ثانيا: عليهم أن يوضحوا للطفل بعد حدوث الخطأ أن العيب فى الخطأ نفسه الذى أحدثه وليس فيه كإنسان.
ثالثا: لا بد من إجراء حوارات معه بطريقة تتسم بالهدوء حتى يصل للطفل أن الهدف الوحيد من هذا الحوار هو حب والديه له وليس أمر آخر.
رابعا: يجب أن تحب طفلك بحكمة وذكاء حتى يفعلوا ما تريد وما فيه مصلحتهم.
خامسا: هناك مقولة على الآباء والأمهات أن يؤمنوا بها وهى ( أن فم طفلك وعينه أكثر يقظة من عقله) فيتعودوا دائما إهداء طفلهم بهدية حتى لو كانت بقطعة حلوى.
سادسا: علينا أن نترك لأطفالنا بعض الحرية ونجعله يخطأ أمامنا حتى نستطيع أن نوجهه للصواب.
سابعا: الاستمرار على المداعبة واللعب معه، كما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن من خلال اللعب والنزول لمستواه سوف نستطيع تعليمه كل ما نريد.
ثامنا: التقليل من استخدام ألفاظ التوبيخ وخاصة فى مرحلة المراهقة.
تاسعا: وإذا كنت تريد إصلاح سلوك طفلك، فيجب أن تصلح سلوكك أنت أولا".
وفى النهاية توصى دكتورة نبيلة قائلة: "النقطة العاشرة هى الأهم فعلى كل من الزوجين التعامل مع بعضهم البعض باحترام وحب متبادل حتى ينشأ الطفل على الحب والاحترام وعدم استخدام الصوت العالى فى الحوار".
أضف تعليقاً