1. الإنقباض .
2. وسرعة القلب .
3. توتر الجدار.
- فتوتر جدار القلب يتعلق مباشرة بشدة الضغط في جوف البطين وقطره (علاقة لاباس ) وكذلك فإن كتلة البطين تساهم في التوتر الجداري وبذا تساهم في استهلاك الأوكسجين، فكلما ازدادت الكتلة العضلية كلما ازداد ضغط الأكسجين. فالسرير الوعائي الإكليلي قادر على التنظيم الذاتي، فيسمح بتزويد القلب بالأوكسجين والمغذيات حسب متطلباته.
- تتأثر المقاومة الإكليلية بعوامل عصبية واستقلابية، حيث تتعصب الشرايين الإكليلية بكل من الأعصاب الودية واللاودية، فيؤدي تنبيه مستقبلات بيتا (2) والعصب المبهم إلى توسع الأوعية، وتنظم العوامل الاستقلابية التروية الناحية. هنالك عوامل وسيطة عديدة منها الأوكسجين، وثاني أكسيد الكربون، ومستقلبات مثل الادينوزن وهي غالباً هامة في التنظيم.
- ولكن عندما ينخفض ضغط الإرواء الإكليلي تحت 60-70 ملم من الزئبق، تتوسع الأوعية إلى حدها الأقصى ويعتمد مرور الدم على الضغط الإروائي لوحده، إذ تزول عندها القدرة على التنظيم الذاتي وخلال الجهد الأقصى فإن للدوران الإكليلي القدرة على زيادة الجريان الدموي أربع إلى خمس مرات.
والعوامل الهيمودينيمية التي تؤثر في الإرواء الإكليلي هي:
- الضغط الشرياني (خاصة الانبساطي، إذ أن الإرواء الإكليلي يحدث بالانبساط بصورة رئيسية)
- ومدة الانبساط .
- والضغط داخل البطين (الذي يحدث توتراً عالياً لجدر البطين وينقص من الجريان الإكليلي)
أضف تعليقاً