- احصل على دخل من اليوم الأول لبداية مشروعك. حين تجعل الحصول على دخل قاعدة أساسية في بناء مشروعك الناشئ منذ بدايته فأنت تقلّل حاجتك المستقبلية لمستثمر أو الاقتراض كي تنجح، وبذلك تتحكم أكثر في مصيرك.
- في البداية، اهتم بالآخرين، ثم ابحث عن مشكلة تضايقك بدرجة كافية لتجعلك مستعدا للتضحية لحل هذه المشكلة من أجل الآخرين.
- الألم هو أكبر عنصر مُحفّز حين يجب على المرء قبول تقنيات جديدة. ولذا ابحث عن مصدر للألم، ثم اعمل على توفير حل ماهر يجعل هذا الألم يختفي، ولن تخسر.
- الأمر كله مرتبط بمن تختارهم للعمل معك، كل مستشار ومستثمر وموظف سيترك بصمته على ثقافة العمل في شركتك الناشئة. أنت في الواقع تبني الشركة التي تريدها عن طريق الناس الذين تجلبهم للعمل في شركتك.
- يجب أن تفهم وتمارس بنفسك كل جزئية عمل في شركتك – لا تُفوّض كل شيء في بدايتك.
- حين يكون لديك فكرة، احرص على القيام بواجبك بشكل كامل، وقم بأبحاث كافية قبل أن تُقرّر القفز وتنفيذ هذه الفكرة.
- استمر في الإيمان بفكرتك والثقة برؤيتك، وحافظ على ذلك. كثيراً ما نسمع عن قصص شركات استمرت في التطور والارتقاء حتى نجحت في نهاية الأمر.
- خذ الوقت الكافي كي تفهم عملك والمشكلة التي تريد حلها له.
- تعلم بسرعة وكرّر ما توصلت إليه من خبرات بسرعة، واستمر في فعل ذلك، وتذكّر أنه ستمرّ عليك أيام تدعو للتفاؤل وأخرى تدعو لعكس ذلك، رغم هذه و تلك، استمر في عملك ولا تيأس.
- لا تستسلم، لا تدع شيئاً ما يحبطك، تكلّم مع أناس تعرفهم بخصوص فكرة مشروعك واحرص على تقييم رأيهم في فكرتك. اعرف المزيد عن قانون الجذب فهو حقيقي، ملخص قانون الجذب: ما تفكر فيه بشدة ستحصل عليه.
- لا تيأس، فأهمية أي تجربة لتأسيس شركة ناشئة هي في المعاناة التي تخوضها لتستمر الشركة في العمل. قد تكون فكرتك خاطئة، لكن ما ستتعلمه منها هو ما سيؤدي بك للنجاح فيما بعد. قد يتطلب الأمر مرور سنوات، لذا كن مستعداً لرحلة طويلة، لكن لا تيأس.
- لا تخف من طلب المساعدة. هناك الكثيرون ممن واجهوا مشاكل مماثلة ومستعدون لمد يد المساعدة لمن يطلبها. هؤلاء يعلمون كم هو صعب الأمر في بدايته، ولذا تجدهم مستعدين للمساعدة على اجتيازها بسلام.
وأخيراً نتمنى عزيزي أن تأخذ بهذه النصائح المهمة التي قدمناها لك، لتنجح في السير بشركتك الناشئة إلى أعلى درجات النجاح والتقدم.
أضف تعليقاً