لذلك يجب أن لا نطمح في حرية مطلقة، هي فى الحقيقة حرية مزيفة. بل علينا أن نبحث عن الحرية الحقيقية.
الحرية الحقيقية
هي إمكانيــة أن أقول: لا… للخطأ.
وقبـــل ذلك، إمكانيــة الإفراز والتمييز. لذلك فالحرية الحقيقية تحتاج إلى أمرين:
- الاستنارة…
- الإشباع…
وهنا يتمتع الإنسان بالحرية الحقيقية، البناءة، الملتزمة، التى تبنيه من كل الوجوه :
- روحياً… بالشبع الروحي والالتزام الديني..
- ذهنياً… بالقراءة والدراسة والتأمل والتفكير السليم…
- نفسياً… بالانضباط السليم للغرائز والعواطف والعادات…
- جسدياً… بالبعد عن التدخين والمسكرات والمخدرات …
- إجتماعياً… إذ تكون للإنسان علاقات طيبة مع كل من حوله.
أضف تعليقاً