4 أمور يجب ألَّا تفعلها في الكوتشينغ:
1. إخبار الآخرين بما يجب عليهم فعله:
ببساطة، إخبار موظفيك أنَّهم بحاجة إلى أن يكونوا أفضل في التواصل أو العمل بجد أو تحقيق هدف آخر، ليس كوتشينغ، حيث يحتاج القادة إلى فهم الفرق بين إعطاء التوجيهات والكوتشينغ الحقيقي.
2. عدم تحديد مواعيد نهائية:
ببساطة، إذا كنتَ تناقش خطةً ولكنَّك لم تحدد مواعيد نهائية فعلية، فأنت لا تُحمِّل نفسك أو الطرف الآخر المسؤولية، فعليك تحديد مواعيد معقولة لتحفيز الموظفين.
3. عدم المثابرة:
لا يخفى على أحد أنَّ جداول أعمال المديرين مكتظةٌ، وأنَّ الكوتشينغ قد يستغرق وقتاً طويلاً، ومع ذلك، إذا التزمتَ بالكوتشينغ، فلا يمكنك القيام بذلك على نحوٍ متقطع وإلا كان مضيعةً للوقت لك ولمن تقدِّم لهم الكوتشينغ.
4. فقدان الحماسة:
إذا رأيتَ كوتشاً رياضياً في الميدان، فلا بُدَّ أنَّه سيكون متحمساً ومفعماً بالحيوية والنشاط، وعليك اتِّباع العُرف نفسه وأن تكون مفعماً بالنشاط لتحفيز موظفيك.
4 أمور يجب أن تفعلها في الكوتشينغ:
1. بناء الثقة:
لكي يقبل الآخرون اقتراحاتك ونصائحك، يجب أن يثقوا بأنَّك تعمل من أجل مصلحتهم؛ لذا ركِّز على بناء علاقة تجسِّد الثقة قبل البدء بالكوتشينغ.
2. طرح الأسئلة:
عليك طرح أسئلة لمعرفة الأهداف الهامة لموظفيك، وما الذي يريدون التركيز عليه، فالكوتشينغ ليس عملية ذات اتجاه واحد، بل عليك التركيز على ما يريد موظفوك تحسينه وليس فقط ما تعتقد أنَّه الإجراء الصحيح بالنسبة إليهم.
3. تكرار المعلومات:
لا تُحفَظ المعلومات دائماً من المرة الأولى؛ لذا احرص على تلخيص الأهداف والقرارات والخطط ليس فقط بعد كل اجتماع، ولكن أيضاً في الاجتماعات المستمرة والمستقبلية لإبقائها حاضرةً في أذهان متلقِّي الكوتشينغ.
4. المرونة:
يعرف الكوتشز المتمرسون أنَّ عليهم التحلي بالمرونة وتعديل استراتيجيتهم وفقاً للشخص الذي يقدِّمون له الكوتشينغ، فكل شخص يتعلم بطريقة مختلفة ولديه أهداف فريدة ومحفزات معيَّنة.
أضف تعليقاً