أولاً: إتيكيت المُصافحة
- بدء المُصافحة من الشخص القادم، وإلقاء التحية على الشخصيات الكبيرة قبل باقي الأشخاص.
- عدم المُصافحة فوق أيدي الآخرين.
- إزالة القُفاز أيًا كان نوعه قبل المُصافحة.
- عدم إطالة وقت المُصافحة.
- المُصافحة بشكلٍ رقيق مع عدم الضغط على يد الطرف الآخر.
- المُحافظة على مسافة مدّ اليد عند المُصافحة.
ثانياً: إتيكيت التحيّة
- يجب إلقاء التحيّة من قبل الشخص القادم على المُقيم، والمار على الجالس.
- الرد على التحيّة باسلوب مهذب وراقي.
- إلقاء التحيّة على الآخرين قبل فتح أي حديثٍ كان، وعند الإنتهاء.
- إلقاء الصغير التحيّة على الكبير، والقليل على الكثير.
- الابتسامة عند إلقاء التحيّة وعدم التجهّم.
- الاقتراب قليلًا من الآخرين عند إلقاء التحيّة.
ثالثاً: إتيكيت التعارف
- تعريف الضيوف لبعضهم البعض عن طريق الشخص الداعي لهم.
- عند تعريف الضيوف لبعضهم البعض من قبل الشخص الداعي يجب ذكر الأسماء الشخصيّة واسم العائلة والمكانة.
- تقديم الرجل للسيدة، وتقديم السيدة للرجل في حال كان كبير السن.
- تقديم الشخص الصغير بالسن، للكبير بالسن، إلّا في حال كنا الصغير ذا مكانةٍ مرموقة في المجتمع.
- نهوض أو وقوف السيدة للسيدة عن التعارف.
- نهوض الرجل للتعارف إذا كان جالسًا.
- استخدام الجمل المُنمقة عند التعارف مثل أود، أحب، يُسعدني، أتشرّف.
- عند التعارف يجب ذكر أسماء الأشخاص لمرةٍ واحدة دون تكرار.
رابعاً: إتيكيت الحديث
- بدء الحديث بإلقاء التحيّة على الأشخاص المُستمعين.
- عدم التحدّث بسرعةٍ والاعتماد على سرعة معتدلة ومتوسطة.
- ترك مسافة معقولة بين المُتحدث والمُستمع.
- الابتعاد عن مقاطعة المُتحدّث إلّا في الحالات الطارئة التي تتطلّب ذلك.
- عدم المُبالغة في التحدّث عن الذات والابتعاد عن التصنّع في الحديث.
- اختيار العبارات التي تتناسب مع المُناسبة، والتغاضي عن هفوات المُتحدّث.
- الاعتراف بالأخطاء في حال حدوثها، وعدم استخدام العبارات الجارحة، والتفكير جيدًا قبل النطق بالكلمات.
- استخدام الكلمات التي تدل على الأدب واللطف العام.
- عدم استخدام الكلمات الأجنبيّة في حال كان الشخص المقابل لا يفهمها.
- عدم التحدّث في حال كان الطعام في الفم، والابتعاد عن احتكار الحديث.
- عدم رفع الكلفة أثناء التحدث مع الآخرين، والسيطرة على الحركات أثناء الحديث.
اقرأ أيضاً: 6 طرق هامة لإتقان فن الحديث
خامساً: إتيكيت الاستماع للآخرين
- الحرص على الاستماع لكلام الشخص المُتحدث.
- عدم تصحيح أخطاء الشخص المُتحدث أمام الآخرين.
- عدم الإكثار من طرح الأسئلة.
- عدم توجيه النقد أو النصيحة في وقت غير مناسب.
- مشاركة الشخص المُستمع بالحديث.
- طرح بعض الأسئلة التي تخصّ الموضوع بشكلٍ غير مبالغ.
اقرأ أيضاً: كيف تحسِّن مهارات الاستماع لديك؟
أضف تعليقاً