آثار الصدق على الفرد:
- الشعور بالراحة والطمأنينة الدائمة وهذا ما يجعل الفرد ينعم بحياةٍ جميلة وبإنجازاتٍ مهنيّةٍ مميزة.
- شعور الإنسان الصادق بمحبة الله له، وهذا ما يمدّه بطاقةٍ معنويّة تفيده في حياتهِ الخاصة والعامة.
- ينجح الإنسان الصادق بنيل رضى الله الذي سيجعله يفوز بجنة الخلد والنعيم.
- يستطيع الإنسان الصادق أن يتغلّب على كل الصعوبات التي تواجههُ في الحياة وأن ينال رزقهُ من تعبهِ دون الحاجة إلى طلب العون من أحد.
- يحظى الشخص الصادق بمحبة الآخرين وتقديرهم لهُ، مما يجعلهُ مثالاً أعلى لكل شخص ناجح ومحبوب.
- يستطيع الشخص الناجح أن يؤدي كل المهام الموكلى إليهِ بإتقانِ وإبداع، بعيداً عن الأخطاء والمماطلة.
آثار الصدق على المجتمع:
- انتشار المحبة والتسامح بين أفراد الشعب.
- تقدم المجتمه وتماسكهِ ووصولهِ إلى درجاتٍ متقدمة من النجاح والتألق.
- تأسيس علاقات مبنيّة على قواعد متينة من الصدق والإخلاص بين المجتمعات العالميّة المختلفة.
- التخلص من كل المشاكل والخلافات المنتشرة في المجتمع.
- يلعب الصدق دورا مهماً في انتشار الأمان وغياب الجريمة في المجتمع.
حكم وأقوال جميلة عن أهمية الصدق:
- صدق السكوت أعلى من زيف الكلام.
- الصدق المؤقت لون من ألوان الكذب هو صدق فى لحظة زمنية ما وهو كذب فى لحظة زمنية أخرى.
- إذا كنت صادقاً فلماذا تحلف.
- قبل أن نطلب الصدق من الآخرين علينا أن نعلّم أطفالنا الصدق.
- الصدق عمود الدين وركن الأدب وأصل المروءة.
- النجاة في الصدق.
- الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
- للصدق رائحة لا تشم بالأنوف ولكن تحس بالقلوب.
- مكارم الأخلاق عشر منها: صدق اللسان، وصدق البأس، وإعطاء السائل، وحسن الخلق، والمكافأة بالصنائع، وصلة الرحم.
- ازرع الصدق والرصانة تحصد الثقة والأمانة.
- الصدق هو الفصل الأول من كتاب الحكمة.
- كن صادقاً، وتذكر دائماً أن أوّل الصدق أن تكون صادقاً مع الله سبحانه وتعالى.
- لاتدع الصدق يموت على لسانك.. بل اجعل قلبك زهرة للصدق يفوح ريحها من شفتيك.
- الصدق ربيع القلب، وزكاة الخلقة، وثمرة المروءة، وشُعاع الضمير.
- الصدق منجاة لأربابه من النيران.
حديث عن الصدق:
- عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ((إنَّ الصدق يهدي إلى البرِّ، وإنَّ البرَّ يهدي إلى الجنة، وإنَّ الرجل ليصدق حتى يكون صِدِّيقًا، وإنَّ الكذب يهدي إلى الفجور، وإنَّ الفجور يهدي إلى النار، وإنَّ الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذَّابًا)).
- عن أبي محمد، الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما، قال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((دع ما يَريبك إلى ما لا يَريبك؛ فإنَّ الصدق طمأنينة، والكذب ريبة)).
- عن عائشة رضي الله عنها قالت:"ما كان خلق أبغض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب، ولقد كان الرجل يحدث عند النبي صلى الله عليه وسلم بالكذبة، فما يزال في نفسه، حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة".
وأخيراً وكما رأيت عزيزي فإنّ الصدق هو المفتاح الأساسي لكل نجاح يُحرزه الفرد على الصعيد الشخصي، ولكل خطوةٍ وإنجازٍ إيجابي يُقام بأي مجتمعٍ كان في هذا العالم.
التعليقات
بكيل نهشل
قبل 1 سنةوالله منذ أن ولدت لا اقول الا الصدق وان قولت كذبا فهذا الكذب ضعيف في حياتى والله يعلمه واحاول بكل جهد أن أكون صادقا ورغم ذلك ما جنيت من صدقي وصراحتي الا بغض الناس لي وبعدهم عني فوقفت متأملا هل العيب في ام في الناس فكرهت نفسي ولم استطع العيش في هذا المجتمع المنافق ولم أستطع أن أكون كاذبا أو منافقا ولم أعرف أن اجاري هذا المجتمع بكذبه ونفاقه فماذا افعل حتي استعيد ثقتي بنفسي هل مفروضا علي أن أكون صادقا في مجتمع كاذب أو اكون منافق مخادع في هذا الوباء ماذا افعل حتي اقرب الناس لي يبعدون عني وكلما استمريت في صدقي ووضوحي وصراحتي ذادوا في كراهيتي حتي زوجتي وابنائي لا يريدون أنا أكون واضحا يريدون أن أكون مازحا لمعظم الوقت لا يحبون الجدية يحبون النفاق ماهذا البلاء العظيم لا يحبون أن تكلمهم عن الصلاة أو الحقوق مثلهم مثل اخوتي لايريدون أن أتكلم كثيرا في الدين وعن الصواب والخطأ وعن الحلال والحرام ماذا افعل
أضف تعليقاً