1. مَن هو "دانييل جولمان"؟
وُلد "دانييل جولمان" في السابع من شهر آذار/ مارس من عام 1946، في "كاليفورنيا"، وهو من أشهر علماء النفس في السنوات الأخيرة، وحاصل على شهادة الدكتوراه من جامعة "هارفرد". وعمل في الصحافة لمدة اثنتي عشرة سنة في صحيفة "نيويورك تايمز"، وقد كان كتاب "الذكاء العاطفي" الذي نشره في عام 1995 السبب في شهرته؛ إلا أنَّه كتب عديداً من المؤلفات الهامة الأخرى، نذكر منها:
- "صحة عاطفية: محادثات مع الدالاي لاما" في عام 1997.
- "ممارسة الذكاء العاطفي" في عام 1999.
- "الذكاء العاطفي في العمل" في عام 2005.
- "الذكاء الاجتماعي العلم الجديد للعلاقات الإنسانية" في عام 2006.
- "النقطة العمياء" في عام 2008.
- "الدماغ والذكاء العاطفي" في عام 2013.
- "التركيز" في عام 2013.
- "التركيز ثلاثي الأبعاد" في عام
وقد حصد عديداً من الجوائز على مؤلفاته.
2. محتوى الكتاب:
صدر الكتاب من سلسلة عالم المعرفة، وترجمته إلى اللغة العربية "ليلى الجبالي" وراجعه "محمد يونس"، ويحتوي الكتاب على ثلاثة أقسام وكل قسم منها مقسَّم إلى فصول عدة كالآتي:
المقدمة: التحدي الأرسطي، فقد بدأ الكتاب بمقولة من كتاب "أرسطو": "الأخلاق إلى نيقوماخوس"، التي تقول: "أن يغضب أي إنسان، فهذا أمر سهل، لكن أن تغضب من الشخص المناسب، وفي الوقت المناسب، للهدف المناسب، وبالأسلوب المناسب فليس هذا بالأمر السهل".
القسم الأول: المخ الانفعالي؛ ويتناول آخر اكتشافات تركيبة المخ العاطفية، ويتضمن الفصول الآتية:
- الفصل الأول: العواطف.. لماذا؟
- الفصل الثاني: تشريح النوبات الانفعالية.
القسم الثاني: طبيعة الذكاء العاطفي؛ ويبيِّن لنا دور المعطيات العصبية في تشكيل المهارة الأساسية لممارسة الحياة، التي يسميها "الذكاء العاطفي"، ويتضمن الفصول الآتية:
- الفصل الثالث: عندما يخون الذكاء.
- الفصل الرابع: اعرف نفسك.
- الفصل الخامس: عبيد العاطفة.
- الفصل السادس: القدرة المسيطرة.
- الفصل السابع: جذور التعاطف.
- الفصل الثامن: الفنون الاجتماعية.
القسم الثالث: الذكاء العاطفي في التطبيق؛ ويبحث في بعض الاختلافات الأساسية المترتبة على هذه القدرات، مثل كيف تؤثر العواطف السلبية في صحتنا الجسدية، ويتضمن الفصول الآتية:
- الفصل التاسع: الأعداء الحميميون.
- الفصل العاشر: التحكم بالعاطفة.
- الفصل الحادي عشر: العقل والطب.
القسم الرابع: الفرص المتاحة؛ يطرح دروساً لتعليمنا الذكاء العاطفي، ويتضمن الفصول الآتية:
- الفصل الثاني عشر: بوتقة الأسرة.
- الفصل الثالث عشر: الصدمة وإعادة التعلم العاطفي.
- الفصل الرابع عشر: الطبع ليس قدراً محتوماً.
القسم الخامس: محو الأمية العاطفية؛ ويشمل المخاطر التي تلحق بالذي يفشل في السيطرة على عواطفه وإدارتها إدارة جيدة، ويتضمن الفصول الآتية:
- الفصل الخامس عشر: ثمن الأمية العاطفية.
- الفصل السادس عشر: تعليم العواطف.
شاهد بالفيديو: 15 اقتباساً ملهماً يظهر قوة الذكاء العاطفي
اقتباسات من كتاب الذكاء العاطفي لـ "دانيال جولمان"
- الطبع ليس قدراً لا يتغير.
- الأمل يعني من منظور اجتماعي، أنَّك لن تستسلم للقلق الشامل، أو الموقف الانهزامي، أو الاكتئاب في مواجهة التحديات أو النكسات.
- التفاؤل بمفهوم الذكاء العاطفي موقف يحمي الناس من الوقوع في اللامبالاة وفقدان الأمل والإصابة بالاكتئاب في مواجهة مجريات الحياة القاسية.
- تدفق المشاعر حالة من "نسيان الذات"، عكس التأمل والاجترار والقلق، فإذا وصل الإنسان إلى حالة تدفق المشاعر، يستغرق تماماً في العمل الذي يقوم به إلى الدرجة التي يفقد فيها الوعي بذاته تماماً مُسقطاً كل الانشغالات الصغرى المسبقة؛ وبهذا الإحساس تكون لحظات التدفق لحظات غياب الذات. ومن الهام ذكره أنَّه من المفارقة أنَّ كل من يصل إلى حالة التدفق العاطفي يستطيع أن يسيطر فعلاً على ما يفعله.
- نحن نستطيع أن نعرف مشاعر الآخرين بالحدس من خلال إمكان قراءة المشاعر غير المقروءة، مثل رنة الصوت أو الإيماءة أو التعبير بالوجه وما شابه ذلك.
- "التعاطف ينبع من محاكاة معاناة الآخرين جسمياً؛ وذلك باستحضار مشاعر الآخر نفسها إلى داخل المتعاطف نفسه".
- إنَّ التناقضات في تعليم العواطف تنشئ مهارات مختلفة تماماً؛ إذ نجد أنَّ البنات يصبحن خبيرات في قراءة الإشارات اللفظية وغير اللفظية، وفي التعبير عن مشاعرهن وتوصيلها للآخرين، أما الصبية فيصبحون خبراء في الحد من الانفعالات التي تعرضهم للانتقاد، أو انفعالات الشعور بالذنب، أو الخوف أو الأذى".
سابعاً: اقتباسات من كتاب الذكاء العاطفي لـ "ترافيس برادبيري"
- إنَّ التحدي اليومي للتعامل مع المشاعر تعاملاً فعالاً أمر هام جداً بالنسبة إلى الإنسان؛ نظراً لأنَّ أدمغتنا مجهَّزة سلفاً لترجيح كفة المشاعر.
- إنَّ التواصل بين الدماغ العقلي والدماغ الشعوري هو المصدر الأساسي للذكاء العاطفي.
- لدينا كثيرٌ من الكلمات التي تصف المشاعر التي تظهر في حياتنا؛ إلا أنَّها جميعها في الأساس ليست إلا اشتقاقات من خمسة أنواع أساسية من المشاعر، وهي: السعادة، والحزن، والغضب، والخوف، والخجل.
- نظراً لأنَّ أدمغتنا مترابطة على نحوٍ يجعلنا مخلوقات عاطفية فإنَّ أول موقف يصبح رد فعل عاطفي دائماً، فليس لك سيطرة على ذلك الجزء من العملية، إلا أنَّك تستطيع السيطرة على أفكارك التي تلي تلك المشاعر.
- يُعَدُّ الذكاء العاطفي ضرورة للنجاح؛ إذ يدخل في 58% من إجمالي الأداء في كل أنواع الوظائف.
- هناك علاقة مباشرة بين الذكاء العاطفي والدخل، فكل نقطة إضافية في الذكاء العاطفي تعادل زيادة قدرها 1300 دولار في الراتب سنوياً.
- ينبغي لك فهم مهارات الذكاء العاطفي الأربع (الكفاءة الشخصيّة: 1- الوعي الذاتي 2- إدارة الذات، الكفاءة الاجتماعية: 3- الوعي الاجتماعي 4- إدارة العلاقات) وماهيتها على أرض الواقع، حتى يمكنك تطوير قدرتك في كل مهارة من المهارات.
- من يستطيع إدارة ذاته على أفضل نحو، سوف تتضح له الأمور جلية، فالنجاح حليف من يستطيع إدارة ذاته على نحو أفضل.
- يمكن لإحدى الخلايا أن تكوِّن مع جيرانها قرابة 15000 ارتباط، ويعمل ذلك التفاعل المتسلسل في النمو على تقوية ممر التفكير المسؤول عن السلوك، وهذا يسهِّل تفعيل ذلك المورد الجديد في المستقبل.
- التوقف المؤقت عن الحكم على المشاعر يتيح لها أن تستكمل تسلسها وتتلاشى.
- بدلاً من سعيك إلى تجنب إحساس ما، ينبغي أن يتحول هدفك إلى المضي قدماً نحو هذا الإحساس والولوج إليه والمرور من خلاله.
- أكبر التحديات التي تواجهها في تطوير الوعي الذاتي هو الموضوعية.
- إنَّ الوعي الذاتي هو عملية معرفتك لذاتك من الداخل إلى الخارج، ومن الخارج إلى الداخل.
- قدر كبير من إدارة الذات يرجع إلى التحفيز، ويمكنك أن تستعمل توقعات الآخرين عنك بوصفها قوة كبرى تدفعك إلى التحرك والارتقاء بمستواك.
- أياً كان السر وراء اختيار اسمك، فهو جزء لا يتجزأ من هويتك، ويبدو الأمر محبباً للنفس عندما يستعمل الناس اسمك ويذكرونه.
- تذكَّر أنَّ التخطيط للمستقبل والتأمل في الماضي بمنزلة تمرينات قيمة، لكنَّ القيام بذلك طوال اليوم يتداخل مع ما يواجهك؛ أي حاضرك.
- المشاعر مُعدية؛ أي إنَّها تنتقل من شخص إلى آخر ما دامت هناك حالة مزاجية عامة واضحة سوف تشعر بها.
المصادر:
- 1
- دانييل جولمان، الذكاء العاطفي.
- ياسر العيتي، الذكاء العاطفي.
- "نظرة جديدة في العلاقة بين الذكاء والعاطفة".
- ترافيس برادبيري وجين جريفز، الذكاء العاطفي 2.0.
- خالد محمد صلاح ماضي، دراسة العلاقة بين الذكاء العاطفي للمديرية وإدارة الصراع التنظيمي بالتطبيق على المنظمات الحكومية المحلية بمحافظة كفر الشيخ. كلية التجارة، جامعة كفر الشيخ.