1-"أنا حائر" أو "لم أفهم عليك":
بدلاً من أن تلقي بكامل المسؤولية على الشخص الآخر، تحمل أنت جزءً منها. يمكنك أن تقول: "ساعدني على فهم وجهة نظرك".
2-"هل فهمت ما أعنيه؟" و"هل هذا مفهوم؟":
التحقق ممَّا إذا كان ما تقوله واضحاً بشكلٍ دائم يضعضع قدرتك على التحكم.
3-"لقد كنت مثل" أو "لقد كانت مثل":
كلمة "مثل" تُفقدك الوضوح والمصداقية.
4-"مممم، آآآآه، أوووه، أعني":
انتبه من المبالغة في استخدام كلمات الحشو، وجرّب أسلوب التوقف عن الكلام للتفكير فيما ستقوله، حيث سيساعدك ذلك على ترتيب أفكارك المُبعثرة.
5-"لقد كنت مشغولاً جداً" أو "لقد بدأت في كتابة البريد الإلكتروني ولكنَّني نسيت أن أرسله":
تقديم الأعذار ليس أمراً جيداً. يمكنك أن تقول بدلاً من ذلك: "أنا أعتذر على الإزعاج. ستصلك الرسالة بحلول الغد".
6-"التفكير خارج الصندوق":
يجب أن تُحال مثل هذه الكلمات إلى التقاعد. صحيحٌ أنَّنا لن نستطيع تجنُّب جميع العبارات أو المصطلحات التي تنشئ في حقبةٍ زمنيةٍ معينة والتي نتيجةً لاستخدامها في مجالٍ معيَّن تصبح مصطلحاتٍ دارجة بسبب تداولها بين الناس، ولكنَّ جملاً كهذه أصبحت مملَّة.
7-"أنتم دائماً... ":
التعميم هو افتقارٌ إلى الرؤيا، كما أنَّه يمنع من إجراء حوارات صحية. لذلك كن دقيقاً وتجنَّب استخدام تقنيات اللوم الغامضة.
8-"أظنُّ أنَّه يجب علينا أن نقوم بهذا بطريقةً ما مثل هذه":
تجعل اللغة المترددة حضورك باهتاً، وتُفقدك قدرتك على التواصل بثقة. فلتكن قراراتك حاسمة ولتكن أن من يتحكم بها.
9-"لا أرغب في أن أقول ذلك، ولكن... " و"زيد شخصٌ جيد، ولكنَّه... ":
لا تحاول أن تُلبِس النقد عباءةً من الجاملة أو أن تقول أشياء لا تحمل أيَّ معنى.
10-"حقَّاً؟":
تُعَدّ هذه الكلمة كلمةً متعددة الأغراض تشبه الأنين. بدلاً من استخدام هذه الكلمة حاول أن تقدم ملاحظاتٍ جديرةً بالاهتمام.
إذا كنت ترغب في أن تحظى بمزيدٍ من المصداقية والتأثير تجنب استخدام مثل هذه الكلمات واستخدم بدلاً منها كلماتٍ ذات معنىً أوضح في أثناء التواصل. استبدل اللهجة السلبية والكلمات الكئيبة بلهجةٍ إيجابية وكلماتٍ صادقة تعبِّر عن التقدير. إنَّ كلَّ يومٍ جديد هو عبارةٌ عن فرصةٍ تمنحك الإلهام للوصول إلى أعظم ما تطمح إليه، لذلك حاول أن تستغلَّ أيامك للعمل بشكلٍ واقعي باستخدام لكلماتٍ واقعية.
أضف تعليقاً