Annajah Logo Annajah Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات النجاح

  • مهارات النجاح

  • المال والأعمال

  • الصحة النفسية

  • الإسلام

  • اسلوب حياة

  • التغذية

  • التطور المهني

  • طب وصحة

  • تكنولوجيا

  • الأسرة والمجتمع

  • أسرار المال

  1. اسلوب حياة

18 علامة تشير إلى أنَّك كثير الانشغال

18 علامة تشير إلى أنَّك كثير الانشغال
التطور الشخصي اسلوب حياة الانشغال غير المبرر
المؤلف
Author Photo هيئة التحرير
آخر تحديث: 15/10/2025
clock icon 7 دقيقة اسلوب حياة
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

قد يتسلل الانشغال أحياناً إلى حياتنا دون أن نلحظ ذلك، فإذا كنت تشعر بالتعب أو التوتر، قد حان الوقت لتقييم جدولك الزمني والتخفيف من وطأة المهام.

المؤلف
Author Photo هيئة التحرير
آخر تحديث: 15/10/2025
clock icon 7 دقيقة اسلوب حياة
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

الانشغال في الحياة

يمكن أن تشغلنا الحياة كثيراً أحياناً، فقد لا نرفض الدعوات، أو نخذل الآخرين، أو نفوِّت الفرص، كما أنَّ المواعيد النهائية في العمل، والتوقعات بالإنجاز المستمر، تجهِد عقولنا وأجسادنا؛ بل وقد نقع في فخ الاعتقاد بأنَّ الانشغال الدائم، هو دليل على حياة ناجحة وحافلة بالإنجازات.

لكنَّ أجسادنا وعقولنا، لا تواكب دائماً هذا الإيقاع، فنشعر بالإرهاق والضغط تحت وطأة قوائم المهام، والأهداف، والمشاريع، والتقويمات الرقمية، والقوائم التي لا تنتهي.

يسيطر الانشغال علينا لدرجة أنَّنا نصبح مشغولين للغاية حتى من التفكير في مدى انشغالنا؛ بل مشغولين أكثر من اللازم لنتوقف لبرهة ونرتِّب أولوياتنا.

كيفية معرفة أنَّك مشغول أكثر من اللازم

غالباً ما نتجاهل المؤشرات التي تنذر بمخاطر الانشغال إلى أن يفوت الأوان، فالإرهاق والمشكلات الصحية وتدهور العلاقات، ما هي إلَّا نتائج متأخرة لتجاهل تلك العلامات البسيطة.

يقدِّم المقال 18 علامة تدل على أنَّك مشغول أكثر من اللازم، والحلول اللازمة لذلك.

1. عدم القدرة على التركيز

أولى العلامات التي تشير إلى أنَّك مشغول أكثر من اللازم هي صعوبة التركيز، فحين تشغلنا كثير من الأمور، تتشوش أذهاننا، فنفقد القدرة على التركيز والتفكير بوضوح.

الحل: جرِّب كتابة كل ما يدور في ذهنك على ورقة، وذلك لتفريغ عقلك، وترتيب أفكارك، وتحديد الأمور الهامة.

2. إيجاد صعوبة في النوم

لعلَّك تشعر بالإرهاق في نهاية اليوم، وتغفو بسرعة، ثم تستيقظ في منتصف الليل عاجزاً عن العودة للنوم، أو ربما لا تنام أصلاً؛ لأنَّك تفكِّر في قائمة مهام الغد، أو تتذكر أشياء نسيت أن تفعلها اليوم.

الحل: إذا كنت تجد صعوبة في النوم، فقد حان الوقت لإنشاء روتين مسائي هادئ، وتحويل غرفة نومك إلى ملاذ مريح، وإعادة تقييم أيامك لتضمن ليالٍ هادئة.

شاهد بالفيديو: هل أنت مشغول فعلًا، أم أنك غير منظم؟

3. التأثير سلباً في العلاقات

تحتاج العلاقات إلى الوقت والجهد لتتطور، والأهم أنَّها تتطلب وجودك ودعمك، ولكن، إذا لم تملك الوقت أو الطاقة الكافية، وترفض لقاء الأصدقاء، وتكتفي برسالة سريعة بدلاً من إجراء مكالمة، فلن تقوِّي علاقاتك.

الحل: متى كانت آخر مرة قضيت فيها وقتاً ممتعاً مع العائلة أو الأصدقاء؟ إذا كنت لا تتذكر، فربما أنت مشغول أكثر من اللازم؛ لذا، خطِّط للقاء بسيط الأسبوع القادم، ولتكن أول خطوة لتحسين علاقاتك.

4. تعيش حياتك دون وعي

يصف هذا الحياة التي نعيشها "بحكم العادة" كيفما اتفق، فنمضي في الروتين اليومي دون أن نتوقف لنسأل: هل ما أفعله الآن يتوافق مع أولوياتي؟ صحيح أنَّ الحياة مليئة بالتحديات والمهام اليومية، لكنَّ هذا لا يعني أن نتوقف عن السعي لحياة أفضل وعيشها بوعي وهدف.

الحل: خصِّص بعض الوقت كل أسبوع لمراجعة جدولك وأسلوب حياتك، واسأل نفسك: هل أعيش كما أريد؟ أم أنَّني فقط أؤدي واجبات دون وعي أو هدف؟

5. كثرة التشتت

عندما يغرق دماغنا في العمل، يصعب التركيز على ما نفعله. يظن بعضهم أنَّ تعدد المهام مهارة مفيدة، لكنَّ الحقيقة أنَّ عقولنا، لا تجاري عدة أشياء في آن، فلا ننجز في النهاية أي شيء بإتقان.

الحل: إذا وجدت نفسك تفعل شيئاً بينما تفكر في شيء مختلف تماماً، فأنت لست في حالة تركيز أو وعي. قلِّل المشتتات، وأعِد نفسك إلى اللحظة الحالية عن طريق التنفس العميق أو التركيز على مهمة واحدة.

6. عدم أخذ فترات راحة

متى كانت آخر مرة قضيت فيها عطلة نهاية أسبوع في مكان مختلف، أو أخذت إجازة، أو حتى استمتعت بوجبة غداء بعيداً عن مكتبك؟ وهل تشعر أنَّ لديك مهاماً كثيرة لدرجة لا تتيح لك التوقف؟ وهل تخشى أن ينهار كل شيء إن غبت للحظة؟ الراحة ضرورية لنا، فهي تشحن طاقتنا وتُحسِّن أداءنا.

الحل: ابدأ بخطوات بسيطة: خذ فترات راحة قصيرة خلال اليوم، وخطِّط لعطلة نهاية أسبوع بسيطة، أو حتى امشِ قليلاً في الخارج بعد الظهيرة، وستشعر بالفرق.

7. عدم القدرة على اتخاذ القرارات

هناك أسباب كثيرة تجعلنا نجد صعوبة في اتخاذ القرارات، مثل: الخوف، أو قلة الثقة بالنفس، أو التسويف، أو عدم ترتيب الأولويات، ولكن أحياناً السبب الحقيقي هو انشغالنا الزائد لدرجة أنَّنا لا نجد الوقت أو المساحة الذهنية الكافية للتفكير بوضوح.

الحل: رتِّب أفكارك، واختر قراراً واحداً أجَّلته، وأنشِئ قائمة بالمزايا والعيوب، وحدِّد مهلة زمنية، وضَع تذكيراً بها على هاتفك، وعندما يحين الموعد، التزِم باتخاذ القرار والمضي قدماً.

كثير الانشغال

8. النسيان المستمر

من العلامات الواضحة على أنَّك مشغول للغاية هو نسيان أشياء كنت تتذكرها بسهولة، مثل: ما تناولته على الإفطار، وموعد الاجتماع القادم، والمكان الذي كتبت فيه رقم هاتف، والأغراض التي تحتاج إلى شرائها. حين يكون ذهنك مثقلاً جداً يصبح التذكُّر صعباً.

الحل: اكتب قائمة بالمهام البسيطة التي ينبغي عليك إنجازها اليوم فقط.

9. كثرة الفوضى

بعض الأشخاص بطبعهم أقل ترتيباً من غيرهم، لكن ربما تكون الفوضى من حولك ناتجة عن قلة الوقت، أو الطاقة، أو الدافع، أو حتى المساحة التي تساعدك على التنظيم. ألقِ نظرة الآن على مكتبك، هل يساعدك على التفكير بوضوح والعمل بتركيز؟ أم أنَّك ترمي الأشياء واحداً تلو الآخر، وأنت تسارع إلى المهمة التالية؟

الحل: حدِّد موعداً في جدولك لترتب مساحتك من تنظيم وتخزين والتخلص من الأشياء الزائدة والأوراق غير الضرورية. وفِّر مساحة على مكتبك وذهنك أيضاً، وستلاحظ تحسناً في إنتاجيتك، وستوفر كثيراً من الوقت الذي كنت تهدره في الفوضى.

10. الشعور بالإرهاق بعد الإستيقاظ

إذا استيقظت في الصباح وأنت لا تزال متعباً، فهذه علامة على أنَّك لم تحصل على قسط كاف ومريح من النوم. قد يكون السبب هو انشغال عقلك الزائد نتيجة جدولك المزدحم. ربما حان الوقت لتراجع روتينك المسائي، وتتوقف عن إرهاق نفسك، وتقلل استخدام الشاشات وتصفح البريد الإلكتروني قبل النوم.

الحل: اكتب قائمة بثلاثة أشياء يمكنك القيام بها هذا المساء لتساعد نفسك على الاسترخاء قبل النوم. هل تحتاج إلى شراء شيء معيَّن أو التخطيط له مسبقاً لتنفِّذ هذه الخطوات؟

11. تراجُع الشغف

لربما كنت تستمتع بالقراءة أو الرياضة أو الحياكة، ولم تعُد تمارس هذه الهوايات، أو أنَّك لا تجد المتعة حين تمارسها؛ لأنَّ عقلك منشغل بما يجب عليك فعله، بدلاً من الاستمتاع باللحظة. توقَّف عن الانشغال المستمر في قائمة المهام، وخصِّص الوقت لما ترغب فيه حقاً.

الحل: ضع قائمة بالنشاطات، والكتب، والموسيقى، وكل ما كنت تستمتع به سابقاً أو ما زلت تحبه. احتفِظ بهذه القائمة في مكان قريب، لكي تراجعها في أوقات فراغك.

12. الاعتياد على الانشغال

إذا نسيت شعور الهدوء والسكينة، واعتدت دوماً على الجري وراء المهام أو اللحاق بما فاتك، فربما أصبح الانشغال الدائم نمط حياتك.

الحل: ابحث عن تأمُّل موجَّه (guided meditation) على الإنترنت، واختر جلسة قصيرة لا تستغرق ما يزيد عن 5-10 دقائق فقط، وجرِّبها يومياً. خصِّص لنفسك بعض الوقت كل يوم لتبطئ إيقاعك وتخرج من دوَّامة الانشغال. ركِّز في هذا الوقت القصير على ذاتك بدلاً من العالم من حولك، ستلاحظ مع التكرار، أنَّ الأمر يصبح أسهل.

كثير الانشغال

13. الشعور بالاستياء أو الغضب

قد تتساءل لماذا يجد الآخرون وقتاً للاسترخاء، أو للخروج مع الأصدقاء، أو لقراءة الكتب، أمَّا أنت لا تستطيع ذلك، فتشعر بوجود خطب ما في حياتك.

حين لا نرضى عن حياتنا، نُوجه مشاعر الغضب والإحباط تجاه الآخرين، ونشعر بالغيرة مما نعتقد أنَّهم يملكونه، ونغضب لأنَّنا لا نملكه.

الحل: بدلاً من الغضب، اكتشِف لماذا لا تعجبك حياتك، وما الذي يمكنك تغييره؟ لن يحل الغضب والامتعاض مشكلتك؛ بل ستتأزم حالتك النفسية إن لم تتصرف.

14. تضييع الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي

يحدث ذلك غالباً لسببين: التعب الشديد وعدم القدرة على الاسترخاء، فتلجأ إلى التصفح العشوائي، أو الرغبة بمشاهدة حياة الآخرين بدلاً من مواجهة التغيير الذي تحتاج إليه في حياتك.

الحل: حدِّد أوقاتاً ثابتة في اليوم لتفقُّد حساباتك، أو احذف التطبيقات من هاتفك حتى لا تتمكن من الوصول إليها إلَّا باستخدام الحاسوب، وبدلاً من مراقبة حياة الآخرين، استثمِر هذا الوقت في بناء حياتك أنت.

15. ارتباط الهوية الشخصية بمدى الانشغال

يكون أحياناً الانشغال المستمر إشارة إلى خلل داخلي، فربما اختلطت عليك الأولويات، أو دخلت في دوامة غير صحية، أو أنَّك تتذرع بالعمل لتتجنب مواجهة أمر ما.

قد تُجيب بأنَّك مشغول حين يسألك أحد عن حالك؛ لأنَّ ذلك أسهل من الاعتراف بأنَّك غاضب أو مُنهَك أو حزين. لا تخلط بين حالتك النفسية وانشغالك، فربما يكون هذا الجدول هو ما يغطي شخصيتك.

الحل: خصِّص وقتاً للكتابة في دفتر يومياتك عن شخصيتك، والأمور التي تحبها، وما يجعلك تشعر بالرضى.

16. إهمال الرعاية الذاتية

لعلَّك لا تجد وقتاً لممارسة الرياضة بانتظام، أو تناول طعام صحي، أو تحضير وجبات مغذية، أو أخذ قيلولة، أو شرب كمية كافية من الماء.

لا تتطلب الرعاية الذاتية كثيراً من الوقت أو المال، لكنَّها تستحق مكاناً ثابتاً في جدولك اليومي، تماماً كما تستحق أنت. أحد أبرز مؤشرات الانشغال المفرط هو إهمال الرعاية الذاتية لأنَّك منشغل بكل شيء آخر.

الحل: خصِّص بعض الوقت يومياً لرعاية نفسك، حتى لو لبضع دقائق فقط.

17. الاعتياد على تعدد المهام

هل تأكل وأنت تتصفح هاتفك؟ أو ترد على الرسائل في الوقوف في طابور؟ أو تشاهد أطفالك يلعبون وأنت تُجري مكالمة عمل؟ نعلم جميعاً أنَّ تعدد المهام ضروري أحياناً، لكن هل أصبح هو القاعدة بدلاً من الاستثناء؟

الحل: اتَّخِذ قراراً واعياً بأن تركز على كل مهمة على حدة، ومارِس "الانتباه الكامل" وستشعر بفرق كبير في جودة حياتك اليومية.

شاهد بالفيديو: كيف تعرف أنَّك مدمن على العمل؟

18. الاعتماد على المُنبهات أو المُسكنات

قد تحتاج إلى عدة أكواب من القهوة أو كثير من الشوكولا لتُكمِل يومك، ولكن يجب أن تتريث وتصغي إلى ما يحتاج إليه جسدك حقاً.

الحل: إذا كانت هذه عادتك، استبدِل الكافيين بمشروب خالٍ منه، أو السكر بوجبات خفيفة صحية. حضِّر بعض الوجبات مسبقاً واحتفظ بها في الثلاجة حتى لا تعتمد على الأطعمة الجاهزة، ولا تنسَ إضافتها إلى قائمة مشترياتك الأسبوعية.

إقرأ أيضاً: فن التفويض المتقن، حلٌّ لمشاكل الانشغال الزائد

ماذا تفعل إذا كنت دائم الانشغال؟

إذا كانت بعض هذه العلامات أو جميعها لديك، فهذا يعني أنَّك مشغول أكثر من اللازم، وبدأت تشعر بأنَّ هذا النمط، يُرهقك أو يُفقدك التوازن. فيما يأتي بعض النصائح العملية التي يمكنك البدء بها من اليوم:

1. اعلم أنَّ التغيير يبدأ منك

يبدأ أي تغيير ترغب بإحداثه في حياتك من داخلك، وطريقة تفكيرك، وموقفك من الحياة. وإن لم تكن راضياً عن وضع ما، فأنت من يحتاج إلى اتخاذ الخطوة الأولى لتغييره.

لا يكفي أن تقرأ هذه الكلمات أو تتابع منشورات تحفيزية؛ بل يتحقق التغيير باتباع خطوات عملية ومستمرة.

2. رتِّب أولوياتك بوضوح

يتسلل الانشغال إلى حياتنا تدريجياً، وغالباً ما تمرُّ علينا فترات يكون فيها الضغط أكبر من المعتاد، ومع ذلك، تذكَّر أنَّك في الغالب من يقرر المهام في جدولك اليومي.

كن واضحاً تماماً مع نفسك: ما هو الأهم الآن؟ هل هو العمل؟ أم الأطفال؟ أم صحتك؟ أم وضعك المالي؟ حين تعرف أولوياتك الحقيقية، يسهل توجيه وقتك وطاقتك إلى ما يستحق، وتترك جانباً ما يؤجَّل أو يُستغنى عنه.

3. رتِّب جدولك اليومي

يكمن جوهر تبسيط الحياة في التخلص من الفوضى وإفساح المجال للأمور الهامة، سواء في المنزل، أم العمل، أم حتى الذهن.

ارفض الأشياء التي لا تضيف قيمة حقيقية إلى حياتك، وقلِّل مقتنياتك، واستمتِع بما تملك أكثر، وأنجِز أقل، واستشعر متعة ما تنجزه أكثر.

4. راجِع نفسك بانتظام

قيِّم جدولك وروتينك اليومي. هل يشعرك ما تقوم به يومياً بالرضى والسعادة؟ أم أنَّك بحاجة إلى إعادة التوازن؟

ما التزمتَ به منذ عام ربما لم يعُد مناسباً الآن مع تغيُّر أولوياتك ومسؤولياتك؛ لذا خصِّص الوقت أسبوعياً أو شهرياً لتراجع فيه مدى توافق جدولك مع حياتك الحالية.

5. تعلَّم الرفض، واترك ما لا يناسبك

يصبح الرفض أسهل عندما تتدرب عليه. أجِّل دعوة، أو الغِ موعداً، دون الشعور بالذنب حيال ذلك، وكن واعياً في كيفية استثمار وقتك، فهو المورد الذي لا يُسترجع.

إقرأ أيضاً: أيهما أهم الانشغال أم الحضور الذهني؟

في الختام

إذا شعرت أنَّ هذه العلامات تنطبق عليك، وأنَّ الانشغال المفرط، أصبح جزءاً دائماً من يومك، فقد حان الوقت للوقوف والتأمل.

لا تسمح للالتزامات اليومية بأن تطغى على التزاماتك الأهم: الاعتناء بنفسك، والتعامل بلطف مع ذاتك، وأخذ الوقت للراحة.

المصادر +

  • 18 signs you are too busy and what to do about it

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت

أضف تعليقاً

Loading...

    اشترك بالنشرة الدورية

    اشترك

    مقالات مرتبطة

    Article image

    5 خطوات لتكون أقل انشغالاً

    Article image

    كيف يؤثر تمجيد الانشغال في صحتنا وعافيتنا؟

    Article image

    كيف ترتب أولوياتك وتتخلص من الانشغال دون الإحساس بالتوتر؟

    Loading...

    مواقعنا

    Illaf train logo إيلاف ترين
    ITOT logo تدريب المدربين
    ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
    DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
    ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
    EDU logo موسوعة التعليم والتدريب
    PTF logo منتدى المدربين المحترفين

    النجاح نت

    > أحدث المقالات > مهارات النجاح > المال والأعمال > اسلوب حياة > التطور المهني > طب وصحة > الأسرة والمجتمع > فيديو > الاستشارات > الخبراء > الكتَاب > أدوات النجاح نت

    مشاريع النجاح نت

    > منحة غيّر

    خدمات وتواصل

    > أعلن معنا > النجاح بارتنر > اشترك في بذور النجاح > التسجيل في النجاح نت > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا

    النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

    نرحب بانضمامك إلى فريق النجاح نت. ننتظر تواصلك معنا.

    للخدمات الإعلانية يمكنكم الكتابة لنا

    facebook icon twitter icon instagram icon youtube icon whatsapp icon telegram icon RSS icon
    حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
    Illaf train logo
    © 2025 ILLAFTrain