1. التوعية:
تعتبر من أكثر الأهداف المؤسسية بالتواصل الاجتماعي، باعتبارها تشكل أكثر من 68٪ من ما يعرفه الجمهور عنك حسب دراسة لنيلسون نشرت في 2012.
2. الدراسات البحثية:
يساهم الإنترنت في تحسين قرارات الشراء للجمهور ومعرفة مواقع الشراء الأكثر والأقل ثقة، تساعدك هذه البيانات في عمل دراسات بحثية تفهم فيها نشاطات المستهلكين على الإنترنت واهتماماتهم.
3. الخيارات المتعددة:
أصحاب قرارات الشراء عبر الانترنت لديهم أسئلة وقرارات عديدة قبل قرار الشراء، لذلك أكثر سؤال يتم أخذه بعين الأعتبار لماذا يتم الشراء منك مقارنة بغيرك، لو وجدوا الإجابة واضحة سيكونوا من زبائنك الدائمين.
4. العروض الخاصة:
يساعدك حصول الزبون على عرض خاص لإسراع قرارات الشراء بالإنترنت، كلما كان هناك عرض خاص كلما كانت عملية البيع أسرع من عرض السعر بالمرحلة النهائية لزبائنك.
5. خيارات التراجع:
من الطبيعي أن يتراجع من يقوم بالشراء لأي سبب كان مثلاً أحس أنه قد يتعرّض للخطر مثل سرقة بيانات بطاقته الإئتمانية، أو لم تتضح له موثوقية الجهة التي يشتري منها.
6. التحقق من الصحة:
يقرر 70٪ من الزبائن الآراء التي يتم نشرها على المواقع المختلفة، وتساعد أيضاً في معرفة توافق رغباتهم الشرائية مع من سبقوهم بعمليات الشراء.
7. قرار الشراء:
يعتمد قرار الزبائن على ما تعرضه من صور أو محتوى تجريبي يساعد على قرار الشراء بالنسبة لهم.
8. التقييم:
كيف سيرجع الجمهور لك، عليك بتوظيف التدريب الالكتروني والتقارير وكتابة محتوى دقيق حول تجارب الآخرين لما تبيعه لهم.
9. قرارات الوضع الراهن:
بعد انتهاء رحلة البيع التي يقررها أي زبون على الإنترنت، هل بإمكانك تحسين الخطوات السابقة دائماً؟، يحتاج الأمر للتطوير والتدريب والاهتمام بشكل مستمر.
أضف تعليقاً