Annajah Logo Annajah Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات النجاح

  • مهارات النجاح

  • المال والأعمال

  • الصحة النفسية

  • الإسلام

  • اسلوب حياة

  • التغذية

  • التطور المهني

  • طب وصحة

  • تكنولوجيا

  • الأسرة والمجتمع

  • أسرار المال

  1. طب وصحة
  2. >
  3. الثقافة الصحية

لماذا ندمن الألعاب؟ اللعبة التي تلعب بنا

لماذا ندمن الألعاب؟ اللعبة التي تلعب بنا
الدوبامين الألعاب الإلكترونية الإدمان
المؤلف
Author Photo باسل رفيق النصار
آخر تحديث: 07/10/2025
clock icon 7 دقيقة الثقافة الصحية
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

في مشهدٍ أصبح مألوفاً، يقضي شابٌ ساعاتٍ طويلة خلف شاشته المضيئة، يغوص في عوالم خيالية شاسعة. يبذل جهداً هائلاً لتحقيق إنجازٍ افتراضي، مثل الحصول على سيفٍ أسطوري أو إكمال مهمةٍ شبه مستحيلة. يختتم ليلته بإحساسٍ عارمٍ بالانتصار والفخر، كما لو أنَّه حقق إنجازاً يغيِّر مسار حياته، ولكن في الواقع، لم يتغير شيء، فواجبات العمل والمسؤوليات الاجتماعية والمحيط الواقعي لا تزال على حالها، لم تتقدم خطوة واحدة.

المؤلف
Author Photo باسل رفيق النصار
آخر تحديث: 07/10/2025
clock icon 7 دقيقة الثقافة الصحية
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

في مشهدٍ أصبح مألوفاً، يقضي شابٌ ساعاتٍ طويلة خلف شاشته المضيئة، يغوص في عوالم خيالية شاسعة. يبذل جهداً هائلاً لتحقيق إنجازٍ افتراضي، مثل الحصول على سيفٍ أسطوري أو إكمال مهمةٍ شبه مستحيلة. يختتم ليلته بإحساسٍ عارمٍ بالانتصار والفخر، كما لو أنَّه حقق إنجازاً يغيِّر مسار حياته، ولكن في الواقع، لم يتغير شيء، فواجبات العمل والمسؤوليات الاجتماعية والمحيط الواقعي لا تزال على حالها، لم تتقدم خطوة واحدة.

هنا يكمن السؤال الجوهري: هل نحن من يسيطر على اللعبة حقاً؟

لا تكمن الإجابة عن هذا السؤال في شاشة الكمبيوتر أو جهاز التحكم؛ بل في أعماق أدمغتنا، فالمسألة ليست مجرد هواية أو تسلية؛ بل هي هندسة دقيقة ما يسمى "نظام المكافأة في الدماغ"، هذا النظام الذي يجعلنا نستبدل أهدافنا الحقيقية بمكتسبات وهمية دون أن ندرك.

لا يعد إدمان الألعاب مجرد ضعف في الإرادة؛ بل هو نتيجة لتفاعل معقد بين علم الأعصاب وتصميم الألعاب الذكي، والفراغات النفسية التي يبحث الإنسان عن ملئها. فالألعاب الحديثة لم تعد مجرد وسيلة للترفيه؛ بل هي آلات مصممة ببراعة فائقة لتوفر لنا ما نفتقر إليه في الواقع: المكافآت السريعة والسهلة.

لنغُص قليلاً في هذه الآليات، ونحلل الأسباب العميقة لهذه الظاهرة، لنقدم استراتيجية متكاملة لتحويل هذه الآليات نفسها إلى أدوات لبناء واقعٍ أكثر إنجازاً وإثراءً.

كيف تُبرمج المكافآت الوهمية عقولنا؟ الدوبامين: الجزيء الذي أخطأنا فهمه

يُفهم الدوبامين فهماً خاطئاً غالباً على أنَّه "هرمون السعادة"، ولكن في الحقيقة، الدوبامين هو ناقل عصبي يُطلق عليه "جزيء الدافع"، وهو لا يمنحنا شعوراً بالسعادة المباشرة بقدر ما يمنحنا إحساساً بالرغبة والتحفيز الذي يدفعنا تجاه الهدف.

يفرز الدماغ هذه المادة الكيميائية قبل الحصول على المكافأة، وليس بعدها، بهدف تشجيع السلوك المؤدي إلى المكافأة، فعندما يرى شخصٌ جائعٌ الطعام، يفرز دماغه الدوبامين لتحفيزه على الأكل والحصول على مكافأة الشبع.

تستغل الألعاب هذه الآلية ببراعة، فكل مهمة صغيرة يُنجزها اللاعب، مثل هزيمة وحش بسيط أو جمع قطعة ذهب، تُطلق جرعة من الدوبامين تُعزز هذا السلوك، وهذه الجرعات الصغيرة والمتكررة ليست كافية للشعور بالنشوة الكاملة؛ بل هي كافية تماماً لتدريب الدماغ على البحث عن المزيد، مما يغري اللاعب بفكرة أنَّ المكافأة الكبرى قادمة لا محالة، وهو المطلوب تماماً للاستمرار.

شاهد بالفيديو: 10 أسباب لمنع الطفل من الألعاب الإلكترونية!

دورة الإكراه

تُبنى الألعاب على ما يُعرف بـ "دورة الإكراه" (Compulsion Loop) التي تعتمد على مبدأ يعرف بـ "جداول التعزيز المتغيرة" (Variable Ratio Reinforcement Schedules)، وهي آلية نفسية معقدة تستخدم المكافآت العشوائية والمتقطعة لإبقاء اللاعب منخرطاً باستمرار.

تشبِّه هذه الآلية الألعاب بـ "آلة قِمار متطورة للغاية"، فعدم اليقين بشأن موعد الحصول على المكافأة التالية هو ما يجعل اللاعب يعود ويضغط على الزر مراراً وتكراراً، في دورة لا نهاية لها. وكل مستوى جديد أو كل صندوق غنائم عشوائي يُرسخ في ذهن اللاعب أنَّه يسير على الطريق الصحيح، مما يُرسخ في وعيه العادة التي تقنعه بأنَّ قضاء ساعات أمام الشاشة هو فعل يستحق العناء، بينما في الواقع، لا يُحقَّق شيء ذو قيمة حقيقية.

تُطلق هذه المكافآت السريعة والمتاحة بجهدٍ قليل كميات هائلة من الدوبامين دفعة واحدة، ومع تكرار هذا السلوك، يتكيف الدماغ أو يعوَّض عن هذا الإفراط في الإفراز من خلال خفض حساسية مستقبلات الدوبامين، وهذا يؤدي بمرور الوقت إلى ما يُعرف بـ "نقص مزمن في الدوبامين". عندما تتغير نقطة ضبط المتعة والفرح لدى الفرد، تصبح النشاطات التي تتطلب جهداً أكبر ومكافأة مؤجلة، مثل العمل أو الدراسة أقل قدرة على تحفيز الدماغ وإفراز كميات كافية من الدوبامين، مما يجعلها تبدو "مملة" وغير جذابة مقارنةً بالإثارة الفورية للألعاب.

لا يقتصر تأثير هذا الخلل في التوازن الكيميائي على الدافع فقط؛ بل يمتد إلى وظائف دماغية حيوية أخرى. يؤدي الدوبامين دوراً أساسياً في تنظيم المزاج والتركيز والانتباه والذاكرة والتعلم، وبالتالي فإنَّ الاضطراب في مستوياته قد يفسر شعور الفرد بأنَّ "لا شيء يبدو مثيراً وجذاباً" في حياته الواقعية، مما يدفعه إلى البحث عن محفزات أقوى وأسرع في العوالم الافتراضية.

الفراغ الذي تملأه الشاشة: الألعاب ملاذنا الآمن

تكمن جاذبية الألعاب في قدرتها على ملء فراغات نفسية أساسية قد لا يجدها الأفراد في حياتهم الواقعية. إنَّها تخلق "مساحة آمنة" للعقل، فتُشبَع رغبات أساسية في الإنجاز والسيطرة:

1. الموت الآمن

للفشل عواقب وخيمة في الحياة الواقعية، مثل خسارة وظيفة أو مال، أمَّا في الألعاب، فالموت أو الخسارة ليسا سوى فرصة لإعادة المحاولة، وهذا يحرر اللاعب من الخوف من المخاطر ويمنحه فرصة لتجربة كل شيء دون خسارة حقيقية.

2. القوة والسيطرة

يشعر الفرد في عالم معقد ومربك بالعجز أمام الأنظمة الاجتماعية والاقتصادية، وفي المقابل، تمنح الألعاب وهماً قوياً بالسيطرة، فيمكن للفرد أن يصبح بطلاً خارقاً أو قائداً لجيش، مما يشبع رغبة نفسية عميقة في أن يكون مؤثراً ومتحكماً في مصيره.

3. المكافآت الفورية والملموسة

تقدم الألعاب الإنجازات في دقائق، بينما قد يستغرق النجاح في الحياة الواقعية سنوات، فكل "مهمة" محددة بوضوح، وكل "إنجاز" يُمنح فوراً، مما يبرمِج أدمغتنا لتفضيل الإنجاز السريع ويقلل من صبرنا تجاه الأهداف طويلة الأمد.

الألعاب الإلكترونية

4. الانتماء

بالرغم من العزلة التي قد تسببها الألعاب، تعتمد الألعاب على التواصل الاجتماعي من خلال بناء مجتمعات افتراضية تُشعر اللاعب بالانتماء إلى مجموعة(حتى لو كان هذا الانتماء وهمياً). ويحدث هذا من خلال عدة آليات:

  • الانتماء إلى القبيلة (Tribe): غالباً ما تسمح الألعاب للاعبين بالانضمام إلى فرق أو تحالفات، مما يمنحهم شعوراً بالوحدة والهدف المشترك؛ إذ يساعد هذا على تلبية حاجة الإنسان الفطرية للانتماء إلى مجموعة، والبحث عن هوية مشتركة.
  • التفاعل الاجتماعي (Social Interaction): تسمح هذه الألعاب للاعبين بالتواصل مع بعضهم بعضاً، سواء كان ذلك عن طريق الدردشة الصوتية أم الكتابية. يخلق هذا التفاعل شعوراً بالتقارب والصداقة، ويكوِّن علاقات افتراضية.
  • الدعم الاجتماعي (Social Support): يجد اللاعبون في هذه الألعاب دعماً من زملائهم، فيشاركونهم خبراتهم ونصائحهم، ويقدمون لهم العلاج والمساعدة على إنجاز المهام، وهذا الدعم يزيد شعورهم بالانتماء والثقة في المجموعة.
  • المنافسة والتعاون (Competition and Cooperation): تشجِّع الألعاب التعاون بين اللاعبين، والتنافس بين المجموعات. يعزز هذا التعاون الشعور بالانتماء، فيشعر اللاعب بأنَّه جزء من فريق يعمل لتحقيق هدف واحد.

تُربَط هذه الظاهرة بارتفاع معدلات الإدمان في المجتمعات التي يعاني فيها الشباب من ضغوطات اجتماعية وأكاديمية هائلة، فيجدون في الألعاب ملاذاً سريعاً وزائفاً لتحقيق النجاح الذي يفتقدونه في الواقع.

دورة الإكراه والإدمانات الأخرى

يجب التمييز بين "دورة الإكراه" في سياق الألعاب و"الوسواس القهري" (Obsessive-Compulsive Disorder - OCD)، وهو اضطراب سريري؛ فبينما يستخدم مصممو الألعاب هذا المصطلح لوصف نموذج سلوكي تجاري يهدف إلى الإبقاء على المستخدم، فإنَّ الوسواس القهري هو حالة مرضية تدفع فيها الهواجس الداخلية المزعجة الفرد إلى تكرار سلوكات قهرية (مثل غسل اليدين أو التحقق من الأبواب) لتخفيف القلق.

هذا التمييز يسلط الضوء على أنَّ مصممي الألعاب، يدرسون علم النفس السلوكي بدقة فائقة لاستغلال نقاط ضعف أدمغة البشر، وإنشاء منتجات تثير سلوكات إدمانية لأغراض تجارية.

لا يعد إدمان الألعاب حالة فريدة؛ بل هو جزء من ظاهرة أوسع تُعرف بـ "إدمان السلوكات" أو "إدمان الدوبامين"، فالأبحاث تشير إلى أنَّ الإفراط في استخدام التكنولوجيا، وكذلك إدمان وسائل التواصل الاجتماعي والأطعمة فائقة المعالجة، تسبب نوعاً من إفراز الدوبامين نفسه الذي يسببه إدمان المخدرات والكحول، وهذا يؤكد أنَّ المشكلة تكمن في طريقة عمل الدماغ البشري واستجابته للمحفزات السريعة، مما يجعل فهم إدمان الألعاب مفتاحاً لفهم الإدمان السلوكي على نطاق أوسع.

تحويل الحياة إلى لعبة حقيقية

إذا كانت الألعاب تستخدم آليات نفسية معقدة لتقييدنا في عوالمها، فلماذا لا نستخدم هذه الآليات نفسها لتحريرنا وبناء واقع أكثر جاذبية وإنجازاً؟ هذا هو جوهر مفهوم "التلعيب" (Gamifying)؛ فالحل لا يكمن في الابتعاد عن اللعب تماماً؛ بل في استعادة التوازن البيولوجي للعقل وتطبيق الدروس المستفادة من الألعاب على الحياة الواقعية.

الألعاب الإلكترونية

تطبيق آليات الألعاب على الواقع

1. المستويات الصغيرة

بدلاً من النظر إلى هدف كبير وضخم، مثل "كتابة كتاب"، يجب تقسيمه إلى "مستويات" صغيرة قابلة للإنجاز يومياً، مثل "كتابة 500 كلمة" أو "تحرير 10 صفحات"؛ إذ يُكسِب كل مستوى شعوراً بالرضى والإنجاز، تماماً مثل الانتقال إلى مستوى جديد في اللعبة.

2. التحديات اليومية

تُحوَّل المهام المملة إلى "تحديات" مثيرة، مثل "تحدي إنجاز التقرير في 60 دقيقة" أو "أتحدى نفسي أن أمشي 30 دقيقة اليوم وأكسر رقمي القياسي". هذا يحول الواجب إلى لعبة ممتعة.

3. المكافآت الواقعية

يجب ربط الجهد المبذول بمكافآت حقيقية وملموسة، وبعد إنجاز مهمة صعبة، يمكن مكافأة النفس بمشاهدة فيلم أو تناول وجبة شهية، فهذا يعزز العلاقة في الدماغ بين العمل الشاق والسعادة الحقيقية، بدلاً من النقاط الافتراضية.

4. شريط التقدم المرئي

أحد أهم عناصر الألعاب هو شريط الخبرة المرئي الذي يظهر التقدم؛ إذ يُطبَّق هذا المبدأ في الحياة باستخدام تطبيقات تتبع العادات أو تلوين المهام المنجزة المجدولة في قائمة بسيطة للإنجازات اليومية. تُعطي رؤية التقدم يوماً بعد يوم دافعاً هائلاً للاستمرار.

إقرأ أيضاً: مخاطر الألعاب الإلكترونية على التحصيل العلمي للطلاب

استعادة التوازن الدوباميني

يجب استعادة التوازن الكيميائي في الدماغ إلى جانب الاستراتيجيات السلوكية؛ إذ يقدِّم الخبراء عدة طرائق لتحقيق ذلك، والتي تتكامل تماماً مع مفهوم التحويل السلوكي:

1. الابتعاد عن المحفزات المفرطة

يساعد التقليل من مصادر الدوبامين السريعة وغير الصحية، مثل الإفراط في الألعاب ووسائل التواصل الاجتماعي الدماغ على استعادة حساسية مستقبلات الدوبامين.

2. تغيير نمط الحياة

تؤدي التغذية الصحية، والنوم الجيد، وممارسة الرياضة بانتظام دوراً حيوياً في استعادة مستويات الدوبامين الطبيعية.

3. التفاعل الاجتماعي الإيجابي

يُفرِز قضاء الوقت مع الأصدقاء وممارسة الهوايات التي تتطلب جهداً معتدلاً الدوبامين إفرازاً صحياً ومستداماً، يعزز الشعور بالمتعة دون إحداث خلل في نظام المكافأة.

4. العلاج النفسي

يمكن أن يكون العلاج المعرفي السلوكي (CBT) في الحالات المتقدمة أداة فعالة لتعديل الأفكار والسلوكات المرتبطة بالإدمان.

لا يكمن الحل الفعال في إحدى هاتين الاستراتيجيتين فقط؛ بل في الدمج بينهما؛ أي استخدام الاستراتيجيات النفسية للتحفيز، جنباً إلى جنب مع تحسين نمط الحياة لتأهيل الدماغ بيولوجياً.

إقرأ أيضاً: الألعاب الإلكترونية: ترفيه علمي أم تدمير صحي؟

ختاماً: كيف نلعب لعبتنا الحقيقية؟

لا تعد الألعاب في جوهرها سيئة؛ بل هي أداة ومرآة تعكس أعمق رغباتنا ونقاط ضعفنا. لقد أظهرت لنا بوضوح كيف يمكن لعقولنا أن تُبرمَج بسهولة من خلال المكافآت الصغيرة، وكيف تبحث بلهفة عن إحساس بالسيطرة والإنجاز. لكن بدلاً من أن يكون إدمانها هروباً من الواقع، يمكن أن يكون دعوةً للصحوة.

لقد علَّمتنا اللعبة بالفعل كل ما نحتاج معرفته عن التحفيز والمثابرة، فقد أظهرت كيف نُحقق أهدافاً كبيرة من خلال خطوات صغيرة، وكيف نُحوِّل الفشل إلى فرصة للتعلم، وكيف نجعل الإنجازات الصغيرة دافعاً للاستمرار.

يكمن التحدي الأسمى في تطبيق هذه الدروس في حياتنا الواقعية: أن نحدد أهدافنا بوضوح، وأن نُجزئها إلى مهام صغيرة، وأن نُكافئ نفسنا على كل إنجاز حقيقي. فالانتصار الحقيقي ليس في هزيمة زعيم افتراضي؛ بل في تحقيق هدف ملموس يمنح شعوراً دائماً بالمعنى والرضى.

المصادر +

  • Biochemical Correlates of Video Game Use: From Physiology to Pathology. A Narrative Review
  • Symptoms, Mechanisms, and Treatments of Video Game Addiction
  • Compulsion loop
  • Are video games, screens another addiction?
  • Video Game Addictive Symptom Level, Use Intensity, and Hedonic Experience: Cross-sectional Questionnaire Study

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت

أضف تعليقاً

Loading...

    اشترك بالنشرة الدورية

    اشترك

    مقالات مرتبطة

    Article image

    5 أسباب تثبت أنَّ الألعاب مفيدة للصحة العقلية

    Article image

    أضرار وفوائد الألعاب الإلكترونية للطفل

    Article image

    تأثير الألعاب الإلكترونية في سلوك الأطفال وكيفية التقليل من آثارها

    Loading...

    مواقعنا

    Illaf train logo إيلاف ترين
    ITOT logo تدريب المدربين
    ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
    DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
    ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
    EDU logo موسوعة التعليم والتدريب
    PTF logo منتدى المدربين المحترفين

    النجاح نت

    > أحدث المقالات > مهارات النجاح > المال والأعمال > اسلوب حياة > التطور المهني > طب وصحة > الأسرة والمجتمع > فيديو > الاستشارات > الخبراء > الكتَاب > أدوات النجاح نت

    مشاريع النجاح نت

    > منحة غيّر

    خدمات وتواصل

    > أعلن معنا > النجاح بارتنر > اشترك في بذور النجاح > التسجيل في النجاح نت > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا

    النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

    نرحب بانضمامك إلى فريق النجاح نت. ننتظر تواصلك معنا.

    للخدمات الإعلانية يمكنكم الكتابة لنا

    facebook icon twitter icon instagram icon youtube icon whatsapp icon telegram icon RSS icon
    حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
    Illaf train logo
    © 2025 ILLAFTrain