السؤال الأول:
زلازل وبراكين، سيول وفيضانات.. تحدث على مستوى العالم، وبعضها في بلدك:
• أحاول جاهدة البحث عن وسيلة لدعمهم ماديا.
• أسمع أخبار الضحايا وأتحسر على حالهم.
السؤال الثاني
على الفضائيات وصفحات الجرائد حالات إنسانية تحتاج لعلاج:
• بقدر إمكانياتي أقدم المساعدة.
• ليس كل ما أشاهده أو اقرأه صحيحا.
السؤال الثالث:
صديقات أقل منك في المستوى المعيشي.. ويدرسن معك:
أ- أنتهز الفرصة لتقديم يد العون.
ب- ربما أحرجتها مساعدتي.
السؤال الرابع:
زميلة لك مرض ابنها فجأة، فاعتذرت عن عدم مواصلة العمل.
• أبادر بمساندتها وأكمل لها عملها.
• أبلغ المدير ليقدر موقفها ويعذرها.
السؤال الخامس
جارتك مشغولة ومنشغلة بأمور كثيرة.. في حفل زفاف ابنتها:
• أتعاون معها بقدر المتاح لي عمله.
• أهنئها.. وربما عرضت عليها المساعدة.
السؤال السادس:
جارتك المُسنة تسكن وحدها.. فجأة أصابتها نزلة برد شديدة:
• ألازمها لبعض الوقت.. وأعد لها حساء ساخنا.
• أتصل بأحد أفراد أسرتها.
هل أنت امرأة واثقة من نفسها.... اختبري نفسك
اختبري نفسك ... هل انت منصتة أنت أم تستمعين فقط ؟
لمتابعة جديد اختبري نفسك على بريدك اشتركي هنا
السؤال السابع:
صديقة بالجامعة متغيبة منذ أيام.. والامتحانات على الأبواب:
• أعاونها بشكل جدي.
• أصور لها أوراق المحاضرات.
السؤال الثامن:
لا تحبين دخول المطبخ، ولا تميلين لتنظيم البيت وترتيبه مع شقيقاتك:
• أبحث عن عمل بديل لأتعاون معهن.
• لكل إنسان ميوله.
السؤال التاسع:
جارتك تعد وليمة غداء كبيرة ببيتها لأصدقاء زوجها.
• أتعاون معها وأعد لها صنفا من الحلوى.
• هذا شأنها الخاص.
السؤال العاشر:
العاملون بالمنزل -الطباخ، الشغالة، مديرة المنزل- يعملون على قدم وساق:
• أفضل معاونتهم بأية صورة
• هذا صميم عملهم
السؤال الحادي عشر:
تعثرت زميلتك في كتابة خطاب باللغة الإنجليزية:
• أتعاون معها في كتابته.
• وقتي لا يسمح لي.
السؤال الثاني عشر:
لديك فائض من الملبوسات والهدايا المكررة:
• أحتفظ بما يناسبني ...
• أحتفظ بما يناسبني فقط.
• ب- أحفظها بخزانة ملابسي.
السؤال الثالث عشر:
تعيشين وسط أسرة زوجك -والديه، وأخوته- في بيت واحد.
• أشاركهم كل المسؤوليات.
• تكفيني مسؤولية زوجي.
النتائج
شخصية متعاونة
إذا شملت إجابتك أكثر من 7 (أ):
تحبين مشاركة الآخرين، وتعتبرين صفة «التعاون» من المسائل الضرورية في الحياة، والتي تسهم في توطيد الروابط الإنسانية والعلاقات الاجتماعية.. فأنت تقدرين حاجة الصديقة أو الجارة، وتحسين بدورك الإيجابي؛ فتقدمين العون والمساعدة بأي شكل من الأشكال، وبالقدر الذي تسمح به ظروفك.
ولهذا أنت شخصية طيبة متعاونة تتأثرين برؤية أحد في كرب ما، ولا تسكن جوارحك وتطمئن إلا بعد القيام بدورك.
نصيحتنا: تقديم العون ومشاركة الآخرين لها حدود، لذا عليك الحرص.. منعا من الاستغلال.
لمسة حب
وإن كانت غالبية إجابتك (ب) أكثر من 6:
لا ترحبين بالتعاون أو المشاركة، بل تعتبرينها نوعا من العطاء غير المفيد، وهذه نظرة أنانية منك، وإن تماديت فيها ستعزلين نفسك وتفقدين الكثير من صداقات من حولك؛ أقرباء أو صديقات وحتى جارات!
البعض يفسر سلوكك وفكرك هذا بالأنانية؛ بمعنى أنك لا تنظرين إلا لنفسك ومصلحتك وحدها، وما يعود عليك من فائدة، وآخرون يرون هذا الامتناع وعدم الرغبة في المشاركة نوعا من القوة والاستغناء وعدم الحاجة لأحد.
نصيحتنا: توازني، حكمي عقلك وعاطفتك معا، فبمرور الوقت ستشعرين بحاجتك للمسة حب أو عطف دون مقابل.
المصدر: مكتوب
أضف تعليقاً