على الرغم من أنَّه من المؤسف أن تكون مكسور القلب، إلا أنَّ الجانب المشرق هو أنَّك الآن، في القرن الحادي والعشرين، محاطاً برؤى علمية يمكن أن تساعد في إرشادك نحو طرائق للشعور بالتحسن والسماح لك بالمبادرة إلى تعافيك.
المصدر: 5 خطوات لتخفيف الألم العاطفي
فيديوهات مرتبطة
مقالات مرتبطة