Annajah Logo Annajah Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات النجاح

  • مهارات النجاح

  • المال والأعمال

  • الصحة النفسية

  • الإسلام

  • اسلوب حياة

  • التغذية

  • التطور المهني

  • طب وصحة

  • تكنولوجيا

  • الأسرة والمجتمع

  • أسرار المال

  1. مهارات النجاح
  2. >
  3. التطوير الشخصي
  4. >
  5. الانجاز

10 أسئلة من شأنها تحسين نتائجك في أي مجال

10 أسئلة من شأنها تحسين نتائجك في أي مجال
زيادة الإنتاجية
المؤلف
Author Photo
آخر تحديث: 22/08/2020
clock icon 3 دقيقة الانجاز
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

عندما تبدأ أيَّ مشروع، أو تحاول إجراء تغييرٍ ما في حياتك، أو تواجه مَهمَّةً صعبة؛ فإنَّ أفضل طريقةٍ لتحسين نتائجك: طرحُ الأسئلة الهامَّة أولاً. وإذا كنت تعمل كجزءٍ من فريق، فقد تحتاج إلى طرح بعض الأسئلة على الآخرين؛ وعند العمل على هدفٍ فردي، ستكون أنت الشخص الذي يقدِّم الإجابات.

المؤلف
Author Photo هيئة التحرير
آخر تحديث: 22/08/2020
clock icon 3 دقيقة الانجاز
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

اسأل، واسأل، واسأل، حتَّى تثق بأنَّك تفهم تماماً؛ ولا تنتظر حتَّى تُخفق، بل اطرح الأسئلة وابحث عن الإجابات أولاً.

"تخلق الأسئلة الجيدة حياةً جيدة؛ فالناجحون هم مَن يطرحون أسئلةً أفضل، ونتيجة لهذا فإنَّهم يحصلون على إجاباتٍ أفضل" – أنتوني روبينز (Anthony Robbins).

إذاً، ما الأسئلة الجيدة التي ينبغي أن تسألها؟ إليكَ بعضها:

1. لماذا أقوم بذلك؟

إنَّه لمن الهامِّ أن نفهم السبب وراء كلِّ ما نقوم به، وسواءً أكان ذلك هدفاً أم مَهمَّةً أم عادةً أم مشروعاً، فيجب أن يكون السؤال الأول الذي تطرحه على نفسك: "لماذا أفعل ذلك؟"؛ فقد يكون فهم السبب وراء هذه الإجراءات حافزاً هائلاً لك.

2. ما النتيجة المرجوَّة؟

لن يكون بوسعك أن تخطِّط لكيفية الوصول إلى هدفك دون أن تكون واضحاً بشأن النتيجة المرغوبة؛ لذا حدِّد ما تحاول إنجازه بالضبط، وما سيبدو عليه ذلك؛ فالوضوح أمرٌ أساسي، فنادراً ما تتحقَّق الأهداف الغامضة. بالمقابل، تحقِّق الأهداف المحدَّدة والملموسة نجاحاً أكبر.

3. متى يكون الموعد النهائي؟ وهل توجد نقاط تحقُّقٍ دورية؟

اعرف متى يجب إكمال الإجراء أو المشروع، وانتبه إلى أيِّ مراحل أو مواعيد نهائيةٍ مؤقتةٍ طوال فترة عملك.

إذا كنت تعرف كم من الوقت عليك العمل، فيمكنك التخطيط بشكلٍ أفضل، مع مراجعة ما فعلته سابقاً، وتخصيص الوقت اللازم لذلك.

4. ما هو دوري؟

فهم دورك أمرٌ بالغ الأهمية؛ فهل أنت أشبه بملكة نحل، أم بنحلةٍ عاملة؟ هل أنت باحث، أم متواصل؟ هل أنت منسق فريق، أم مُخطِّط؟ إنَّه لمن الهامِّ معرفة الدور الذي تلعبه، حتَّى تتمكَّن من مواءمة أفعالك معه؛ فإذا كانت مَهمَّةً فردية، فأنت على الأرجح مسؤول عن كلُّ ما سبق.

5. مَن المسؤول عن أيِّ مهام أو مشاريع؟

يرتبط هذا بدورك، ولكن بطريقةٍ ملموسةٍ وأكثر تحديداً؛ لذا حدِّد المهام المحدَّدة التي تتحمَّل مسؤوليتها شخصياً.

عليك معرفة من يحافظ على المساءلة، فربَّما تكون أنت الشخص الذي يكون الآخرون مسؤولين عنه؛ لذا حدِّد مسؤولياتك.

6. هل لدي مقاييسٌ أو شكلٌ من أشكال القياس؟

ضع مقياساً للنجاح، بحيث يمكنك تحديد تقدُّمك؛ وإذا عيَّن شخصٌ آخر المقاييس، فاعلم ما هي، وما إذا كانت مرنة.

إقرأ أيضاً: كيف تقيس إنتاجيتك؟ اختبار عملي لقياس الإنتاجية

7. ما الحواجز أو العقبات المحتملة؟

نواجه دائماً عوائق على طول الطريق حتَّى نهايته؛ ولكن مع ذلك، يمكن التغلُّب على الصعوبات بسهولةٍ أكبر في حال تمكَّنا من الاستعداد لها.

ليس من الممكن دائماً التحضير لذلك، وغالباً ما تكون العواقب غير متوقعة بطبيعتها؛ ولكن إذا حاولت على الأقل توقُّع انتكاساتٍ محتملة، فغالباً ما يمكن حلُّها بسرعة.

8. ما هي الموارد المتاحة؟

انتبه إلى الموارد المتوفرة، وكن على درايةٍ بعدد الأشخاص المعنيين الذين يمكن الوصول إليهم والاعتماد على مهاراتهم، وكن صادقاً بشأن الوقت الذي يمكن الالتزام به، وافهم أيضاً ما إذا كانت هناك قيودٌ مالية.

9. ما مدى أهمية هذا المشروع أو المَهمَّة؟

تُحدِّد أهمية أيِّ هدفٍ أو مشروعٍ مقدار الاهتمام والجهد الذي يستحقَّانه، حيث تُنقَل العناصر ذات الأولوية الأكبر إلى أعلى القائمة، بينما يمكن -غالباً- نقل المهام الأقلِّ أهميةً إلى أسفل القائمة. وإذا كان المشروع يؤثِّر في ربحية الأعمال أو صحة الفرد ورفاهيته، فعادةً ما يحصل على أعلى أولويةٍ ممكنة.

إقرأ أيضاً: 7 طرق لتصبح محترفاً في تحديد أولويات المهام

10. ما الذي يمكنني فعله لكي أكون أكثر فعالية؟

ضع استراتيجياتٍ تساعدك لتكون أكثر كفاءةً وإنتاجية، واعمل على تحسين جودة عملك من خلال استخدام أدواتٍ مفيدةٍ وفعَّالة؛ لأنَّ تحسين المهارات التنظيمية يعزِّز الفعالية إلى حدٍّ كبير. لذلك، تعلم كيف تكون مميزاً.

في الختام:

إنَّ طرح الأسئلة أداةٌ قيِّمةٌ في كلِّ مجالٍ من مجالات العمل والحياة، ومن الممكن أن تُحدِث هذه الاستراتيجية -التي كثيراً ما يُغفِلها الناس- الفارق بين النجاح والفشل.

عندما يتضِح ما نحاول إنجازه، ولماذا نريد إنجازه؛ تكون لدينا فرصةٌ أفضل بكثيرٍ لتحقيق النتيجة المرجوة. وعلى نحوٍ مماثل، عندما نربط بين أفعالنا وما هو متوقَّع منَّا، يصبح بوسعنا أن نلبِّي مسؤولياتنا بشكلٍ أفضل.

وأخيراً، إذا كنَّا نخطط ونُعِدُّ لعملنا؛ فيمكننا الاستفادة على أفضل وجهٍ من المهارات والموارد المتاحة لنا لتحقيق أكبر قدرٍ من النجاح.

 

المصدر

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت

أضف تعليقاً

Loading...

    اشترك بالنشرة الدورية

    اشترك

    مقالات مرتبطة

    Article image

    القادة يسألون أسئلة قوية وصعبة وملهمة

    Article image

    5 طرق لطرح أسئلة ذكية والحصول على إجابات مفيدة

    Article image

    كيف تطرح الأسئلة بشكل جيّد وتدهش الآخرين!

    Loading...

    مواقعنا

    Illaf train logo إيلاف ترين
    ITOT logo تدريب المدربين
    ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
    DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
    ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
    EDU logo موسوعة التعليم والتدريب
    PTF logo منتدى المدربين المحترفين

    النجاح نت

    > أحدث المقالات > مهارات النجاح > المال والأعمال > اسلوب حياة > التطور المهني > طب وصحة > الأسرة والمجتمع > فيديو > الاستشارات > الخبراء > الكتَاب > أدوات النجاح نت

    مشاريع النجاح نت

    > منحة غيّر

    خدمات وتواصل

    > أعلن معنا > النجاح بارتنر > اشترك في بذور النجاح > التسجيل في النجاح نت > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا

    النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

    نرحب بانضمامك إلى فريق النجاح نت. ننتظر تواصلك معنا.

    للخدمات الإعلانية يمكنكم الكتابة لنا

    facebook icon twitter icon instagram icon youtube icon whatsapp icon telegram icon RSS icon
    حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
    Illaf train logo
    © 2025 ILLAFTrain