1-تقلبات المزاج:
قد يبدو تقلب الحالة المزاجية عرضاً طبيعياً لأي مراهق ولكن وحدها الأم ستكون قادرة على تمييز التقلبات المزاجية الحادة والتي ستكون مؤشر لاختلال الصحة النفسية للمراهق.
2-التغير السلوكي:
يتغير سلوك الاطفال عند الدخول في فترة المراهقة بالفعل ولكننا هنا نتحدث عن التغيير السلوكي الذي يصل الي شك الأم في أنها تتعامل مع شخص آخر وليس طفلها.
3-التأخر الدراسي وفقدان العلاقات مع الاصدقاء:
المرض النفسي يؤدي الي التأخر الدراسي نتيجة فقد التركيز كما قد يظهر تأثير المرض النفسي على المراهق في صورة ضعف العلاقة بينه وبين أصدقاؤه وابتعاده عنهم.
4-الأعراض الجسمانية:
تظهر أعراض المرض النفسي للمراهقين في صورة أعراض جسمانية منها الضعف العام، تغير عادات الاكل والنوم، آلام متكررة في المعدة والرأس والظهر وهناك أيضا قلة النظافة العامة وعدم الاهتمام بالمظهر او تصفيف الشعر.
5-الافراط على تحسين الحالة المزاجية:
وحده الاحساس ببذل مجهود لتحسين الحالة المزاجية قد يشير الي المرض النفسي للمراهق، وقد يظهر ذلك في الاتجاه الي التدخين أو المخدرات أو الكحوليات.
لو ظهرت اي من هذه العلامات على ولدك المراهق يجب عليك الذهاب الي الطبيب المختص فورا ليبدأ العلاج المناسب حيث ان المرض النفسي يمكن بسهولة السيطرة عليه والتعامل معه.
أضف تعليقاً