التشخيص الطبي يتضمن عدد من الجوانب
منها تاريخ الحالة الوراثي واسباب الحالة وظروف الحمل ومظاهر النمو الجسمي للحالة واظطراباتها والفحوص المخبرية اللازمة.
التشخيص السيكومتري يقوم به اخصائي نفسي ويتضمن تقرير عن القدرة العقلية للمفحوص باستخدام احدى مقاييس القدرة العقلية
التشخيص الاجتماعي يقوم اخصائي في التربية الخاصة ويتضمن تقرير عن درجة السلوك التكيفي للمفحوص باستخدام احدى مقاييس السلوك التكيفي
التشخيص التربوي يقوم به اخصائي التربية الخاصة ويتضمن تقرير عن المهارات الاكاديمية للمفحوص باستخدام احدى مقاييس المهارات الاكاديمية و التشخيص: هو محاولة جمع البيانات المتعلقه بالفرد لغرض تسكينة في المكان المناسب.
ثانياً:
أدوات التشخيصيص المقابلات و الاختبارات و البيانات الطبية و تاريخ العائلة و رأي الخبراء....إلخ(أي أن الاختبارات السيكومترية(اختبار ستانفورد-بنية,اختبار وكسلر) ليسة وحدها المحك الاول و الاخير أو الوحيد لتشخي المعاقين بشكل عام و المعاقين عقلياًبشكل خاص.
ثالثاً:أهداف التشخيص و أهيتة:
- الفرز و التعرف.
- وضع البرامج والخدمات.
- تقيم البرامج.
- البحث.وأهمها(في وجهة نظري)
- التسكين. القائمين على التشخيص:الطبيب و الاخصائي النفسي و الاخصائي الاجتماعي و التربوي.......(أي أنه فريق عمل متكامل )
- ملاحظةهامة:
كل هذة الادوات و المشخصين مفيدة جداً لأننا نحكم على حياة فرد
يرجع أهمية مشاركة الاخصائي النفسي و الاخصائي الاجتماعي إلى معرفة الجانب السلوكي لدى المفحوص فنحن كما نعرف إن من محكات التعايرف الواصفة للتخلف العقلي وهي:
- تدني القدرة العقلية .
- القصور في السلوك التكيفي.
في التعريف الخاص بالجمعيه الامريكيه اشارة الى ان الاعاقة العقليه تحدث قبل سن 18 ولكنه قد لايستمر مدى الحياه د ومن خلال الخدمات المناسبة المستمرة على امتداد فترة زمنية كافيه ، سوف تتحسن بعامة الحياة الوظيفية للشخص المعاق عقليا . يجب ان نفرق بين الجنون والتخلف العقلي.
أضف تعليقاً