أسباب الجلطة الدماغية:
- السن: يتضاعف خطر الإصابة بالجلطات الدماغية كل عشر سنوات بعد سن الخمسة والخمسين عاماً.
- فرط ضغط الدم: يتسبّب فرط ضغط الدم في التعرّض للسكتة الدماغية واحتشاء عضلة القلب.
- الكوليسترول: يزداد احتمال التعرّض للجلطة الدماغية إذا كان مستوى الكولسترول في الدم 200 ملليغرام لكل ديسيلتر أو أكثر.
- الكحول: أكّدت الدراسات العلمية أنّ شرب الكحول بصورة منتظمة يزيد من خطر التعرّض للجلطة الدموية والنزيف الدماغي.
- التدخين: التدخين هو المسبب الأول لأمراض القلب والأوعية الدموية، حيث 80% من جلطات المخ تحدث بسبب التدخين
- داء السكري: أثبتت الأبحاث العلمية أن مرضى السكري هم عرضة للإصابة بضيق الشرايين التاجية والذبحة الصدرية والجلطة القلبية والدماغية.
- البدانة: إذا كانت قيمة مؤشر كتلة الجسم BMI) 30) أو أكثر يكون الشخص أكثر عرضة للإصابة بالجلطات الدماغية.
- حبوب منع الحمل: تتسبب حبوب منع الحمل في زيادة تجلط الدم وبالتالي نشوء الجلطات الدماغية.
- أمراض القلب: مثل فشل القلب، عيوب خلقية في القلب، التهاب القلب، عدم انتظام ضربات القلب، جميعها أمراض تزيد خطر الإصابة بالجلطات الدماغية.
- هوموسيستئين: هو حامض أميني ينتجه الجسم يتسبب ارتفاعه في حدوث أمراض القلب والتعرض للجلطات الدماغية.
أعراض الجلطة الدماغية:
- تنميل الوجه والأطراف وعادة ما تحدث في جهة واحدة من الجسم.
- فقدان القدرة على التحكم بالأطراف.
- صعوبة في التحدث والنطق.
- اضطراب الرؤية.
- ضيق التنفس.
- فرط تعرق.
- الشعور بالغثيان والدوار.
- الإقياء.
- صداع شديد.
- شلل تشنجي .
طرق الوقاية من الجلطة الدماغية:
- التوقف عن التدخين بكل أنواعه سواء سجائر أو أركيلة.
- الحرص على ممارسة التمارين الرياضية يومياً لمدة نصف ساعة.
- اتباع حمية غذائية تحت إشراف الطبيب للتخلص من الوزن الزائد.
- تناول أدوية السكري بوقتها المحدّد، سيساعد هذا على ضبط مستوى السكر في الدم.
- إذا كنت تعاني من الكوليسترول أو ضغط الدم يجب أن تداوم على أخذ أدويتك بانتظام.
- تجنب التعرض لمصادر التوتر والقلق والحرص على الاسترخاء والنوم بشكل كافي.
- تناول الطعام الصحي الغني بالفيتامينات والمعادن والألياف مثل الخضراوات والفاكهة والأسماك والحبوب الكاملة والابتعاد عن الأطعمة الغنية بالدهون.
- إجراء الفحوصات الدورية وخاصة عندما تتجاوز عمر الخمسين.
الجلطة الدماغية من أخطر الحالات المرضية لذا احرص عزيزي على الاستعانة بطرق الوقاية منها، وفي حال شعرت بأحد أعراضها سارع في استشارة الطبيب المختص.
أضف تعليقاً