- أخذ الوقت اللازم للتعرف على حالة الطفل وطبيعة الإحتياجات الخاصة التي يحتاجها، وذلك خلال مجموعة متنوعة من المصادر الموثوق بها.
- الاستعانة بأفراد العائلة والأصدقاء لتقديم العون والمساعدة بشتى الطرق.
- البحث عن الخدمات المتوفرة لأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة في المنطقة من خلال المنظمات الحكومية، والقطاعين العام والخاص ومنظمات المجتمع المدني، والمدارس المتخصصة في تعليم الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة.
- الحرص على توثيق التاريخ الطبي للطفل الخاص أولاً بأول.
- التركيز على الأنشطة التي يمكن القيام بها مع الطفل من ذوي الإحتياجات الخاصة.
- مراعاة تدريب الطفل الخاص على الرد على استفسارات الآخرين عن حالته إن أمكن ذلك، وبذلك يمكن مساعدة الطفل في الانخراط مع الآخرين.
- تعليم الطفل أن يعتمد على نفسه ويعتد بها، مع مراعاة صحة وسلامة الطفل في الاعتبار.
- الاسترخاء من خلال الحرص على أخذ حمام دافئ في المساء؛ لاستعادة النشاط في التعامل مع الطفل الخاص.
- توفير الاهتمام بأفراد الأسرة الآخرين.
المصدر: طفلي
أضف تعليقاً