- الأجزاء المستخدمة وأين تنمو؟ وتستخدم شجرة الكرز البري في المستحضرات الطبية، وثمار الكرز برغم حلاوة مذاقها، إلا أن ليس لها التأثير الطبي الذي نلاحظه في لحــاء الأشجار. - الاستخدام التقليدي أو التاريخي: - المركبات الفعالة: - لقد تم استخدام الكرز البري في الأحوال التالية: - ما هو المقدار الذي يتم تناوله عادة ؟ - هل هناك أي آثار جانبية أو تفاعلات؟
بالرغم من أن موطن أشجار الكرز هو أمريكا الشمالية، إلا أن أشجار الكرز البري تنمو في دول عدة أخرى من العالم وفي الأجواء الباردة.
لقد تم استخدام مشروب الكرز البري تقليدياً لعلاج السعال، والمشكلات الأخرى للرئتين، كما استخدم أيضا لعلاج بعض حالات الإسهال، وللتخلص من الألم.
يحتوي الكرز البري على جليكوسيدات السيانوجينك cyanogenic glycosides وخاصة البروناسين prunasin، وتلك الجليكوسيدات حالما تتكسر داخل الجسم، فإنها تقوم بتهدئة التشنجات في العضلات المرنة أو الملساء داخل الشعب الهوائية وبذلك يتم التخلص من السعال.
● للتغلب على نوبات السعال الحاد.
● مرض انسداد الرئة المزمن (COPD).
يمكن استخدام صبغة الكرز البري أو مشروبه من 2-4 ملليتر، ثلاث إلى أربعة مرات يومياً.
الكميات الكبيرة جدا (ضعف الكمية الموصى بها أعلاه بأضعاف عديدة) من الكرز البري ربما تحدث مخاطرة من الناحية النظرية، وذلك بإحداث تسمم (بالسيانيد) الذي هو ضمن محتويات الكرز، رغم أن ذلك لم يلاحظ في الممارسة العملية الطبية.
أضف تعليقاً