- الأجزاء المستخدمة وأين تنمو؟ تنمو الأنواع المتعددة من البلسان في أوروبا وأمريكا الشمالية، ومنها انتشر إلى أنحاء عدة من العالم. الأنواع ذات الثمرة اللبية الزرقاء أو السوداء لها فوائد طبية، وتستخدم الأزهار والثمار اللبية لهذا الغرض. أما الأنواع ذات الثمرات اللبية الحمراء فهي غير طبية. - الاستخدام التاريخي أو التقليدي: وقد ثبت أن الأوراق تسكن الآلام، وتحفز التئام الجروح عندما تستخدم ككمادات. استخدم الهنود الحمر هذه العشبة لعلاج الأمراض المعدية، والسعال، و بعض أمراض الجلد المختلفة. - المركبات الفعالة: وحسب البحث المخبري، فإن خلاصة من أوراق البلسان، مع عشبة القديس سان جون St. John’s wort، وعشبة الصابونية (عرق حلاوة) soapwort من شأن تلك الأعشاب أن تقضي على فيروس الأنفلونزا، وفيروس القوباء المنطقية، أو الهربس الجلدي. وقد حددت دراسة الخدعة المزدوجة Placebo على الإنسان، والتي قد سبق أن أجريت على الحيوان، أن للأوراق خصائص مقاومة للالتهابات عموماً. - واستخدم الخمان أو البلسان بالارتباط مع الحالات التالية: - المقدار الذي يتم عادة تناوله؟ كما يمكن أيضاً شرب الشاي المعد من 3- 5 جرام من زهور البلسان الجافة المنقوعة في 250 ملي لتر (كوب) من الماء المغلي لمدة 15 إلى 20 دقيقة ثلاثة مرات في اليوم.
البلسان هو البيلسان، أو حب البلسان، ومن أسمائه أيضا: بلسم مكة، بشام (بلغة أهل اليمن) بلسم إسرائيل، خشبها أو عودها، ثمر البلسان، حب البلسان، المنشم، أبو شام، خمان، دمدمون.
استخدم البلسان كطعام، وبخاصة الشكل المجفف منه. وصنع منه النبيذ، والفطائر. ومخلوط البلسان مع الليمون يعتبر من المشروبات المفضلة في كل الأوقات، كما توجد بعض الطرق الشعبية لإعداد الطعام من هذه العشبة.
يعتقد بأن الفيلافونيدات Flavonoids الموجودة فى الخمان أو البلسان، والتي تشمل الكويرسيتن quercetin أنها تمثل العناصر العلاجية المتواجدة في حبوب أو ثمار الخمان اللبية.
◆ الالتهاب الشعبي.
◆ الزكام والتهاب الحلق.
◆ العدوى الميكروبية والفيروسية.
◆ الأنفلونزا، والزكام.
◆ التهاب اللوزتين الحاد والمزمن.
◆ حمى القش.
◆ الالتهابات الأخرى التي قد تصيب الجسم.
يتم تناول عصارة البلسان السائلة بمقدار 5 ملي لتر (للأطفال) إلى 10 ملي لتر (للكبار) مرتين في اليوم.
أضف تعليقاً