وكان اكتشاف الباحثين لوجود علاقة بين هذا الثقب والإصابة بالصداع اقرب للصدفة، حيث وجدوا أن عدد حالات الإصابة بالصداع يزيد بين الأشخاص المصابين بهذا الثقب بنسبة الضعف عن غير المصابين بالثقب، في حين أظهرت دراسات أخرى أن هذه الآلام تراجعت بشكل واضح لدى الأشخاص الذين تم إغلاق هذا الثقب لديهم . وأشار الباحثون إلى أن 5 % من الألمان يعانون من الصداع اليومي وان 70 % منهم يعانون من الصداع الذي يصيبهم بشكل منتظم ، ويعاني معظم هؤلاء من الصداع النصفي، موضحين أن الإصابة بهذا الصداع النصفي قد تكون مصحوبة بالغثيان والخوف من الضوء والأصوات المرتفعة.
أضف تعليقاً