Annajah Logo Annajah Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات النجاح

  • مهارات النجاح

  • المال والأعمال

  • الصحة النفسية

  • الإسلام

  • اسلوب حياة

  • التغذية

  • التطور المهني

  • طب وصحة

  • تكنولوجيا

  • الأسرة والمجتمع

  • أسرار المال

  1. طب وصحة
  2. >
  3. النوم

دور النوم في تعزيز الأداء المدرسي

دور النوم في تعزيز الأداء المدرسي
الدراسة النوم
المؤلف
Author Photo هيئة التحرير
آخر تحديث: 26/09/2025
clock icon 7 دقيقة النوم
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

يستكشف المقال العلاقة الحاسمة بين جودة النوم والنجاح الأكاديمي لدى الأطفال والمراهقين، ويناقش كيف تؤثر قلة النوم سلباً في الأداء الدراسي، مثل الانتباه والذاكرة وحل المشكلات، ممَّا يعوق الأداء التعليمي في نهاية المطاف، ويسلِّط الضوء أيضاً على فوائد النوم الكافي، بما في ذلك تحسين التعلم والتنظيم العاطفي، ويقترح أنَّ التدخلات، مثل تأخير مواعيد بدء الدراسة، يمكن أن تعزز مدة النوم، وبالتالي النتائج الأكاديمية.

المؤلف
Author Photo هيئة التحرير
آخر تحديث: 26/09/2025
clock icon 7 دقيقة النوم
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

كيف يحسِّن تعليم النوم في المدرسة الأداء الأكاديمي؟

لقد ثبت أنَّ برامج تعليم النوم التي تُنفَّذ في المدارس تحسِّن عادات نوم الأطفال وأدائهم الأكاديمي تحسيناً ملحوظاً، وفيما يأتي الطرائق الرئيسة التي تحسِّن بها هذه البرامج الدرجات:

1. زيادة مدة النوم

تعلِّمُ برامج تنظيم النوم الأطفال أهمية الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتوفر استراتيجيات لتمديد مدة نومهم، وقد وجدت الدراسات أنَّ مجرد تمديد مدة النوم لمدة 30-60 دقيقة، يمكن أن يزيد الأداء الإدراكي لدى الأطفال في سنِّ المدرسة.

2. تحسين كفاءة النوم

تساعد هذه البرامج الأطفال على تحسين جودة نومهم من خلال تعزيز عادات النوم الصحية الجيدة، وقد ارتبطت زيادة كفاءة النوم، التي تقاس بنسبة الوقت الذي يقضيه الأطفال في النوم بالفعل مباشرةً بتحسُّن الدرجات في مواد الرياضيات واللغة.

3. تقليل زمن النوم

يعلِّم تنظيم النوم الأطفال تقنيات النوم بسرعة، مثل اتباع روتين ثابت لوقت النوم، ويرتبط قِصَر زمن النوم، وهو الوقت الذي يستغرقه الانتقال من اليقظة الكاملة إلى النوم، بتحسن الأداء الأكاديمي.

4. زيادة الوعي

من خلال تثقيف الأطفال حول أهمية النوم لنمو الدماغ والتعلم، تزيد هذه البرامج الوعي والدافع لإعطاء الأولوية للنوم، وتمكِّن هذه المعرفة الأطفال من اتخاذ خيارات أكثر صحة فيما يتعلق بعادات نومهم.

5. المشاركة الأبوية

تُشارك برامج تعليم النوم الفعَّالة الآباء وتزوِّدهم بالأدوات اللازمة لدعم النوم الصحي في بيئة المنزل، وتعدُّ مشاركة الآباء أمراً أساسياً لتعزيز عادات النوم الجيدة وضمان مدة نوم كافية.

6. النهج الشامل للمدرسة

تتبنَّى برامج تعليم النوم الأنجح نهجاً شاملاً، فهي تقدِّم معلومات مستهدفة للطلاب والمعلمين وأولياء الأمور ومديري المدارس، وإنَّ تنفيذ تعليم النوم على مستوى المدرسة بالكامل، يخلق بيئة تعزز باستمرار النوم الكافي.

تحسِّن برامج تعليم النوم المقدَّمة في المدارس مدة نوم الأطفال وجودته وثباته تحسيناً كبيراً، وتؤدي هذه التحسينات في النوم بدورها إلى تحسين الأداء الإدراكي والأكاديمي في عدد من المواد الدراسية، ويشكِّل دمج تعليم النوم في المناهج الدراسية استراتيجية واعدة لدعم تعلم الأطفال ونجاحهم الأكاديمي.

شاهد بالفيديو: كيف تطور مقدرتك على التركيز أثناء الدراسة

 

ما هي التأثيرات طويلة الأمد للحرمان المزمن من النوم في الأداء الأكاديمي للطفل؟

يمكن أن يؤثر الحرمان المزمن من النوم سلبًا على التركيز، الذاكرة، الأداء الدراسي، وحتى السلوك العام للأطفال، مما يخلق تحديات كبيرة في مسارهم التعليمي.

1. تؤثر على اجزاء من الدماغ

تُضعِف قلة النوم الكافية الجزء من الدماغ الذي يتولى إدارة التنظيم والتخطيط وحل المشكلات، وقد يواجه الأطفال المحرومون من النوم صعوبة في تحديد أولويات الواجبات المنزلية، والسيطرة على أنفسهم في الاختبارات، والحفاظ على التركيز في الفصل.

2. النوم في اليقظة

تتحول موجات أدمغتهم لفترة وجيزة إلى أنماط تشبه النوم في اليقظة، ممَّا يتسبَّب في "انفصالهم" عن الدروس.

3. يعزز النوم عمليات التعلم والذاكره

النوم ضروري لتعزيز عمليات التعلم والذاكرة، وإنَّ قلة النوم تجعل من الصعب على الأطفال التركيز وتذكر المعلومات الجديدة وتكوين ذكريات طويلة الأمد، فيعمل الطلاب المتعبون ببطء؛ لأنَّهم يجدون صعوبة في تذكُّر ما تعلموه للتو، كما أنَّهم أكثر عرضة لنسيان المعرفة التي اكتسبوها مؤخَّراً.

4. يسبب اضطرابات المزاج

تؤدي قلة النوم  إلى تفاقم اضطرابات المزاج ومشكلات التحكم العاطفي لدى الأطفال، فالتهيُّج وتقلبات المزاج والحساسية المفرطة للتوتر من الأمور الشائعة، وقد يؤدي الحرمان من النوم لفترات طويلة إلى الإصابة بالقلق والاكتئاب ومشكلات الصحة العقلية الأخرى.

5. يسبب فرط النشاط و الاندفاع

يُظهر الأطفال المحرومون من النوم فرط النشاط والاندفاع وصعوبة تنظيم سلوكهم، وقد يظهرون عدوانية متزايدة وتحدياً وسلوكاً معارضاً، ممَّا قد يؤدي إلى توتر العلاقات مع الأقران والمعلمين والأسرة، ويمكن أن يُضعِف نقص النوم أيضاً القدرة على الحكم وتقييم المخاطر، ممَّا قد يؤدي إلى وقوع حوادث.

6. تؤثر قلة النوم في النمو 

تعطل قلة النوم تنظيم الهرمونات، بما في ذلك تلك التي تشارك في النمو، والتحكم في الشهية، والوظيفة المناعية، وقد يتعرض الأطفال المحرومون من النوم للإصابة بالسمنة وضعف المناعة وزيادة قابلية الإصابة بالأمراض، وارتبطَ أيضاً بارتفاع خطر الإصابة بأمراض، مثل مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية في وقت لاحق من الحياة.

7. يؤثر على الوظائف الادراكية والذاكره

يُضعِف الحرمان المزمن من النوم لدى الأطفال الوظائف الإدراكية والذاكرة وينظم العواطف والسلوك والصحة البدنية، وقد تستمر هذه التأثيرات على الأمد الطويل، ممَّا يعوق الأداء الأكاديمي والتنمية الشاملة، وإنَّ إعطاء الأولوية لعادات النوم الصحية أمر بالغ الأهمية لازدهار الأطفال في المدرسة وخارجها.

كيف يؤثر الحرمان من النوم في القدرة في حل المشكلات؟

يُضعِف الحرمان من النوم القدرة على حل المشكلات من خلال عدة آليات:

1. انخفاض سعة الذاكرة العاملة والدقة الإدراكية

يقلل الحرمان من النوم قدرة الدماغ على التركيز والانتباه ومعالجة المعلومات بدقة، ممَّا يجعل تحليل المشكلات من زوايا متعددة أكثر صعوبة.

2. ضعف البصيرة والتفكير الإبداعي

يسهِّل النوم عملية التبصر ويحل المشكلات بإبداع، وتقلل قلة النوم قدرة الدماغ على إقامة روابط جديدة ورؤية المشكلات بطرائق جديدة، ممَّا يعوق لحظة "الإدراك" التي تؤدي إلى إيجاد الحلول.

3. انخفاض القدرة على مراقبة العمليات الحسابية العقلية

يؤثر الحرمان من النوم تأثيراً مخصصاً في قدرة الدماغ على مراقبة وتنظيم عمليات حل المشكلات المخصصة به، ممَّا يجعل من الصعب تقييم فعالية الاستراتيجيات المختلفة.

4. تراكم الأفكار والاستراتيجيات الفاشلة

يولد الدماغ عند حل مشكلة ما عدداً من الأفكار والطرائق الفاشلة، وفي النوم يعزز الدماغ الاستراتيجيات الناجحة ويتخلص من الاستراتيجيات الفاشلة، ودون هذه العملية، يزدحم العقل بالأفكار غير الفعَّالة، ممَّا يجعل من الصعب العثور على الحل الصحيح.

5. ضعف اتخاذ القرار وتقييم المخاطر

يركز الأفراد المحرومون من النوم أكثر على المكافآت المحتملة وأقل على المخاطر، ممَّا يؤدي إلى اتخاذ قرارات أسوأ، وقد يكون هذا ضاراً عند حل المشكلات المعقدة التي تتطلب الموازنة بعناية بين الإيجابيات والسلبيات.

6. انخفاض الحالة المزاجية والتركيز والإبداع

تؤثر قلة النوم سلباً في الحالة المزاجية ومدى الانتباه والتفكير الإبداعي، وكلها أمور ضرورية لحل المشكلات بفعالية، فقد يجد الأفراد المحرومون من النوم صعوبة في الحفاظ على الحافز والانخراط في عملية حل المشكلات.

يؤدي الحرمان من النوم إلى إعاقة القدرة على حل المشكلات من خلال تقليل الذاكرة العاملة، وإضعاف البصيرة والتفكير الإبداعي، وتعطيل قدرة الدماغ على مراقبة عملياته المخصصة، وتراكم الأفكار الفاشلة، وإضعاف عملية اتخاذ القرار، وانخفاض الأداء الإدراكي العام، وإنَّ إعطاء الأولوية للنوم الجيد أمر بالغ الأهمية للحفاظ على مهارات حل المشكلات الفعَّالة.

شاهد بالفيديو: 12 حقيقة عن قلة النوم.. هكذا يقودك السهر إلى الهلاك!

 

كيف يؤثر الحرمان من النوم في المهارات بالمدرسة؟

يمكن أن يؤثر الحرمان من النوم سلباً في عدد من المهارات الأساسية اللازمة للنجاح في المدرسة:

1. التنظيم والتخطيط

يُضعِف عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم الجزء من الدماغ الذي يتولى إدارة التنظيم والتخطيط وحل المشكلات، وقد يفقد الطلاب المتعبون القدرة على تتبُّع اللوازم المدرسية، أو يواجهون صعوبة في تحديد أولويات الواجبات المنزلية، أو يكافحون لتنظيم أنفسهم في الاختبارات.

2. الحالة المزاجية والسلوك

يتعرض الأطفال المحرومون من النوم للتقلُّبات المزاجية، وقلة التحكم في النفس، والإحباط بسهولة، وقد يؤدي هذا التقلب في المزاج إلى تخلِّيهم عن الواجبات المنزلية أو الاختبارات، أو حتى الوقوع في مشكلات في المدرسة.

3. التركيز والانتباه

عندما يُحرم الناس من النوم، تتحول موجات أدمغتهم لفترة وجيزة إلى أنماط تشبه النوم في اليقظة، وهذا يجعل من الصعب على الطلاب التركيز في الفصل، ممَّا يؤدي إلى أخطاء غير مقصودة وصعوبة التركيز على الواجبات المدرسية.

4. الذاكرة والتعلم

تؤدي قلة النوم إلى صعوبة تكوين ذكريات جديدة وتذكر المعلومات في المخ، وقد يعمل الطلاب المتعبون ببطء؛ لأنَّهم يجدون صعوبة في تذكُّر ما سمعوه أو درسوه للتو، كما أنَّهم أكثر عرضة لنسيان المواد التي تعلموها مؤخَّراً.

5. الصحة البدنية

يُضعِف الحرمان من النوم جهاز المناعة، ممَّا يجعل الطلاب أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، كما يرتبط أيضاً بزيادة الوزن، فتعطِّل قلة النوم تنظيم الشهية.

يعدُّ الحصول على قسط كافٍ من النوم عالي الجودة أمراً بالغ الأهمية لتمكين الأطفال من تحقيق أفضل أداء أكاديمي ممكن، ويُضعِف الحرمان من النوم الوظائف الإدراكية الأساسية، والتنظيم العاطفي، والصحة البدنية اللازمة للنجاح في المدرسة.

إقرأ أيضاً: التأخر الدراسي: تعريفه، أسبابه، وأهم الحلول الفعالة لعلاجه

دور النوم في تعزيز الأداء المدرسي

يحسن النوم التحصيل الدراسي لدى الأطفال والمراهقين، وفيما يأتي أهم الطرائق التي يحسِّن بها النوم الأداء المدرسي:

1. تحسين الأداء الإدراكي

من خلال:

  • يعزز النوم الكافي الانتباه والتركيز في الفصل الدراسي.
  • يدعم النوم تكوين الذاكرة والتذكر، وهو أمر حيوي للتعلم والنجاح الأكاديمي.
  • يعزز النوم الكافي سرعة المعالجة، ممَّا يسمح للطلاب باستيعاب المعلومات وتحليلها بسرعة.
  • يحسن النوم الجيد التفكير المتسلسل، وهو أمر ضروري لاتباع التعليمات المعقدة في مواد مثل العلوم والموسيقى.
  • يعزز النوم الكافي الإبداع وإقامة الروابط بين الأفكار المتنوعة.

2. تحسين الحالة المزاجية والسلوك

  • الطلاب الذين حصلوا على قسط كافٍ من الراحة أقل عرضة للشعور بالنعاس المفرط في النهار، ممَّا قد يؤدي إلى مشكلات سلوكية، مثل النوم في الفصل الدراسي.
  • يدعم النوم الكافي اتخاذ القرارات الصحية ويقلل خطر الاختيارات المحفوفة بالمخاطر أو غير الحكيمة التي قد تؤدي إلى مشكلات تأديبية.
  • يرتبط النوم الجيد بتنظيم عاطفي أفضل، ممَّا يجعل الطلاب أقل انفعالاً وأكثر هدوءاً.
  • يساعد النوم الكافي على التحكم في السلوكات المفرطة النشاط التي يمكن أن تتداخل مع التعلم.
  • يقلل النوم الكافي خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق، ممَّا قد يؤثر تأثبراً مباشراً في الأداء الأكاديمي.

3. زيادة الحضور المدرسي

  • الطلاب الذين لديهم عادات نوم صحية أقل عرضة للتغيب عن المدرسة أو الوصول متأخراً بسبب مشكلات تتعلق بالنوم.
  • يؤدي الحرمان المزمن من النوم إلى مشكلات جسدية، مثل الخمول والصداع والألم والتي قد تساهم في الغياب بسبب المرض.

4. تأخير مواعيد بدء الدراسة

يمكن لتأخير مواعيد بدء الدراسة حتى ولو لساعة واحدة أن يكون له تأثيرات إيجابية ملموسة في مدة النوم والأداء المدرسي لدى المراهقين.

تسمح مواعيد بدء الدراسة المتأخرة للمراهقين بمحاذاة دورات النوم والاستيقاظ الطبيعية لديهم مع جداول المدرسة، فيحصل الطلاب على قسط أفضل من الراحة.

إقرأ أيضاً: 5 أسباب تقف وراء ضعف التحصيل الدراسي مع بعض الحلول لتجنبها

في الختام

تؤكِّد المقالة العلاقة الحاسمة بين جودة النوم والنجاح الأكاديمي، وتسلِّط الضوء على أنَّ النوم الكافي يحسن الوظائف الإدراكية، مثل الانتباه والذاكرة وحل المشكلات، والتي تعدُّ ضرورية للتعلم الفعَّال، وتشير الدراسات إلى أنَّ الحرمان من النوم، يؤثر سلباً في النتائج الأكاديمية، في حين أنَّ إطالة مدة النوم، يمكن أن تعزز الأداء، وأظهرَ تعديل أوقات بدء الدراسة للسماح بمزيد من النوم نتائج واعدة في تحسين الإنجازات الأكاديمية الشاملة للطلاب ورفاهيتهم.

المصادر +

  • The Effect of Sleep Quality on Students’ Academic Achievement
  • Successful Students Tend to Sleep More
  • Parenting Advice from Our Pediatric Experts

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت

أضف تعليقاً

Loading...

    اشترك بالنشرة الدورية

    اشترك

    مقالات مرتبطة

    Article image

    7 نصائح لنوم أفضل عند الأطفال والمراهقين

    Article image

    أسباب وعلاج عدم تركيز الأطفال في الدراسة والمدرسة

    Article image

    8 وسائل لتقوية مهارات الدراسة عند الأطفال

    Loading...

    مواقعنا

    Illaf train logo إيلاف ترين
    ITOT logo تدريب المدربين
    ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
    DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
    ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
    EDU logo موسوعة التعليم والتدريب
    PTF logo منتدى المدربين المحترفين

    النجاح نت

    > أحدث المقالات > مهارات النجاح > المال والأعمال > اسلوب حياة > التطور المهني > طب وصحة > الأسرة والمجتمع > فيديو > الاستشارات > الخبراء > الكتَاب > أدوات النجاح نت

    مشاريع النجاح نت

    > منحة غيّر

    خدمات وتواصل

    > أعلن معنا > النجاح بارتنر > اشترك في بذور النجاح > التسجيل في النجاح نت > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا

    النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

    نرحب بانضمامك إلى فريق النجاح نت. ننتظر تواصلك معنا.

    للخدمات الإعلانية يمكنكم الكتابة لنا

    facebook icon twitter icon instagram icon youtube icon whatsapp icon telegram icon RSS icon
    حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
    Illaf train logo
    © 2025 ILLAFTrain