Annajah Logo Annajah Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات النجاح

  • مهارات النجاح

  • المال والأعمال

  • الصحة النفسية

  • الإسلام

  • اسلوب حياة

  • التغذية

  • التطور المهني

  • طب وصحة

  • تكنولوجيا

  • الأسرة والمجتمع

  • أسرار المال

  1. تكنولوجيا
  2. >
  3. شبكات التواصل الاجتماعي

تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في صورة الجسم واضطرابات الأكل

تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في صورة الجسم واضطرابات الأكل
وسائل التواصل الاجتماعي اضطرابات الأكل
المؤلف
Author Photo هيئة التحرير
آخر تحديث: 01/06/2025
clock icon 7 دقيقة شبكات التواصل الاجتماعي
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

يمكن أن يكون لتزايد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في مجتمع اليوم عدد من التأثيرات المختلفة في صورة الجسم والتطور اللاحق لاضطرابات الأكل لدى عدد من الأفراد. تظهر الأبحاث بوضوح أنَّ التعرض لوسائل الإعلام، يساهم في عدم رضى الجسم واضطرابات الأكل.

المؤلف
Author Photo هيئة التحرير
آخر تحديث: 01/06/2025
clock icon 7 دقيقة شبكات التواصل الاجتماعي
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

تشكِّل وسائل التواصل الاجتماعي مفهومنا للجمال بسبب التعرض المستمر لآلاف الصور لعارضات أزياء أو مشاهير اللياقة البدنية المنشورة على الإنترنت، فمن الواضح أنَّ هناك رابطاً لكيفية مقارنة الأفراد لأنفسهم وإدراكهم لأجسامهم، وهناك ما يقدَّر بقرابة 3.6 مليار مستخدم على مستوى العالم لوسائل التواصل الاجتماعي؛ لذلك لا بد من وجود تأثيرات سلبية وإيجابية مرتبطة بمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.

ما هو تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في صورة الجسم؟

توثر وسائل التواصل الاجتماعي في المفهوم العام للجمال من خلال التعرض المستمر لصور لاجساد لها مقاييس محددة ولكنها غير واقعية، ومن اهم هذه التأثيرات: 

التأثيرات السلبية

1. مقارنة نفسك بمعايير غير واقعية

تؤدي صورة الجسم المثالية إلى توقعات غير واقعية حول الشكل الذي يجب أن يبدو عليه جسمك، ويمكن أن تؤدي إلى سلوكات الأكل غير الصحية وتناول الطعام المضطرب؛ إذ تؤدي وسائل التواصل الاجتماعي دوراً هاماً وقوياً في التأثير في صورة الجسم لدى الرجال والنساء، بالتالي يقارن الأفراد من الجنسين بين صورة الجسم التي تُعرض من خلال وسائل الإعلام الرقمي وبين صورة الجسم في الواقع الذي يعيشون فيه.

وجدَت الدراسات علاقة بين الوقت الذي نقضيه على وسائل التواصل الاجتماعي والصورة السلبية للجسم، ويكون الارتباط صحيحاً خصيصاً عندما يتصفح المشاركون محتوى مرتبطاً بالمظهر، مثل حسابات مدرب اللياقة البدنية أو عارضة الأزياء، فتمتلئ صور وسائل التواصل الاجتماعي بأشخاص يقدمون أفضل نسخة من أنفسهم.

يمكن لوسائل التواصل الاجتماعي أن تلحق الضرر بصورة جسمك من خلال تعريض نفسك باستمرار لنوع الجسم المثالي، مما يؤدي إلى مقارنة نفسك باستمرار بمعايير غير واقعية، وأيضاً يتوفر برنامج Photoshop فيعدِّل المستخدمون في صورة الجسم الواقعية لتصبح مثالية وغير واقعية.

2. عدم الرضى وضعف تقدير الذات

يؤدي التعرض لصور مختارة عمداً لأنواع الجسم "المثالية" إلى تشجيع عدم الرضى عن الجسم وضعف تقدير الذات، وتؤكد الأبحاث على الضرر المحتمل لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة الجسدية والعقلية لهذه المجموعة الضعيفة خصيصاً المراهقين الذين يستخدمون مواقع الشبكات الاجتماعية على نطاق واسع.

عندما يكون لدى الشخص تصورات سلبية عن الجسم ويدرك وجود انفصال بين جسده الفعلي والمثالي، يقال إنَّه يعاني من عدم الرضى عن الجسم، فيمكن أن يُعزى هذا التحول في الوعي، جزئياً، إلى تأثير وسائل الإعلام في تشكيل تصورات مثالية وغير واقعية عن صورة الجسم.

يولِّد عامل المقارنة سلوكاً قهرياً لدى المراهقين والبالغين أيضاً بسبب ما يتعرضون له من نماذج أشخاص كاذبة تُعرَض في مواقع التواصل الاجتماعي والأثر ينتقل لواقعهم الفعلي فيعيشون حياة كئيبة بسبب عدم الرضى وعدم الوصول للاكتفاء بصوره جسم مرضيه لهم.

3. المقارنة والمنافسة السلبية

تخلق وسائل التواصل الاجتماعي ثقافة سامة للمقارنة والمنافسة السلبية، فيقارن الأفراد أجسادهم بالآخرين ويسعون جاهدين لتلبية معايير الجمال نفسها.

4. الشعور بالاكتئاب والقلق

يميل عدد من الأشخاص إلى نشر أفضل صورهم فقط، والتي قد لا تمثل مظهرهم اليومي، وبالنسبة لكل من الرجال والنساء، يمكن أن يكوِّن ذلك صورة سلبية عن الجسم؛ بل ويؤدي إلى مشكلات الصحة العقلية، مثل الاكتئاب والقلق.

5. التنمر من خلال الإنترنت

يمكن أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي أرضاً خصبة للتنمر من خلال الإنترنت، فيُهاجَم الأشخاص بسبب حجم أجسامهم أو شكلهم أو مظهرهم؛ لأنَّها ببساطة لا تتناسب مع المعايير غير الواقعية للجمال التي كرَّستها وسائل التواصل الاجتماعي لصورة الجسم ، وهذا يمكن أن يكون له تأثير ضار في صورة الجسم واحترام الذات.

شاهد بالفيديو: سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي

 

التأثيرات الإيجابية

1. قبول الذات

يمكن أن يكون لوسائل التواصل الاجتماعي أيضاً تأثيرات إيجابية في صورة الجسم ويمكن أن تعزز إيجابية الجسم، بالتالي يساعد عرض المحتوى الإيجابي للجسم على منصات التواصل الاجتماعي الأفراد على أن يصبحوا أكثر قبولاً وتقديراً لأجسادهم، بالتالي تربطك وسائل التواصل الاجتماعي بالآخرين لبناء مجتمع يتقبل الجسد.

2. زيادة الوعي

يجب دراسة طرائق استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بطريقة إيجابية لتجنب الصورة السلبية للجسم؛ لذا خُذْ استراحة من وسائل التواصل الاجتماعي إذا شعرتَ بالسوء بعد استخدامها، وافحَص الأشخاص الذين تتابعهم على وسائل التواصل الاجتماعي وحسابات إلغاء المتابعة إن كانت غير مريحة، وانتبِهْ إلى الحسابات والأشخاص والصور التي ترفعك، وتابِعْ الحسابات التي تروِّج لإيجابية الجسم والتي لا تتوافق مع معايير الجمال التي وضعها المجتمع.

3. استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتكون مناصراً للحديث الإيجابي

استخدِمْ وسائل التواصل الاجتماعي المخصصة بك لتكون مناصراً للحديث الجسدي الإيجابي، وتَوجَّه إلى وسائل الإعلام وتجَّار التجزئة والمعلنين ومؤيدي المنتجات المشاهير الذين يحتفلون ويروجون للمظهر الطبيعي وحجم الجسم الصحي وأشكال الجسم المتنوعة، بالتالي يمكنك اتخاذ موقف ورفض قراءة وسائل الإعلام أو مشاهدتها أو الاستماع إليها أو شراء المنتجات المعلن عنها والتي لا تروِّج لصورة صحية ومتنوعة للجسم.

ما هي المفاهيم المشوَّهة التي تقدِّمها وسائل التواصل الاجتماعي والتي تؤثر في صورة الجسم؟

  1. الترويج لصورة جسم مثالية جداً وغير واقعية.
  2. الترويج للأنظمة الغذائية غير الصحية.
  3. الترويج لوسائل مساعدة على إنقاص الوزن.
  4. تمجيد النحافة الشديدة يساعد على تطبيع سلوكات أكل ضارة.
  5. التسويق لمفاهيم مشوَّهة عن صورة الجسد وخصيصاً للمراهقين الصغار، مما يؤدي الى اضطرابات في تناول الطعام وتعد مرحلة المراهقة مرحلة تنموية حرجة.
  6. تكريس سلوكات صحية غير طبيعية والمحافظة على صورة الجسم السلبية وانعدام الأمان.

ما تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في المراهقين والطلاب وما هي الحلول؟

يتزايد استخدام المراهقين لوسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت، مما يجعل اضطرابات الأكل أكثر عرضة للتطور والاستمرار؛ لأنَّهم في مرحلة عمرية مضطربة باحثة عن الهوية الشخصية والاستقلالية.

لوحظ انتشار اضطرابات الأكل بين المراهقين في السنوات الأخيرة، بالتزامن مع ارتفاع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين هذه الفئة الديموغرافية، ويعد المراهقون، خصيصاً أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاماً، من بين أكثر مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي كثافة؛ إذ تعمل منصات، مثل Instagram وTikTok وSnapchat بوصفها وسائل بارزة للتفاعل الاجتماعي والتعبير عن الذات، وقد رُبِط استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بزيادة الشعور بالوحدة وتعزيز الترابط الاجتماعي والرفاهية، بالتالي يشير مصطلح "صورة الجسد" إلى آراء الفرد ومشاعره وأفكاره المتعلقة بمظهره.

الحلول

  1. المشاركة في خدمات الإرشاد الطلابي.
  2. الانضمام إلى ورشات العمل التي تطوِّر صورة إيجابية للجسم وتحافظ عليها.
  3. تقديم نشاطات مدعومة علمياً ببرامج الوقاية من اضطرابات الأكل؛ إذ يحصل الطلاب على فرصة للتعمق أكثر في المناقشات والمحادثات حول صورة الجسم المثالية التي يحددها المجتمع ويُروَّج لها بواسطة وسائل الإعلام، بالتالي يصبح لديهم القدرة على فهمها ثم نقدها وعدم الانجرار وراء هذه الصورة المزيفة للجسم.

ما هو تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في اضطرابات الأكل عند المراهقات؟

تقلق المراهقات بسبب خطر الإصابة بمشكلات الأكل، والتي تُربَط بالألم العاطفي الشديد والمشكلات الطبية، بالمقارنة مع الأولاد، فإنَّ الفتيات أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة باضطرابات الأكل عند سن 15 عاماً. تكشف الأبحاث أنَّه نظراً للتغيرات التنموية الناجمة عن البلوغ، فضلاً عن الضغوطات الثقافية والمجتمعية، إنَّ صورة الجسم تمثِّل مشكلة للفتيات طوال حياتهم بأكملها.

  • أثبتَت الدراسات أنَّ الإصابة باضطراب الأكل، تؤثر في ما يصل إلى 10٪ من المراهقات؛ إذ يعاني المراهقون أيضاً من فقدان الشهية العصبي والشره العصبي بمعدلات مماثلة.
  • لوحظ أنَّ الزيادة في اضطرابات الأكل ومشكلات صورة الجسم ظهرَت بسبب التركيز المفرط على الجاذبية الجسدية من خلال الإنترنت وربما أكثر من غيره.
  • تروِّج بعض مواقع الويب على الإنترنت لاضطرابات الأكل وربما تشجع على تكوين أو الحفاظ على اضطرابات الأكل ومشكلات صورة الجسم.

شاهد بالفيديو: أنواع اضطرابات ومشاكل التغذية عند المُراهقين

 

ما هي أهم النصائح لمعالجة اضطرابات الأكل الناتج عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لدى المراهقات؟

لمعالجة اضطرابات الأكل الناتج عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لدى المراهقات نقدم مجموعة من النصائح: 

1. تعاوَنْ مع فرق من اختصاصات متعددة لتنسيق رعاية اضطرابات الأكل

يعد تشخيص وعلاج اضطرابات الأكل عملية معقدة تتطلب تدخل أطراف متعددة، مثل مقدمي الرعاية وأطباء مختصين في الصحة العقلية وأخصائيو التغذية؛ إذ يحسن إنشاء أنظمة تنسيق الرعاية لاضطرابات الأكل مع هذه الأطراف معدلات التشخيص ويوصل إلى العلاج المناسب من خلال التعاون وتطوير الخدمات وتدريب مقدمي الخدمات والرعاية، والفحص الشامل، وتُصمَّم على غرار أنظمة تنسيق الرعاية القائمة على الأدلة لاضطرابات تعاطي المخدرات، والتي تكون فعالة في تحقيق هذه الأهداف.

2. نفِّذْ استراتيجيات الوقاية في المدارس

يوفر التركيز على الأنظمة الصحية المدرسية فرصة لتحسين الصحة العقلية للمراهقين، وقد تشمل استراتيجيات السياسة المدرسية:

  • تحسين الصحة العقلية للفتيات المراهقات من خلال دمج محتوى اضطرابات الأكل في مناهج التثقيف الصحي.
  • بناء قدرات المدرسين على معالجة مخاوف الصحة العقلية.
  • تحسين الوصول إلى الفحص والعلاج لقضايا الصحة العقلية، مثل اضطرابات الأكل.
  • التشجيع على النشاطات البدنية والترفيهية للابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي.
  • خلق بيئة مدرسية داعمة ومتقبلة لا تنتقد الوزن هو أيضاً دور هام للمدارس في الوقاية من اضطرابات الأكل.
  • دعم الإجراءات التي تحد من استخدام مؤشر كتلة الجسم بوصفها مؤشراً لعلاج اضطرابات الأكل.

يوصف مريض اضطراب الأكل النمطي بأنَّه "نحيف" مع انخفاض مؤشر كتلة الجسم، ومع ذلك هناك معدلات أعلى من سلوكات الأكل المضطربة بين أولئك الذين يصنفهم مؤشر كتلة الجسم على أنَّهم يعانون من "زيادة الوزن" أو "السمنة". يوجد اعتماد مفرط على مؤشر كتلة الجسم بوصفها معياراً قابلاً للتشخيص لاضطرابات الأكل وانتشار الشعور بوصمة العار والافتراضات المتعلقة بالوزن، مما يساهم في نقص تشخيص اضطرابات الأكل.

حتى مع التشخيص، غالباً ما تستخدم شركات التأمين الصحي مؤشر كتلة الجسم بوصفها مؤشراً على الحاجة إلى العلاج، ومدة الإقامة، ومستوى الرعاية، مما يحول دون الوصول إلى العلاج المناسب. أصدرت الجمعية الطبية الأمريكية في يونيو 2023 سياسة جديدة تعترف بقضايا استخدام مؤشر كتلة الجسم لقياس الصحة بوصفها خطوة للحد من استخدام مؤشر كتلة الجسم.

إقرأ أيضاً: 4 خطوات لعلاج اضطرابات الأكل و4 نصائح للتعافي الذاتي منها (الجزء الثاني)

3. طوِّرْ إرشادات للحد من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي

أصبح ازدياد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بسرعة في السنوات الأخيرة، وآثارها السلبية في نمو الأطفال والمراهقين مصدر قلق مستمراً، وتشير الأدلة إلى وجود علاقة بين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وتطور اضطرابات الأكل لدى المراهقين بسبب توقعات الجسم غير الواقعية وثقافة النظام الغذائي الموضحة في وسائل الإعلام، بالتالي تطورت إرشادات حول الحد من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال والمراهقين، واستراتيجيات محددة لدعم الاستخدام الصحي لوسائل التواصل الاجتماعي.

4. انشر الوعي

تعد اضطرابات الأكل بين الفتيات المراهقات مصدر قلق للصحة العامة، فلا بد من الاستمرار في جهود الوقاية من خلال تعزيز الوعي وتنسيق الرعاية، والتعاون في تطوير السياسات والبرامج في المدارس، وتحسين الوصول إلى الرعاية، ونشر الوعي الصحي ومعالجة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي؛ لأنَّ لوسائل التواصل الاجتماعي أثراً سلبياً في كيفية رؤية الشباب والكبار لأجسادهم نتيجة مقارنتها بمعايير غير واقعية أو غير طبيعية خلقها الواقع الافتراضي، ولكن في المقابل يجب أن يكون هناك أيضاً محتوى مشجعاً يعزز أنماط الحياة الصحية والطبيعية.

إقرأ أيضاً: المراهق واضطرابات الأكل الأسباب والعلاج

في الختام

تؤثر مواقع وخدمات الشبكات الاجتماعية والإنترنت في طرائق التفكير لدى المراهقين باعتبارها بيئة خصبة لتشكيل هويتهم وشخصيتهم، وتعدُّ مناقشة العلاقة بين الإنترنت ومشكلات الطعام والجسم ذات أهمية مخصصة بين المراهقين والبالغين.

هناك عدد من الصعوبات التنموية الهامة خلال فترة المراهقة على الإنترنت، لا سيما فيما يتعلق بالتنمية الاجتماعية وبعض القضايا، مثل الهوية، وتقدير الذات، والعلاقات مع الأقران، والسلوكات الصحية التي تعد أيضاً حاسمة بالنسبة لقضايا الغذاء وصورة الجسم.

المصادر +

  • Social media effects on body image and eating disorders
  • The impact of social media use on body image and disordered eating behaviors: Content matters more than duration of exposure☆

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت

أضف تعليقاً

Loading...

    اشترك بالنشرة الدورية

    اشترك

    مقالات مرتبطة

    Article image

    ايجابيات وسلبيات مواقع التواصل الاجتماعي

    Article image

    التعييب الجسدي: تعريفه وأسبابه وتبعاته وخطوات التعامل معه

    Article image

    دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر الثقافة الصحية

    Loading...

    مواقعنا

    Illaf train logo إيلاف ترين
    ITOT logo تدريب المدربين
    ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
    DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
    ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
    EDU logo موسوعة التعليم والتدريب
    PTF logo منتدى المدربين المحترفين

    النجاح نت

    > أحدث المقالات > مهارات النجاح > المال والأعمال > اسلوب حياة > التطور المهني > طب وصحة > الأسرة والمجتمع > فيديو > الاستشارات > الخبراء > الكتَاب > أدوات النجاح نت

    مشاريع النجاح نت

    > منحة غيّر

    خدمات وتواصل

    > أعلن معنا > النجاح بارتنر > اشترك في بذور النجاح > التسجيل في النجاح نت > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا

    النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

    نرحب بانضمامك إلى فريق النجاح نت. ننتظر تواصلك معنا.

    للخدمات الإعلانية يمكنكم الكتابة لنا

    facebook icon twitter icon instagram icon youtube icon whatsapp icon telegram icon RSS icon
    حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
    Illaf train logo
    © 2025 ILLAFTrain