Annajah Logo Annajah Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات النجاح

  • مهارات النجاح

  • المال والأعمال

  • الصحة النفسية

  • الإسلام

  • اسلوب حياة

  • التغذية

  • التطور المهني

  • طب وصحة

  • تكنولوجيا

  • الأسرة والمجتمع

  • أسرار المال

  1. مهارات النجاح
  2. >
  3. التعليم والتدريب
  4. >
  5. الإلقاء
  6. >
  7. مهارات الانصات

فنون الإستماع: الفرق بين السماع والإستماع و الإصغاء و الإنصات

فنون الإستماع: الفرق بين السماع والإستماع و الإصغاء و الإنصات
مهارة الاستماع
المؤلف
Author Photo غالية نوام
آخر تحديث: 26/03/2025
clock icon 4 دقيقة مهارات الانصات
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

في عالمنا المعاصر، يُعتبر التواصل الفعّال أساس بناء العلاقات الناجحة سواء على الصعيد الشخصي أو المهني. وبينما نعتقد جميعًا أننا نجيد مهارة الاستماع، إلا أن الفروقات الدقيقة بين السماع، الاستماع، الإصغاء، والإنصات قد تفوتنا. فهم هذه الفروقات يمكن أن يحدث تحولًا جذريًا في كيفية تفاعلنا مع الآخرين ويعزز من جودة تواصلنا.

المؤلف
Author Photo غالية نوام
آخر تحديث: 26/03/2025
clock icon 4 دقيقة مهارات الانصات
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

ما هو الفرق بين السماع والاستماع والانصات والاصغاء؟

تتعلق تلك المفاهيم جميعها بحاسة السمع، ولكن لها معان مختلفة تماماً، والفرق بين السماع والاستماع والإصغاء والإنصات كما يأتي:

السماع

هو عملية فيزيائية يتم من خلالها استقبال الأصوات والترددات الصوتية المختلفة من البيئة المحيطة وتحويلها إلى إشارات عصبية إلى الدماغ ليقوم بمعالجتها؛ أي يتم استقبال الأصوات عن طريق الأذن فقط دون فهمها أو التركيز عليها.

الاستماع

يعني ذلك أكثر من عملية استقبال الترددات الصوتية، فيشير الاستماع إلى قدرة الإنسان على التركيز على الأصوات التي يسمعها وفهمها، ويتم ذلك بالانتباه للأصوات المستقبلة من البيئة المحيطة.

الإصغاء

الإصغاء هو استماع ولكنَّه استماع نشط وفعَّال بحيث يستجيب الإنسان للأصوات أو المحادثة التي يسمعها دون الانتباه لشيء آخر أو الاستجابة للمشتتات، ليتم فهم ما يُقال بالشكل الصحيح، ويُستخدم مصطلح الإصغاء جداً في سياق العلاقات العملية والاجتماعية.

الإنصات

الإنصات هو الاستماع الدقيق والمهني ومن دون تقييم أو تحيز؛ بغرض فهم ما يقال وتحليله واستخلاص المعلومات الهامة من الحديث بدقة وحيادية ليتم اتخاذ القرارات المناسبة؛ لذلك يستخدم مصطلح إنصات كثيراً في التحقيقات والمحاكمات ومختلف المجالات التي تتطلب الاستماع الحيادي والدقيق.

الفرق بين السماع والاستماع

السماع لغة هو القدرة على سماع الأصوات وحركة الأشياء المحيطة بنا عبر استخدام حاسة السمع والمسؤول عنها هو الأذن، بينما الاستماع، فهو القدرة على استخدام حاسة السمع بشكل فعال ومركز والانصهار الكامل بالحديث أو بالأصوات المسموعة. 

بمعنى آخر، السماع هو العملية الفيزيائية لاستقبال الأصوات من جميع مصادرها، أمّا الاستماع فهو الإدراك والفهم لما يسمع مع القدرة على التحليل وتشغيل كل القدرات العقلية لاستيعاب ما يصدر من أصوات.

فنون الإستماع

الفرق بين الاستماع والإصغاء

الاستماع والاصغاء هما عمليتان تتعلقان بفهم وإدراك ما يقوله الآخرون، لكن هناك عدة فروق بينهما، كما يلي:

الاستماع

  • الاهتمام والانتباه للشخص الآخر أثناء التحدث.
  • يعتبر استماع نشط عند توجيه وتوجيه الاهتمام بما يقوله الشخص الآخر.
  • يتطلب التركيز والتفكير والاستجابة للمحادثة.
  • يتطلب التفاعل مع الشخص الآخر.

الاصغاء

  • يعني الاتصال العاطفي والتفاعل مع شعور ورؤية الآخر.
  • يتمحور حول آخذ الوقت لفهم مشاعر الآخر وتقديرها.
  • تقبل الأفكار والصبر لتفهم شعور الشخص الأخر.

يمكن القول، أن الاصغاء هو نوع من أنواع الاستماع الذي يتطلب الاهتمام والفهم العميق لمشاعر الآخر وأفكاره.

معنى السمع في القرآن العزيز

يتضمن السمع ثلاث درجات معروفة في علم وظائف الأعضاء، وهي مذكورة في كتاب الله تعالى:

  • فأول ذلك: الإحساس بالصوت دون فهم، وذلك مثل: مثل الطفل الوليد الذي لا يفقه معنى الكلام وهو يحس بالصوت لكنه لا يفقه معناه، أو كالدواب السارحة التي إذا نعق بها راعيها، أي دعاها إلى ما يرشدها فلا تسمع إلا دعاءه ونداءه، فلا تفهم ما يقول، بل إنما تسمع صوته فقط، وهذا مذكور في قول الله تعالى: {وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً ۚ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ} [البقرة: 171].
  • والثاني: هي الإحساس بالصوت مع الفهم وذلك في قوله تعالى: {أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [البقرة: 75].
  • والثالث: هي الإحساس بالصوت مع الفهم بالإضافة إلى الاقتناع والإيمان والطاعة وهي أعلى درجات السمع التي تُمنح للمؤمنين كما في قوله تعالى: {إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ ۘ وَالْمَوْتَىٰ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ} [الأنعام: 36].

هذه المعاني الثلاثة تتوافق مع ما هو معروف في علم وظائف الأعضاء من الإحساس بالصوت والتمييز والفهم والوظائف العليا الأخرى للمخ التي تتضمن العواطف والإرادة والتصرفات.

والقرآن الكريم فرّق بين السماع والاستماع والإصغاء والإنصات بطريقةٍ بليغةٍ ودقيقةٍ ومناسبةٍ للموقف:

  • فالسمع: يكون بقصد ومن دون قصد، ومثاله في كتاب الله العزيز قوله تعالى: {وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ} [القصص: 55].
  • والاستماع: يكون بقصد من أجل الاستفادة، قال الله تعالى: {وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَراً مِّنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ} [الأحقاف: 29].
  • والإصغاء: حيث التركيز وتفاعل القلب والمشاعر، قال تعالى: {إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} [التحريم: 4].
  • والإنصات: هو ترك الأشغال والسكوت والتفرغ للاستماع، قال تعالى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [الأعراف: 204].

وعن أبي موسى الأشعري قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "إنما جُعِل الإمام ليؤتمّ به فإذا كبّر فكبّروا وإذا قرأ فأنصتوا". أخرجه مسلم في صحيحه ورواه أهل السنن.

السمع في الآخرة

ذكر القرآن أن السمع في الآخرة هو من وسائل التنعيم والتكريم للمؤمنين وأن الحرمان منه من أنواع العذاب المعدة للكافرين.

فلما كان المؤمن هو المستفيد بسمعه في الدنيا وهبه الله أفضل السماع بالآخرة فقال تعالى: {لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَلَا تَأْثِيماً، إِلَّا قِيلاً سَلَاماً سَلَاماً} [الواقعة: 25-26 ]. ولما عطّل الكافرُ سَمَعَه بالدنيا حرمه الله من السمع في الآخرة، قال تعالى: {لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا} [الواقعة:25]، قال تعالى: {لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَهُمْ فِيهَا لَا يَسْمَعُونَ} [الأنبياء: 100].

فنون الإستماع

أهمية الاستماع الفعّال في تحسين العلاقات الشخصية والمهنية

الاستماع الفعّال هو مهارة أساسية لتحسين العلاقات الشخصية والمهنية، فهو لا يقتصر على مجرد سماع الكلمات، بل يشمل فهم المعنى الكامن وراءها، والتفاعل مع المتحدث بشكل فعّال، وإظهار التعاطف والاهتمام.

أهمية الاستماع الفعّال في العلاقات الشخصية

  • عندما يشعر الشخص بأنك تستمع إليه باهتمام، يزداد شعوره بالثقة بك، مما يقوي العلاقة بينكما.
  • يساعد الاستماع الفعّال على فهم وجهات نظر الآخرين ومشاعرهم، مما يقلل من سوء التفاهم والصراعات.
  • عندما يشعر الشخص بأنك تقدره وتستمع إليه، يزداد شعوره بالانتماء والتقارب منك.
  • يمكن للاستماع الفعّال أن يساعد في حل النزاعات من خلال فهم وجهات نظر جميع الأطراف والتوصل إلى حلول مرضية.

أهمية الاستماع الفعّال في العلاقات المهنية

  • يساعد الاستماع الفعّال على تحسين التواصل بين الزملاء والعملاء والمديرين، مما يؤدي إلى زيادة الإنتاجية وتحسين جودة العمل.
  • يساعد الاستماع الفعّال على بناء علاقات مهنية قوية ومثمرة، مما يزيد من فرص النجاح في العمل.
  • يساعد الاستماع الفعّال على تجنب سوء الفهم والأخطاء، مما يوفر الوقت والجهد.
  • يعتبر الاستماع الفعّال مهارة أساسية للقادة، حيث يساعدهم على فهم احتياجات فريقهم وتحفيزهم.

باختصار، الاستماع الفعّال هو مهارة حيوية يمكن أن تساعدك على بناء علاقات أقوى وأكثر نجاحاً في جميع جوانب حياتك.

استراتيجيات تطوير مهارات الإنصات لتعزيز التواصل

تطوير مهارات الإنصات هو عملية مستمرة تتطلب الوعي والتدريب والممارسة، وفيما يلي سنقدم لك بعض الاستراتيجيات الفعّالة التي يمكنك استخدامها لتعزيز قدرتك على الإنصات وتحسين التواصل مع الآخرين:

1. التركيز والانتباه الكامل

  • قلل من عوامل التشتيت المحيطة بك، مثل الهواتف المحمولة أو الضوضاء، وركز انتباهك بالكامل على المتحدث.
  • حافظ على التواصل البصري مع المتحدث، فهذا يُظهر اهتمامك ويساعدك على التركيز.
  • لاحظ لغة جسد المتحدث، مثل تعابير وجهه وحركات يديه، فقد تحمل رسائل غير لفظية مهمة.

2. الاستماع الفعّال

  • دع المتحدث يكمل كلامه دون مقاطعة، حتى لو كنت تعتقد أنك تعرف ما سيقوله.
  • أعد صياغة ما قاله المتحدث بكلماتك الخاصة لتتأكد من فهمك الصحيح.
  • اطرح أسئلة لتوضيح أي نقاط غير مفهومة أو للحصول على مزيد من المعلومات.
  • حاول فهم مشاعر المتحدث والتعبير عن تعاطفك معه.

3. تطوير الوعي الذاتي

  • كن على دراية بردود أفعالك أثناء الاستماع، مثل الأحكام المسبقة أو الميل إلى المقاطعة.
  • حاول التحكم في عواطفك وتجنب ردود الفعل العاطفية التي قد تعيق قدرتك على الاستماع.
  • كن على دراية بتحيزاتك الشخصية التي قد تؤثر على كيفية استماعك للآخرين.

4. التدريب والممارسة

  • ابحث عن فرص لممارسة الاستماع الفعّال في المواقف اليومية.
  • اطلب من الآخرين تقديم ملاحظات حول مهارات الاستماع الخاصة بك.
  • اقرأ الكتب والمقالات حول مهارات الاستماع الفعّال لتوسيع معرفتك.

5. استخدام أدوات داعمة

  • في بعض الحالات، يمكن أن يساعد تدوين النقاط الرئيسية على التركيز وتذكر المعلومات.
  • إذا كان ذلك مناسباً، يمكنك تسجيل المحادثة لمراجعتها لاحقاً.

تذكر أن تطوير مهارات الإنصات يتطلب وقتاً وجهداً، لكن بالممارسة المستمرة، يمكنك تحسين قدرتك على الاستماع الفعّال وتعزيز التواصل مع الآخرين.

فنون الإستماع

دور الاستماع النشط في بيئة العمل وزيادة الإنتاجية

يلعب الاستماع النشط دوراً محورياً في بيئة العمل، حيث يساهم بشكل مباشر في زيادة الإنتاجية وتحسين الأداء، وعندما يستمع الموظفون إلى بعضهم البعض بتركيز واهتمام، يتم تبادل المعلومات والأفكار بشكل أكثر فعالية، مما يقلل من سوء الفهم والأخطاء، كما أن الاستماع النشط يعزز التعاون والتواصل بين أعضاء الفريق، مما يخلق بيئة عمل إيجابية ومثمرة.

أهمية الاستماع النشط في بيئة العمل

  • يساعد الاستماع النشط على تبادل المعلومات بشكل واضح ودقيق، مما يقلل من سوء الفهم والأخطاء.
  • عندما يشعر الموظفون بأن آراءهم مسموعة ومقدرة، يزداد تعاونهم وتفاعلهم مع بعضهم البعض.
  • يساعد الاستماع النشط على تحسين جودة العمل وزيادة الإنتاجية من خلال تبادل الأفكار والخبرات بشكل فعال.
  • يساعد الاستماع النشط على فهم وجهات نظر مختلفة والتوصل إلى حلول مبتكرة للمشكلات.
  • عندما يشعر الموظفون بأنهم مسموعون ومقدرون، يزداد شعورهم بالثقة والولاء للمؤسسة.

كيفية تطبيق الاستماع النشط في بيئة العمل

  • تشجيع الموظفين على الاستماع الفعال لبعضهم البعض في الاجتماعات والمناقشات.
  • توفير التدريب على مهارات الاستماع الفعال للموظفين.
  • خلق بيئة عمل تشجع على تبادل الآراء والأفكار بحرية.
  • القيام بالتركيز على لغة الجسد، والتعابير التي تظهر على وجه المتحدث، وهذا يعتبر من أهم عوامل الاستماع النشط.
  • تشجيع الموظفين على طرح الأسئلة، وإعادة صياغة ما قاله زميلهم للتأكد من فهمهم الصحيح.

بتطبيق مبادئ الاستماع النشط في بيئة العمل، يمكن للمؤسسات تحسين التواصل والتعاون بين الموظفين، وزيادة الإنتاجية، وتحقيق أهدافها بكفاءة أكبر.

إقرأ أيضاً: 7 أسرار للإصغاء الفعال

كيفية التغلب على معوقات الاستماع لتحقيق تواصل أكثر فعالية

لتحقيق تواصل أكثر فعالية، يجب التغلب على معوقات الاستماع التي تعيق فهمنا للآخرين، وفيما يلي إليك بعض الاستراتيجيات التي تساعد في ذلك:

1. التغلب على المشتتات

  • تجنب التفكير في أمور أخرى أثناء الاستماع.
  • دع المتحدث يكمل كلامه دون مقاطعة.
  • اختر مكاناً هادئاً ومريحاً لإجراء المحادثة.

2. التغلب على الأحكام المسبقة

  • تجنب إصدار الأحكام المسبقة على المتحدث أو أفكاره.
  • حاول فهم وجهة نظره ومشاعره.
  • كن على دراية بتحيزاتك الشخصية وحاول تجنبها.

3. التغلب على ضعف التركيز

  • مارس تمارين التركيز، مثل التأمل أو القراءة.
  • إذا كنت تشعر بالتعب، خذ فترة راحة قصيرة قبل مواصلة الاستماع.
  • تدوين النقاط الرئيسية يساعد على التركيز وتذكر المعلومات.

4. التغلب على سوء الفهم

  • اطرح أسئلة لتوضيح أي نقاط غير مفهومة.
  • أعد صياغة ما قاله المتحدث بكلماتك الخاصة للتأكد من فهمك الصحيح.
  • اطلب من المتحدث تأكيد فهمك.

5. التغلب على العوامل العاطفية

  • حاول التحكم في عواطفك وتجنب ردود الفعل العاطفية التي قد تعيق قدرتك على الاستماع.
  • ركز على ما يقوله المتحدث بدلاً من التركيز على مشاعرك.
  • إذا كنت تشعر بالانفعال، أجل المناقشة إلى وقت لاحق.

بتطبيق هذه الاستراتيجيات، يمكنك تحسين قدرتك على الاستماع الفعال وتحقيق تواصل أكثر فعالية مع الآخرين.

إقرأ أيضاً: كيف يمكن أن يعزز الإصغاء الفعال حياتك المهنية؟

في الختام

إن التمييز بين السماع، الاستماع، الإصغاء، والإنصات ليس مجرد تمرين لغوي، بل هو خطوة أساسية نحو تحسين مهاراتنا التواصلية. من خلال الوعي بهذه المستويات المختلفة وتطبيقها في حياتنا اليومية، يمكننا بناء علاقات أكثر عمقًا وفهمًا، مما يؤدي إلى تواصل أكثر فعالية وإنتاجية.

المصادر +

  • الفرق بين السمع والاستماع والإصغاء والإنصات
  • Is There a Difference Between Hearing and Listening?
  • Understanding the Difference between Hearing and Listening
  • Hearing vs Listening – Mastering Communication

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت

أضف تعليقاً

Loading...

    اشترك بالنشرة الدورية

    اشترك

    مقالات مرتبطة

    Article image

    الاستماع الفعّال، الإنصات الجيّد لما يحدثك به الناس

    Article image

    أذنين وفم واحد!

    Article image

    إنصات الرجل وإنصات المرأة، اختلاف في الطريقة والأسلوب

    Loading...

    مواقعنا

    Illaf train logo إيلاف ترين
    ITOT logo تدريب المدربين
    ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
    DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
    ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
    EDU logo موسوعة التعليم والتدريب
    PTF logo منتدى المدربين المحترفين

    النجاح نت

    > أحدث المقالات > مهارات النجاح > المال والأعمال > اسلوب حياة > التطور المهني > طب وصحة > الأسرة والمجتمع > فيديو > الاستشارات > الخبراء > الكتَاب > أدوات النجاح نت

    مشاريع النجاح نت

    > منحة غيّر

    خدمات وتواصل

    > أعلن معنا > النجاح بارتنر > اشترك في بذور النجاح > التسجيل في النجاح نت > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا

    النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

    نرحب بانضمامك إلى فريق النجاح نت. ننتظر تواصلك معنا.

    للخدمات الإعلانية يمكنكم الكتابة لنا

    facebook icon twitter icon instagram icon youtube icon whatsapp icon telegram icon RSS icon
    حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
    Illaf train logo
    © 2025 ILLAFTrain