أولاً: أعراض زيادة نشاط الغدة الدرقيّة
- تقلّب المزاج والشعور بالقلق والعصبيّة الدّائمة.
- ضعف شديد في عضلات الجسد، مع الشعور بالتعب وعدم القدرة على العمل.
- الإصابة بالإسهال اليومي والرغبة الزائدة في التبول.
- الإصابة بمشكلة التعرّق الزائد وبخفقان شديد في القلب.
- فقدان الكثير من الوزن بالرغم من الشهيّة الزائدة لتناول الطعام.
- الإصابة بالعقم وانعدام الرغبة الجنسيّة.
- اضطرابات في الدورة الشهريّة.
- تورّم في منطقة العنق وشعور بوخز شديد في الأطراف والوجه.
- رجفان واهتزاز في اليدين، والإصابة بالطفح الجلدي.
ثانيّاً: أسباب زيادة نشاط الغدة الدرقيّة
- وجود نسبة كبيرة من اليود في الجسم.
- الإصابة بالتهابات الغدة الدرقيّة بشكلٍ متكرر.
- الإصابة بأورام في الخصيّة أو المبيض بالنسبة للمرأة.
- الإصابة بأورام في الغدة الدرقية.
- تناول بعض الأنواع من الأدوية الطبيّة.
ثالثاً: أعراض قصور أو خمول الغدة الدرقيّة
- الشعور بالإرهاق والرغبة في النوم بشكلٍ دائم.
- جفاف حاد في الشعر والجلد.
- خشونة الصوت والمعاناة من السمنة المفرطة.
- الإصابة بالاكتئاب ومشاكل الذاكرة والنسيان.
- الإصابة بآلام وتورم المفاصل.
- صعوبة في تناول وبلع الطعام.
- ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدّم.
- الحساسيّة الشديدة من الحرّ والبرد.
رابعاً: أسباب الإصابة بقصور أو خمول الغدة الدرقيّة
- التعرّض للإشعاعات الخطيرة.
- التعرّض لعمليات الغدة الدرقيّة كإزالة جزء منها.
- تناول بعض الأنواع من الأدوية الطبيّة.
- التأثّر بظروف الحمل والولادة.
- نقص حاد في كميّة اليود من الجسم.
- اضطرابات في عمل الغدة النخاميّة.
بهذا نكون قد أنهينا هذهِ المقالة التي تحدثنا فيها عن مجموعةٍ من أهم الأسباب التي تؤدي للإصابة باضطرابات الغدة الدرقيّة، والأعراض التي تصاحبها.
أضف تعليقاً