Annajah Logo Annajah Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات النجاح

  • مهارات النجاح

  • المال والأعمال

  • الصحة النفسية

  • الإسلام

  • اسلوب حياة

  • التغذية

  • التطور المهني

  • طب وصحة

  • تكنولوجيا

  • الأسرة والمجتمع

  • أسرار المال

  1. المال والأعمال
  2. >
  3. الشركات
  4. >
  5. تدريب الشركات

كيف يؤدي تطبيق الكوتشينغ إلى زيادة مرونة الموظفين؟

كيف يؤدي تطبيق الكوتشينغ إلى زيادة مرونة الموظفين؟
كوتش الكوتشينغ تدريب الموظفين
المؤلف
Author Photo أندغرو كوتشينغ
آخر تحديث: 06/05/2025
clock icon 6 دقيقة تدريب الشركات
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

في عالم الشركات المتغير بسرعة، تُعتبر مرونة الموظفين أحد أهم عوامل النجاح والاستدامة. ولكن، كيف يمكن تحقيق ذلك بفعالية؟ الجواب يكمن في تطبيق الكوتشينغ الذكي كوسيلة لتعزيز القدرة على التكيف وتحقيق أداء عالٍ حتى في أصعب الظروف.

المؤلف
Author Photo أندغرو كوتشينغ
آخر تحديث: 06/05/2025
clock icon 6 دقيقة تدريب الشركات
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

كيف من الممكن أن نؤسس لثقافة مرونة في الشركة؟

تُؤسس هذه الثقافة من خلال القادة القادرين على تقديم الإرشاد لفرقهم خلال الفترات العصيبة وأوقات الاضطرابات؛ حيث يستطيع أفراد الفريق الحفاظ على عقلية إيجابية تساعدهم على العمل بفاعلية وكفاءة حتى خلال فترات الأزمات.

وتتكون هذه الفرق من موظفين يفهمون أهمية الحفاظ على صحتهم العاطفية والجسدية؛ بمعنى أنهم قادرون على التعامل بطريقة مدروسة مع الصعوبات، وبدلاً من الشعور بالعجز في مواجهة التحديات والأوضاع الصعبة، فإنهم يجدون السبل لتجاوز هذه الفترات العصيبة والاستمرار في تحقيق النجاح.

الموظف هو الأساس

كما قلنا آنفاً: "إذا لم يكن موظفوك مرنين، فإنه من الصعب أن تكرس ثقافة المرونة على مستوى الشركة"، فإذا لم يكن الموظف يتمتع بالمرونة الكافية، فمن الممكن أن يؤدي ذلك إلى الإضرار بسعادته وصحته النفسية.

وإذا كانت هذه الظاهرة منتشرة في الكثير من أقسام الشركة، فمن الممكن أن تتسبب بشتى أنواع المشكلات؛ مثل تضاؤل الاندماج وارتفاع معدل دوران العمالة وانخفاض الإنتاجية.

علاقة مرونة الموظف بمرونة الشركة

قد يعتقد المسؤولون في الشركات أنه لا يوجد الكثير مما يستطيعون القيام به من أجل تعزيز مرونة الموظف، لكن توجد في الواقع الكثير من الخطوات والحلول العملية التي يمكن أن تطبقها الشركات من أجل تطوير مرونة الموظفين، وإحدى أهم هذه الخطوات هي تطوير ثقافة الكوتشينغ في الشركة.

أهمية الكوتشينغ

قد يكون بعضنا أكثر مرونة بطبيعته من بعضنا الآخر، لكن لا تعد المرونة سمة فطرية على وجه العموم؛ بل هي عبارة عن سمة تتطور من خلال الطرائق التي يستجيب بها الموظف إلى الأوضاع المختلفة، ومدى استعداده للتعامل مع الصعوبات التي يواجهها.

وفي نهاية المطاف فإن عدداً قليلاً من الموظفين يجدون أنفسهم قادرين على تجنب الظروف الصعبة أو تغييرها بشكل جذري، لكن سيكون الموظفون من خلال تلقي الكوتشينغ قادرين على استيعاب أساليبهم في الاستجابة والعمل على تطوير وتقوية هذه الأساليب، ومن هنا تبرز أهمية الكوتشينغ في الشركات.

من الممكن أن يُصبِح الموقف الذهني للشخص سلبياً في حال شعر بأنه مرهق أو مرتبك، ومن الممكن أيضاً أن يشعر بالحيرة بطريقة تؤدي إلى انخفاض معنوياته.

شاهد بالفيديو: ما هو الكوتشينغ؟ وكيف يمكن أن يغيّر حياتك؟

كيف يساعد الكوتشينغ على إعادة صياغة الموقف؟

من الممكن تغيير نمط التفكير من خلال استيعاب الطريقة التي يمكن من خلالها إعادة صياغة الموقف وإدارة ردود الفعل بطريقة أكثر إيجابية، ويمكن للمديرين استخدام محاورات الكوتشينغ لدفع الموظف إلى التركيز في الجوانب الإيجابية وتطوير الذات بشكل يؤدي إلى اكتساب المرونة في الوقت الحالي وعلى الأمد الطويل.

وذلك من خلال تشجيعه على إعادة تقييم أساليبه في الاستجابة إلى المواقف العصيبة، فبدلاً من التصرف تلقائياً وفق سلوك يهدف إلى تجنب الموقف العصيب، سيسمح الكوتشينغ للموظف بالعمل على مواجهة المشكلة بطريقة متوازنة وسيساعده على تحديد الأشياء التي يتحكم بها والأشياء الخارجة عن سيطرته؛ وبذلك سيكون قادراً على التوصل إلى حلول عملية.

كيف تدير عقلية موظفيك؟

كما أَشرنا آنفاً؛ من الممكن أن يصبح الموقف الذهني للشخص سلبياً في حال شعر بأنه مرهق أو مرتبك، ومن الممكن أيضاً أن يشعر بالحيرة بطريقة تؤدي إلى انخفاض معنوياته.

سيبدأ الموظف من خلال الكوتشينغ بالتركيز في الخطوات التي يمكن اتخاذها من أجل التعامل مع الموقف أو التخفيف من حدته أو التكيف معه، بدلاً من التركيز في الأشياء التي لا يمكنه القيام بها، وبعد أن يكتسب المزيد من الثقة في قدرته على التأقلم، فسيبدأ الموظف بالسيطرة على عواطفه بشكل أكثر فاعلية.

يمكن أن تعزز ممارسات أخرى مثل كتابة اليوميات هذه القدرة وتزيد من إدراك الموظف لقدراته ليبدأ باكتشاف عدد كبير من الحلول الممكنة.

أهمية التنبؤ بانخفاض مرونة الموظفين

تأكد من أن المديرين التنفيذيين في شركتك قادرون على ضبط السلوكات التي قد تشير إلى ضعف المرونة أو ارتفاع مستوى التوتر لدى أعضاء الفريق، ويمكن أن تتضمن هذه الأشياء التي يجب الانتباه إليها التغييرات في السلوك؛ مثل تراجع اندماج الموظف مع الآخرين من حوله، واستخدام اللغة السلبية بشكل متكرر، أو التفاعل بطرائق عاطفية بشكل مبالغ فيه مثل الشكوى من التعب وربما الحزن حتى.

وسيكون المديرون قادرين من خلال ملاحظة هذه المؤشرات على استخدام محاورات الكوتشينغ للحديث عن السعادة، وتقديم الدعم للموظف الذي يعاني من صعوبات.

تشجيع المديرين على تطوير مرونتهم

إحدى الفوائد الأخرى للكوتشينغ هي تسليط الضوء على سلوك المديرين أنفسهم ومدى وعيهم بذواتهم وبتأثير سلوكاتهم في الموظفين، وعلى درجة مرونة أعضاء الفريق، ويمكن أن تساعد بعض التعديلات اليومية البسيطة في السلوك من خلال محاورات الكوتشينغ على إعادة توجيه هذا الوضع في المسار السليم.

فغالباً ما تتم مناقشة الحاجة إلى المرونة عند شعور الأشخاص بضرورة امتلاك المزيد من هذه المهارة، في حين يعني تطبيق ثقافة الكوتشينغ أن الجميع مطالبون بأن يفكروا في تأثير سلوكاتهم في درجة المرونة التي يتمتع بها الأشخاص من حولِهم.

أهمية مرونة الموظفين في بيئات العمل

في عالم الأعمال المتسارع والمتغير باستمرار، أصبحت مرونة الموظفين سمة حاسمة لازدهار المؤسسات وتحقيق النجاح المستدام.

فالقدرة على التكيف مع الظروف الجديدة، والتعافي من التحديات، والحفاظ على الإنتاجية والروح المعنوية العالية في وجه الضغوط، لم تعد مجرد ميزة إضافية، بل ضرورة أساسية لضمان استمرارية الأعمال وتنافسيتها.

حيث إن الموظفين المرنين يمثلون قوة دافعة للمؤسسة، حيث يساهمون في تجاوز الأزمات بكفاءة، واغتنام الفرص الجديدة بفاعلية، وتعزيز ثقافة عمل إيجابية ومستدامة.

أثر الكوتشينغ على الصحة النفسية للموظفين

يلعب الكوتشينغ دوراً محورياً في بناء وتعزيز مرونة الموظفين، خاصة فيما يتعلق بصحتهم النفسية، ومن خلال جلسات الكوتشينغ الفردية والجماعية يمكن تحسين الصحة النفسية في أماكن العمل بشكل عام، حيث يتم تزويد الموظفين بالأدوات والاستراتيجيات اللازمة لإدارة الضغوط، وتطوير آليات التكيف الفعالة، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم وقدرتهم على تجاوز العقبات.

حيث يساعد الكوتشينغ الموظفين على:

  • فهم نقاط قوتهم وضعفهم.
  • تحديد أهداف واقعية.
  • تطوير خطط عمل لتحقيق هذه الأهداف.

مما يقلل من الشعور بالإحباط والقلق ويزيد من مستوى الرضا الوظيفي.

بالإضافة إلى ذلك، يعمل الكوتشينغ على تحسين مهارات التواصل وحل المشكلات، مما يمكن الموظفين من التعامل بفعالية أكبر مع التحديات الشخصية والمهنية، وبالتالي تعزيز صحتهم النفسية بشكل عام.

دور القيادة في تعزيز المرونة

لا يمكن تحقيق مرونة الموظفين بشكل فعال دون وجود قيادة واعية وملتزمة بتعزيز هذه السمة في بيئة العمل، حيث يتحمل القادة مسؤولية خلق ثقافة تنظيمية تدعم المرونة، من خلال توفير بيئة آمنة وداعمة يشعر فيها الموظفون بالتقدير والاحترام.

كما يجب على القادة أن يكونوا قدوة في إظهار المرونة في سلوكهم وتعاملهم مع التحديات، وأن يشجعوا الموظفين على تبني عقلية النمو والتعلم المستمر.

بالإضافة إلى ذلك، يتضمن دور القيادة أيضاً توفير الموارد والتدريب اللازمين لتطوير مهارات المرونة لدى الموظفين، وتمكينهم من اتخاذ القرارات وتحمل المسؤولية، وتقديم الدعم العاطفي والمعنوي لهم في أوقات الضغط.

علاوة على ذلك، يجب على القادة تعزيز التواصل الفعال والشفافية في المنظمة، مما يساعد الموظفين على فهم التغييرات والتكيف معها بشكل أفضل، وبالتالي بناء قوة عاملة أكثر مرونة وقدرة على الازدهار في وجه التحديات.

شاهد بالفيديو: كيف تختار الكوتش المناسب لك؟ معايير مهمة يجب الانتباه لها

خطوات تأسيس ثقافة مرنة بالشركة

إن بناء ثقافة مرنة في الشركة ليس مجرد هدف بل هو عملية مستمرة تتطلب التزاماً وتضافر جهود من جميع المستويات التنظيمية.

وتتطلب هذه العملية تبني استراتيجيات الكوتشينغ للموظفين من خلال مجموعة من الخطوات التي تهدف إلى تمكين الموظفين وتعزيز قدرتهم على التكيف والتعافي في وجه التغييرات والتحديات.

حيث إن تأسيس ثقافة مرنة يساهم في خلق بيئة عمل ديناميكية ومبتكرة، قادرة على استيعاب الصدمات وتحويلها إلى فرص للنمو والتطور.

بناء فرق عمل قادرة على التكيف

تعتبر فرق العمل التي تتمتع بقدرة عالية على التكيف حجر الزاوية في بناء ثقافة مرنة شاملة. ويتطلب تحسين أداء الفرق بالكوتشينغ التركيز على عدة جوانب أساسية:

  1. يجب تشكيل فرق متنوعة تضم أفراداً يمتلكون مهارات وخبرات مختلفة، مما يعزز القدرة على إيجاد حلول مبتكرة للتحديات المتنوعة.
  2. من الضروري تمكين هذه الفرق ومنحها الاستقلالية والمرونة في اتخاذ القرارات وتنفيذ المهام، مما يزيد من شعور أعضائها بالمسؤولية والمبادرة.
  3. يجب تعزيز التواصل الفعال والتعاون الوثيق بين أعضاء الفريق، وتشجيعهم على تبادل المعرفة والخبرات وتقديم الدعم المتبادل في أوقات الضغط.
  4. يتطلب بناء فرق عمل قادرة على التكيف توفير التدريب والتطوير المستمر لأعضائها، لتعزيز مهاراتهم في حل المشكلات والعمل الجماعي والتكيف مع التقنيات والعمليات الجديدة.

تطوير الإرشاد الفعال للموظفين

يلعب الإرشاد الفعال دوراً حيوياً في دعم مرونة الموظفين وتعزيز قدرتهم على النمو والتطور المهني والشخصي. ويتضمن تطوير الإرشاد الفعال:

  1. توفير برامج إرشادية منظمة تتيح للموظفين الاستفادة من خبرات وتوجيهات قادة وموجهين ذوي خبرة داخل الشركة.
  2. يجب أن يركز الإرشاد على مساعدة الموظفين على تحديد أهدافهم المهنية، وتطوير مهاراتهم وقدراتهم، والتغلب على التحديات التي تواجههم في مسيرتهم الوظيفية.
  3. يجب أن يشمل الإرشاد دعم الموظفين في إدارة ضغوط العمل والحفاظ على صحتهم النفسية، وتقديم التوجيه لهم في كيفية تحقيق التوازن بين حياتهم المهنية والشخصية.

إن توفير برامج إرشادية فعالة يعكس اهتمام الشركة بموظفيها واستثمارها في نموهم وتطورهم، مما يعزز من ولائهم وانتمائهم ويساهم بشكل كبير في بناء ثقافة مرنة ومستدامة.

إقرأ أيضاً: اكتشف أسرار الكوتشينغ لتحقيق أهدافك

النتائج المتوقعة من تطبيق الكوتشينغ

إن الاستثمار في برامج الكوتشينغ الموجهة نحو تعزيز مرونة الموظفين من شأنه أن يسفر عن نتائج إيجابية متعددة وملموسة على صعيد الأفراد والمؤسسة ككل.

على المستوى الفردي

من المتوقع أن يكتسب الموظفون قدرة أكبر على إدارة الضغوط والتحديات بفعالية، وتطوير آليات تكيف صحية تمكنهم من التعافي بسرعة من النكسات.

حيث سيعزز الكوتشينغ ثقتهم بأنفسهم وإيمانهم بقدراتهم على تجاوز العقبات، مما يقلل من مستويات التوتر والقلق ويزيد من شعورهم بالرضا الوظيفي والسعادة.

على مستوى المؤسسة

من المرجح أن يؤدي ارتفاع مرونة الموظفين إلى زيادة الإنتاجية والكفاءة، وتقليل معدلات الغياب والاستقالة، وتعزيز الابتكار والإبداع.

كما أن الفرق الأكثر مرونة ستكون أكثر قدرة على التكيف مع التغيرات في السوق والبيئة التنافسية، مما يمنح المؤسسة ميزة استراتيجية ويساهم في تحقيق أهدافها بشكل أكثر فعالية واستدامة.

باختصار، يمثل الكوتشينغ استثماراً ذا عائد مرتفع يسهم في بناء قوة عاملة أكثر صلابة وقدرة على الازدهار في وجه التحديات المستمرة.

إقرأ أيضاً: 11 تقنية كوتشينغ في مكان العمل لتوجيه الموظفين

في الختام:

باتباع استراتيجيات الكوتشينغ المناسبة، يمكنك تطوير فرق عمل أكثر مرونة واستعداداً لمواجهة التحديات. لا تنتظر الظروف المثالية؛ ابدأ الآن بدمج الكوتشينغ ضمن ثقافة شركتك، وستلاحظ الفرق في الأداء والروح المعنوية.

المصادر +

  • أندغرو

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت

أضف تعليقاً

Loading...

    اشترك بالنشرة الدورية

    اشترك

    مقالات مرتبطة

    Article image

    تحسين تفاعل الموظفين في العمل من خلال تطوير ثقافة الكوتشينغ

    Article image

    هل تتبنى شركتك مرونة خاطئة أم مرونة حقيقية؟

    Article image

    كيف يتبنى القادة المرونة في الأوقات الصعبة؟

    Loading...

    مواقعنا

    Illaf train logo إيلاف ترين
    ITOT logo تدريب المدربين
    ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
    DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
    ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
    EDU logo موسوعة التعليم والتدريب
    PTF logo منتدى المدربين المحترفين

    النجاح نت

    > أحدث المقالات > مهارات النجاح > المال والأعمال > اسلوب حياة > التطور المهني > طب وصحة > الأسرة والمجتمع > فيديو > الاستشارات > الخبراء > الكتَاب > أدوات النجاح نت

    مشاريع النجاح نت

    > منحة غيّر

    خدمات وتواصل

    > أعلن معنا > النجاح بارتنر > اشترك في بذور النجاح > التسجيل في النجاح نت > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا

    النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

    نرحب بانضمامك إلى فريق النجاح نت. ننتظر تواصلك معنا.

    للخدمات الإعلانية يمكنكم الكتابة لنا

    facebook icon twitter icon instagram icon youtube icon whatsapp icon telegram icon RSS icon
    حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
    Illaf train logo
    © 2025 ILLAFTrain