- التحدّث مع الأصدقاء المقرّبين إليك أو لأحد أفراد أسرتك عن أسباب شعورك بالملل أثناء تواجدك في المنزل، ليُساعدك على التخلّص من هذه الحالة.
- عدم الجلوس مع الأشخاص المُملّين، ومع الأشخاص السوداوين الذين لا يتكلمون معك إلّا عن هموم الحياة ومشاكلها.
- الحرص على التقرب والتحدّث مع الأشخاص الإيجابيين الذين يغضّون النظر عن مشاكل الحياة، ولا يهتمون إلّا بالبحث عن مصادر السعادة والتفاؤل.
- مشاهدة البرامج المسلية على شاشة التلفاز كالأفلام الكوميديّة والمسرحيات، وعدم متابعة الأخبار أو البرامج السياسيّة.
- إدخال بعض التعديلات على ديكور المنزل وإضافة لمسات من الألوان الزاهية والإضاءة المريحة للنظر والنفس.
- توزيع نباتات الزينة الطبيعية في بعض أرجاء الغرف، مع الحرص على وضع بعض الزهور ذات الألوان الزاهيّة التي تُسعد كل من ينظر إليها.
- تقسيم الأعمال المنزليّة على أفراد الأسرة، وذلك لكي لا تشعر بالتعب والإرهاق أثناء أدائها.
- تقسيم الأعمال المنزليّة المتراكمة لإنجازها على عدة أيّام بدلاً من إنجازها في يومٍ واحد.
- الجلوس على الشرفة، أو في الحديقة، أو في غرفةٍ هادئة، وممارسة تمارين التأمل التي تريح العقل والنفس.
- قراءة بعض الكتب التي تساعدك في التعرّف على علومٍ جديدة تُغني معرفتك وفضولك.
- قراءة بعض الكتب والروايات الممتعة التي تجعلك تُبحر في مخيلتك إلى عالمٍ جديدٍ وبعيد عن عالمك.
- كتابة بعض الخواطر، أو القصص البسيطة التي تجعلك تكتشف بعض الأشياء والتفاصيل المهمة في شخصيتك والتي لم يسبق لك أن تعرّفت عليها.
- صنع بعض الحلويات الجديدة، وتجربة طهي أنواع جديدة من الأطعمة اللّذيذة.
- التخلّص من الأشياء القديمة التي تمتلكها والتي لم تعد تقدم لك الفائدة، كالملابس القديمة، الأثاث القديم، وغيرها من الأشياء.
- أخذ قسط كافي من النوم المريح بعيداً عن الكسل أو عن المبالغة في السهر.
- الحرص على ممارسة بعض التمارين الرياضيّة التي تساعد على تنشيط الدورة الدمويّة وعلى تجديد نفسيتك والقضاء على العوامل التي تسبب لك الملل.
- تغيير المظهر الخارجي الخاص بك، كنوع الملابس وتنسيقها، تسريحة الشعر ولونه.
- اللعب ببعض الألعاب المفيدة والمسليّة كالشطرنج وألعاب الذكاء.
- الاستماع إلى الموسيقى الهادئة التي تريح الأعصاب.
- التخطيط لجلساتٍ مميزة مع الأصدقاء والقيام ببعض النشاطات الجديدة.
أضف تعليقاً