ويقول الباحثون في جامعة تيلبورغ الهولندية إنهم وجوا أن معدلات ذلك الهرمون المنخفضة إلى الطبيعية قد تتسبب بمشكلات في الولادة
وأشار الباحثون إلى أنه تبيّن أن وجود الأجنة في وضعيات خاطئة داخل الأرحام، ظهر بنسبة أكبر لدى الأمهات اللواتي بعانيين من انخفاض في نسبة هرمون الثايروكسين.
ويقول الباحثون أيضا إن تلك الولادات تكون أصعب وأطول من الولادات الطبيعية، بل إنها غالباً ما تنتهي بمساعدة تقنية، مثل الشفط، أو الولادة القيصرية.
ويعتقد الفريق الباحث أن مشكلة الهرمون هذه تؤثر على واحدة من أصل كل 10 حوامل، لذلك فإن فحص معدل الثايروكسين بالدم يجب أن يصبح روتينياً قبل الولادة.
المصدر: موقع الوكالة العربية للأخبار العلمية
أضف تعليقاً