Annajah Logo Annajah Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات النجاح

  • مهارات النجاح

  • المال والأعمال

  • الصحة النفسية

  • الإسلام

  • اسلوب حياة

  • التغذية

  • التطور المهني

  • طب وصحة

  • تكنولوجيا

  • الأسرة والمجتمع

  • أسرار المال

  1. اسلوب حياة
  2. >
  3. البيئة
  4. >
  5. حيوانات

معلومات شاملة عن حشرة العثّ وأضرارها وطرائق التخلص منها

معلومات شاملة عن حشرة العثّ وأضرارها وطرائق التخلص منها
الحشرات حشرة العثّ المنزلي
المؤلف
Author Photo علي برهوم
آخر تحديث: 04/10/2025
clock icon 6 دقيقة حيوانات
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

هل تساءلت يوماً ما الذي يختبئ داخل الغبار أو الأقمشة في منزلك؟ خلف هذه البيئة المألوفة يعيش كائن صغير لا نراه بسهولة، لكنه قادر على التأثير مباشرةً في صحتنا وراحتنا اليومية، وهو حشرة العثّ. قد تكون هذه المخلوقات الدقيقة السبب وراء العطاس المتكرر، أو الحكة الجلدية، أو حتى تفاقم الحساسية والربو. فما هي قصتها؟ وكيف يمكن أن نتعرف عليها ونتجنب أضرارها؟

المؤلف
Author Photo علي برهوم
آخر تحديث: 04/10/2025
clock icon 6 دقيقة حيوانات
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

ما هي حشرة العثّ؟

"حشرة العثّ كائن صغير من فصيلة العنكبيات يعيش في الغبار والأنسجة، ويختلف عن الحشرات الأخرى في الشكل والسلوك."

هي كائن دقيق الحجم ينتمي إلى فصيلة العنكبيات، وليس إلى فئة الحشرات كما يظن كثيرون. فهي لا تُرى بسهولة بالعين المجردة، وتعيش عادةً في الغبار، السجاد، الأغطية، والمفروشات التي تتجمع فيها خلايا الجلد الميتة. ما يميز حشرة العثّ أنّها تعتمد على هذه المواد العضوية كمصدر غذاء أساسي، مما يجعلها شائعة في المنازل حول العالم.

الفرق بينها وبين الحشرات الأخرى أنّها تمتلك ثماني أرجل مثل العناكب، بينما تمتلك الحشرات ستاً فقط، كما أنّها لا تمتلك أجنحة ولا تستطيع الطيران، بل تنتقل من الأنسجة والغبار.

تفضل هذه الكائنات البيئات الدافئة والرطبة نسبياً، وهو ما يفسر انتشارها في الأماكن المغلقة التي تفتقر إلى التهوية الجيدة. لذلك يعد وجود العثّ في الملابس والسجاد والأغطية أمراً شائعاً، خاصة عند إهمال التنظيف المنتظم. تجعل هذه البيئة المثالية العثّ أحد مسببات حساسية العثّ التي تؤثر في الجلد والجهاز التنفسي.

وفقاً لدراسة صادرة عن جامعة كنتاكي – قسم علم الحشرات، يعاني ما يقرب من 45% من الشباب المصابين بالربو من حساسية تجاه عث الغبار المنزلي، مما يبرز خطورة انتشاره داخل البيوت وضرورة اتخاذ التدابير الوقائية للحد منه.

أنواع حشرة العثّ

"هناك أنواع متعددة من العثّ مثل عث الغبار، الملابس، السجاد، وبعض الأنواع الطفيلية التي تسبب الأمراض الجلدية."

تختلف هذه الحشرة في أشكالها وأنماط حياتها، ولكل نوع منها خصائص تميزها عن الآخر وتحدد مكان انتشاره وأضراره. في ما يلي، أبرز أنواع حشرة العثّ:

1. عث الغبار المنزلي

يُعد الأكثر شيوعاً في البيوت؛ إذ يعيش في الأغطية والفراش ويعتمد على قشور الجلد الميت كمصدر غذاء رئيس. يرتبط هذا النوع ارتباطاً وثيقاً بظهور حساسية العثّ ومشاكل الجهاز التنفسي، خصوصاً لدى الأطفال والأشخاص المصابين بالربو.

صورة مجهرية لعث الغبار المنزلي

2. عث الملابس

يوجد عادةً في الأقمشة المخزنة لفترات طويلة دون تهوية. يتغذى على ألياف النسيج الطبيعية كالقطن والصوف، وقد يؤدي إلى تلف الملابس وظهور ثقوب صغيرة أو بقع غير منتظمة.

صورة مجهرية لعث الملابس

3. عث السجاد

يتكاثر في الغبار المتجمع بين ألياف السجاد والمفروشات الثقيلة، ويُعد من أهم مسببات العثّ في الملابس والسجاد لارتباطه المباشر ببيئة المنزل.

صورة مجهرية لعث السجاد

4. العثّ الطفيلي (مثل عث الجرب)

يختلف هذا النوع عن غيره بكونه يتطفل مباشرة على جسم الإنسان مسبباً حكة شديدة وطفحاً جلدياً مزعجاً يحتاج إلى تدخل طبي سريع.

صورة مجهرية للعثّ الطفيلي (مثل عث الجرب)

أشار تقرير من مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) إلى أنّ العثّ المنزلي (Dermatophagoides spp) ينتمي إلى عائلة (Pyroglyphidae)، ويشمل أنواعاً، مثل (Dermatophagoides pteronyssinus) و(D. farinae)، بينما يشمل مصطلح "العثّ المنزلي" أيضاً أنواعاً طفيليةً أو موجودةً في بيئات التخزين، مثل (storage mites) – من عائلات (Acaridae) و(Glycyphagidae) – التي قد تكون مصدراً قوياً للحساسية في البيوت.

دورة حياة حشرة العثّ

"تمر حشرة العثّ بمراحل البيض، اليرقة، الحورية، ثم تصبح بالغة قادرة على التكاثر."

تمر بعدة مراحل متتابعة خلال حياتها، وهو ما يجعلها قادرة على الاستمرار والتكاثر داخل المنازل. يمكن تلخيص دورة حياة العثّ في النقاط التالية:

  • البيض: تضع الأنثى ما بين 60 إلى 100 بيضة في أماكن دافئة ورطبة مثل الأقمشة والسجاد. يفقس البيض خلال أيام قليلة ليبدأ الجيل الجديد.
  • اليرقة: تخرج اليرقات صغيرة الحجم ولها ست أرجل فقط، وتبدأ بالتغذي على الغبار وخلايا الجلد الميتة، ما يساعدها على النمو سريعاً.
  • الحورية: تكتسب العثّة في هذه المرحلة ثماني أرجل مثل العناكب، وتتشابه أكثر مع شكل العثّة البالغة، لكنّها تمر بعدة انسلاخات قبل أن تكتمل.
  • العثّة البالغة: وهي المرحلة الأخيرة التي تصبح قادرةً على التكاثر، وتعيش عادة من شهر إلى شهرين، ويمكنها أن تنتج خلال هذه الفترة أعداداً كبيرة من البيوض، مما يفسر سرعة انتشارها في المنازل.

تشير بيانات من "قسم علم الحشرات بجامعة فلوريدا" إلى أنّ دورة حياة العثّ تمتد بين 19 إلى 30 يوماً، حسب الظروف الجوية ودرجة الرطوبة؛ إذ تعيش الأنثى المُخصبة نحو شهرين، وتضع بيوضاً بواقع بيضة واحدة يومياً تقريباً.

يوضّح هذا الفهم أنّ استهداف مرحلة واحدة في الدورة لا يكفي لـ التخلص من حشرة العثّ؛ بل يجب التخطيط لخطة شاملة تعطل المراحل المتعددة لضمان فعالية أكبر.

أضرار حشرة العثّ على الصحة

"قد يسبب العثّ الحساسية الجلدية والتنفسية، ويزيد من أعراض الربو لدى الأشخاص الحساسين."

لا يقتصر وجود هذه الحشرة في المنازل على الإزعاج، بل يمتد تأثيرها إلى الصحة مباشرةً، وخاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الحساسية أو مشاكل تنفسية.

1. الحساسية التنفسية

تُعد أكثر أضرار حشرة العثّ شيوعاً، فعند استنشاق بقايا العثّ أو فضلاته الدقيقة، يمكن أن يصاب الأشخاص بحساسية تنفسية تتمثل في سيلان الأنف، والعطس المستمر، وانسداد الجيوب الأنفية، وتهيج العينين.

2. الحساسية الجلدية

قد يسبب العثّ أيضاً حساساية جلدية على شكل تهّيج جلدي يظهر على شكل حكة، بقع حمراء أو طفح جلدي، خصوصاً لدى من يملكون بشرة حساسة. وترتبط هذه الحالات عادةً بالنوم على أغطية أو وسائد ملوثة بالعثّ.

3. تفاقم الربو

من أخطر أضرار العثّ تأثيره في مرضى الربو؛ إذ قد يؤدي استنشاق فضلات العثّ أو جزيئاته المجهرية إلى تضييق الشعب الهوائية وزيادة نوبات السعال والصفير وصعوبة التنفس. وتشير أبحاث طبية إلى أنّ نسبة كبيرة من مرضى الربو لديهم حساسية مثبتة تجاه العثّ في الملابس والسجاد والغبار المنزلي، ما يجعل السيطرة على بيئتهم المنزلية جزءاً أساسياً من العلاج.

تشير الدراسات الطبية إلى أنّ تأثير هذه الحشرة في الصحة واسع الانتشار؛ إذ أظهرت الإحصاءات أنّ ما بين 5% إلى 30% من السكان لديهم تفاعل تحسسي مع العثّ وفق اختبارات الجلد، بينما تصل النسبة إلى 40 – 85% بين مرضى الربو، ما يجعلها من أكثر مسببات حساسية العثّ خطورةً، سواء على الجهاز التنفسي أو من خلال تهيجات الجلد، وتؤكد هذه الأرقام الحاجة إلى السيطرة على مصادر العثّ في المنازل.

أضرار حشرة العثّ

فئة الأضرار

الضرر المفصل وأعراضه ملاحظات وتفاصيل مهمة
أضرار على الصحة العامة يسبب الحساسية الجلدية والتنفسية، ويزيد من أعراض الربو لدى الأشخاص الحساسين. لا يقتصر وجود العثّ في المنازل على الإزعاج، بل يمتد تأثيره إلى الصحة مباشرةً، وخاصةً لمن يعانون من الحساسية أو مشاكل تنفسية.
الحساسية التنفسية سيلان الأنف، والعطس المستمر، وانسداد الجيوب الأنفية. تحدث عند استنشاق بقايا العثّ أو فضلاته الدقيقة. تُعد أكثر أضرار حشرة العثّ شيوعاً.
الحساسية الجلدية حكة، وبقع حمراء أو طفح جلدي. تحدث خصوصاً لدى من يملكون بشرة حساسة، وترتبط عادةً بالنوم على أغطية أو وسائد ملوثة بالعثّ.
تفاقم الربو تضييق الشعب الهوائية. يُعد من أخطر أضرار العثّ، وقد تؤدي جزيئاته المجهرية إلى زيادة نوبات السعال والصفير وصعوبة التنفس.
زيادة نوبات السعال والصفير وصعوبة التنفس. تشير الأبحاث إلى أن نسبة كبيرة من مرضى الربو لديهم حساسية مثبتة تجاه العثّ في البيئة المنزلية.

إقرأ أيضاً: مرض الجرب الجلدي، وأهم النصائح للوقاية منه

طرائق التخلص من حشرة العثّ

"للتخلص من العثّ، نظّف السجاد والفرش، واغسل الأغطية بالماء الساخن، وقلل الرطوبة في المنزل."

للتخلص منها وتقليل تأثيرها في الصحة، يمكن اتباع عدة إجراءات عملية وفعّالة داخل المنزل:

1. تنظيف السجاد والفرش بانتظام

تُعد هذه الأماكن بيئة مثالية لتكاثر العثّ، واستخدام المكنسة الكهربائية، ويفضل أن تكون مزودة بفلاتر (HEPA)، يقلل من أعداد العثّ ويحد من انتشار العثّ في الملابس والسجاد.

2. غسل الأغطية بالماء الساخن

غسل الوسائد والأغطية والبطانيات بماء ساخن بدرجة 60 مئوية أو أكثر يقتل العثّ وبيضه، ويقلل تقليلاً كبيراً من مستويات حساسية العثّ، ويفضل تكرار العملية أسبوعياً للأشخاص الحساسين.

3. تقليل الرطوبة في المنزل

الحفاظ على مستوى الرطوبة بين 30–50% يمنع تكاثر العثّ، ويمكن استخدام مزيلات الرطوبة أو التهوية الجيدة لتحقيق ذلك.

4. استخدام فلاتر هواء

تساعد فلاتر الهواء (HEPA) في التقاط جزيئات الغبار والمواد المثيرة للحساسية، بما فيها العثّ، مما يحسن جودة الهواء الداخلي ويقلل التعرض المستمر لـ حساسية العثّ.

تشير الدراسات إلى أنّ حشرة العثّ من أكثر مسببات الحساسية شيوعاً في البيوت. فوفقاً لدراسة نشرتها مجلة (The Journal of Allergy and Clinical Immunology)، لدى قُرابة 84% من الأسر في الولايات المتحدة على مستويات قابلة للكشف من مسببات الحساسية الناتجة عن العثّ في الأسرة، مما يؤكد الانتشار الواسع لهذه الحشرة في البيئات المنزلية وأهمية اتخاذ إجراءات وقائية للحد من تأثيراتها الصحية.

طرائق التخلص من حشرة العثّ
الطريقة الإجراء العملي الفعّال كيفية التطبيق والهدف
تنظيف السجاد والفرش التنظيف بانتظام باستخدام المكنسة الكهربائية. يُنصح باستخدام مكنسة مزودة بفلاتر (HEPA) لتقليل أعداد العثّ والحد من انتشاره. تُعد هذه الأماكن بيئة مثالية لتكاثر العثّ.
غسل الأغطية بالماء الساخن غسل الوسائد والأغطية والبطانيات بماء ساخن. يجب أن تكون درجة الحرارة 60 مئوية أو أكثر لقتل العثّ وبيضه. يُفضل تكرار العملية أسبوعياً للأشخاص الحساسين.
تقليل الرطوبة في المنزل الحفاظ على مستوى الرطوبة بين 30–50%. يمنع هذا المستوى تكاثر العثّ. يمكن تحقيق ذلك باستخدام مزيلات الرطوبة أو التهوية الجيدة.
استخدام فلاتر هواء استخدام فلاتر الهواء (HEPA). تساعد في التقاط جزيئات الغبار والمواد المثيرة للحساسية، بما فيها العثّ، مما يحسن جودة الهواء الداخلي.

الوقاية من عودة حشرة العثّ

"للوقاية من العثّ، هوِّ المنزل باستمرار، واستخدم أغطيةً مضادةً للحساسية، وخزّن الملابس بطريقة صحيحة."

لمنع عودة الحشرة إلى المنزل وتقليل تأثيرها في الصحة، يمكن اتباع عدة خطوات وقائية فعّالة:

1. تهوية المنزل بانتظام

الهواء النقي يساعد على تقليل الرطوبة والحرارة في الداخل، وهما عاملان رئيسان لتكاثر العثّ. فتح النوافذ يومياً أو استخدام نظام تهوية ميكانيكي يقلل من مستويات العثّ في الملابس والسجاد ويحد من نموه.

2. استخدام أغطية مضادة للحساسية

تغطية الوسائد والفراش بأغطية مقاومة للعث تعمل كحاجز يمنع وصوله إلى الجلد ويقلل من حساسية العثّ لدى الأشخاص الحساسين، وخصوصاً الأطفال.

3. التخزين السليم للملابس

الاحتفاظ بالملابس في خزائن نظيفة وجافة، وتجنب ترك الملابس الرطبة أو المكدسة لفترات طويلة، يمنع تكاثرها في الأقمشة ويُسهّل التحكم في انتشارها داخل المنزل.

تشير الدراسات إلى أنّ الوقاية من عودة حشرة العثّ تتطلب اتخاذ إجراءات بيئية فعّالة داخل المنزل. وفقاً لدراسة نشرها موقع (PMC) بعنوان "التدخلات البيئية المنزلية لعث غبار المنزل" فإنّ استخدام أغطية مضادة للحساسية على المراتب والوسائد، إلى جانب الحفاظ على مستوى الرطوبة بما يقل عن 50%، يقلل تقليلاً كبيراً من مستويات مسببات الحساسية الناتجة عن العثّ.

كما أظهرت الدراسة أنّ غسل الفراش والمفروشات بالماء الساخن (130 درجة فهرنهايت أو أكثر) أسبوعياً يساهم في القضاء على العثّ وبيضه، مما يجعل هذه الإجراءات ضرورية للوقاية المستمرة.

الأسئلة الشائعة

1. هل يمكن رؤية حشرة العثّ بالعين المجردة؟

عادةً لا يمكن رؤية حشرة العثّ بالعين المجردة؛ لأنّها صغيرة جداً يصل طولها إلى أقل من 0.5 ملم. ومع ذلك، يمكن ملاحظة تأثيرها من خلال الغبار المتراكم على الأقمشة والسجاد والملابس، وهو المكان الذي يعيش فيه العثّ.

2. هل العثّ يعيش فقط في البيوت القديمة؟

لا، يمكن أن توجد في أي منزل سواء كان قديماً أو حديثاً، طالما توفرت له الظروف المناسبة من الحرارة والرطوبة والغبار. كما يرتبط وجود العثّ بنوعية البيئة الداخلية ومستوى النظافة أكثر من ارتباطه بعمر المنزل.

3. ما الفرق بين العثّ والبقّ؟

يختلف العثّ عن البق في عدة نقاط، فالعثّ صغير الحجم جداً ويعيش في الغبار والأقمشة، بينما البق أكبر نسبياً ويتغذى على دم الإنسان أو الحيوانات. يسبب العثّ الحساسية والتهيّج أساساً، بينما البق يسبب لسعات وتهيج جلدي وقد ينتقل بسهولة بين الأشخاص والمكان.

إقرأ أيضاً: أسباب ظهور صرصور الليل وكيفية القضاء عليه

ختاماً، رغم أنّ حشرة العثّ كائن مجهري يكاد لا يُرى بالعين المجردة، إلا أنّ أثره في صحتنا وراحتنا كبير. ومن خلال التعرف على أنواعه وطرائق الوقاية منه، يمكننا حماية منازلنا من مخاطره وتقليل مسببات الحساسية المرتبطة به. فهل حان الوقت لتفقد بيئتك المنزلية والتأكد من أنك تتبع الخطوات الصحيحة للتخلص من العثّ ومنع عودته؟

المصادر +

  • Controlling Dust, Dust Mites, and Other Allergens in Your Home
  • How to Get Rid of Dust Mites, the Cause of Allergies
  • House dust mite
  • Dust Mites

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت

أضف تعليقاً

Loading...

    اشترك بالنشرة الدورية

    اشترك

    مقالات مرتبطة

    Article image

    كيف تعالج التحسس الناتج عن لدغ الحشرات؟

    Article image

    نصائح للتخلّص من البعوض والحشرات في فصل الصيف

    Article image

    نصائح للقضاء على الحشرات في المنزل

    Loading...

    مواقعنا

    Illaf train logo إيلاف ترين
    ITOT logo تدريب المدربين
    ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
    DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
    ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
    EDU logo موسوعة التعليم والتدريب
    PTF logo منتدى المدربين المحترفين

    النجاح نت

    > أحدث المقالات > مهارات النجاح > المال والأعمال > اسلوب حياة > التطور المهني > طب وصحة > الأسرة والمجتمع > فيديو > الاستشارات > الخبراء > الكتَاب > أدوات النجاح نت

    مشاريع النجاح نت

    > منحة غيّر

    خدمات وتواصل

    > أعلن معنا > النجاح بارتنر > اشترك في بذور النجاح > التسجيل في النجاح نت > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا

    النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

    نرحب بانضمامك إلى فريق النجاح نت. ننتظر تواصلك معنا.

    للخدمات الإعلانية يمكنكم الكتابة لنا

    facebook icon twitter icon instagram icon youtube icon whatsapp icon telegram icon RSS icon
    حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
    Illaf train logo
    © 2025 ILLAFTrain