1- مسؤولاً عن نفسه وخاصة عن طريقته في إنفاق الوقت..
2- وأن يعرف أنّه إذا كانت إدارة الوقت بفعالية ممكنة لإنسان آخر فهي ممكنة له بعون الله..
3- ومهما أصابه أثناء العمل على إحداث التغيير، فإنّ كل شيء يحدث معه يكون لسبب وقصد وهو يعمل دائماً لصالحه..
4- ومهما واجه من عقبات فليس هناك فشل بل تجارب فقط..
5- وكلّما كان أكثر مرونة كلّما أصبح أكثر تحكّماً..
6- وكل منّا يعمل وقتاً كبيراً نسبياً من يومه فلماذا لا نتمتع بعملنا..
7- وخاصة من خلال الناس..
8- مع التركيز على المحافظة على التوازن بين "المُنتج" و"مصدر المُنتج"..
9- والكفاءة والفعالية..
10- وفي كل الأحوال من الأقوى لنا أن نحب الناس وننفعهم وأن نستخدم الخيال في كل ما سبق لأنه من أسس النجاح..
11- مع التركيز على "التوكل لا التواكل".
برأيك: ألا يؤدي هذا إلى استثمار وقتك بشكل أفضل؟
أضف تعليقاً