1- تنشيط العقل:
العقل كأي عضلة في جسم الانسان بحاجة لتدريب، وتعتبر القراءة من أهم الوسائل التي تساعد على تنشيطه كما أنها تحمي الإنسان من الإصابة بالزهايمر عند الكبر.
اقرأ أيضاً: 5 طرق علميّة فعّالة لتنشيط العقل
2- تحسن الحالة المزاجية:
أثبتت الدراسات أنَّ القراءة تساعد على تحسين الحالة المزاجية وذلك من خلال الحد من التوتر والقلق، فالقراءة تأخذك لعالم آخر بعيد عن العالم الذي تعيشه فتنسيك همومك ومشاكلك وتبثُّ بداخلك السعادة والتفاؤل.
اقرأ أيضاً: 6 إرشادات هامة لتحسين الحالة المزاجية
3- تزيد المعرفة:
لا أحد يستطيع أن يتجاهل دور القراءة في توسيع دائرة معارف الفرد فهي تنير الفرد وتطلعه على معارف جديدة، كما تتيح له فرصة التعرُّف على ثقافات الأمم وعلى أهم الاكتشافات والإنجازات العلمية.
4- تقوِّي الذاكرة:
وجدت الدراسات أنَّ الأشخاص الذي يداومون على القراءة هم أكثر قدرة على الحفظ والتذكر، ويعود سبب ذلك إلى أنه عندما تقرأ القصة تحفظ تفاصيل الأحداث وأسماء الأبطال بشكل تلقائي وعندما تعيد سرد القصة تكون قد دربت ذاكرتك على الحفظ واسترجاع المعلومات.
اقرأ أيضاً: 6 طرق تمنع النسيان وتقوي الذاكرة
5- تحثُّ على التفكير الإبداعي:
إنّ قراءة الكتب العلمية والبوليسية والمغامرات تجعلك تفكر بطريقة مختلفة عن الطريقة التقليدية، كما تحثُّ هذه النوعية من الكتب على اكتشاف حلول منطقية وإبداعية وغالباً ما تكون الحلول خارجة عن المألوف مما يعلِّم الشخص على تبني التفكير الإبداعي في حياته.
اقرأ أيضاً: 6 نصائح لتعزيز مهارة التفكير الإبداعي
6- توسِّع الخيال:
تساعد القراءة على تنشيط الخيال وذلك من خلال رسم الأحداث في الذهن ووضع أشكال وملامح لشخصيات الرواية أو القصة كما أنها تنمي موهبة الكتابة عند البعض.
7- الراحة:
قد يستغرب البعض من أن الكتاب مصدر للراحة حيث يستطيع الكاتب أن ينقلك بين صفحات الكتاب من عالم إلى آخر يضحكك تارة ويفاجئك تارة، يدخل إلى أعماق قلبك ويحرك مشاعرك فيمدك هذا براحة البال والسعادة.
8- الترفيه:
أصبحت القراءة حديثاً نوعاً من الترفيه فقد تنوعت إصدارات الكتب والمجلات والصحف وأصبح بين يدي القارئ عدد لا متناهي من الكتب المشوقة التي تمنح التسلية والترفيه في وقت الفراغ.
أضف تعليقاً