أولاً: أهم الأسباب التي تؤدي لإصابة الحامل بالعصبيّة
- إفراز الجسم لبعض الأنواع من الهرمونات التي تسبب التوتر والعصبيّة كهرمون البروجسترون والأستروجين.
- الإصابة ببعض مضاعفات الحمل المزعجة والغريبة على الحامل كالشعور بالخمول، التعب، الإرهاق، زيادة التبول، والحرقة المعويّة.
- زيادة نسبة إفراز الأدرينالين الذي يُسبب التوتر للحامل.
- الخوف والقلق من ظروف الحمل والولادة.
ثانيّاً: تأثيرات عصبيّة الحامل على الجنين
- تعرّض الرحم لمشكلة الانقباضات التي تؤدي لحدوث الإجهاض وخسارة الجنين.
- تعرّض المرأة لانقباضات الرحم المؤلمة وعدم السماح للجنين بالمرور وبالتالي التعرص لمضاعفات سلبيّة بعد الولادة.
- ضعف إدرار الحليب بعد الولادة مما يؤدي لتعرّض الجنين للضعف.
- تعرّض الجنين لخلل صحي في النمو.
- قلّة وزن الجنين عند الولادة عن الوزن الطبيعي.
- خطر إصابة الجنين بما يُسمى بالتخلّف العقلي.
- إصابة الطفل بمشاكل النوم والأرق بعد الولادة وبنوبات من البكاء.
- حدوث بطئ شديد في تطور ذكاء الطفل.
- ضعف مناعة الطفل وتعرضهِ للأمراض فور الولادة.
ثالثاً: نصائح للتخلّص من العصبيّة خلال الحمل
- استشارة الطبيب المختص وذلك لكي يُقدم لكِ النصيحة المناسبة.
- الابتعاد عن أجواء التوتر والقلق، والهروب إلى مكانٍ هادئ في الطبيعة حيثُ الهواء النقي الذي يسحب كل الطاقة السلبيّة من جسدكِ.
- الابتعاد عن تناول الأغذيّة الضّارة التي تسبب التوتر كالوجبات الجاهزة، الأطعمة المقليّة، المشروبات الغازيّة، والمشروبات المُنبهة.
- تناول الأغذية الصحيّة الغنيّة بالفيتامين ومضادات الأكسدة التي تساعد على الاسترخاء كالفاكهة والخضار الطبيعيّة.
- قراءة الكتب الأدبيّة والعلميّة، وذلك لأنّ القراءة تساعدُ على الاسترخاء وصفاء الذهن.
- ممارسة التمارين الرياضيّة الخفيفة المُخصصة لمرحلة الحمل وتحت إشراف المُدرب المختص كرياضة المشي، بالإضافة لممارسة تمارين الاسترخاء واليوغا يوميّاً لمدة نصف ساعة.
- الخضوع لجلساتٍ من المساج الطبيعي.
- عدم تناول المشروبات المُنبهة التي تُثير الأعصاب وتسبب التوتر.
- شرب بعض الأنواع من الأعشاب الطبيعية التي تساعدُ على الاسترخاء كشاي النعناع الأخضر، وشاي اليانسون.
هذه هي النصائح التي يجب أن تتقيّد بها المرأة الحامل لتحمي نفسها من التعرض للعصبيّة التي تنعكسُ على صحة جنينها بشكلٍ سلبي وتُعرضهُ للمشاكل الصحيّة.
أضف تعليقاً