Annajah Logo Annajah Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات النجاح

  • مهارات النجاح

  • المال والأعمال

  • الصحة النفسية

  • الإسلام

  • اسلوب حياة

  • التغذية

  • التطور المهني

  • طب وصحة

  • تكنولوجيا

  • الأسرة والمجتمع

  • أسرار المال

  1. طب وصحة
  2. >
  3. صحة طفلك

هل يعانى طفلك من الكوابيس؟

هل يعانى طفلك من الكوابيس؟
المؤلف
Author Photo فهد الغاني
آخر تحديث: 19/10/2016
clock icon 4 دقيقة صحة طفلك
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

إذا كان طفلك يعانى من الكوابيس، اقرئى هذا الموضوع لتعرفى كيف يمكنك مساعدته.

المؤلف
Author Photo فهد الغاني
آخر تحديث: 19/10/2016
clock icon 4 دقيقة صحة طفلك
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

ما هى الكوابيس؟

الكوابيس عادةً تكون انعكاس لحالة الطفل المعنوية أثناء اليوم. يوضح د. تامر جويلى – مدرس الطب النفسى بجامعة القاهرة – أن الكوابيس بالنسبة للطفل العادى تعتبر أمراً عارضاً، بمعنى أنها تحدث على فترات متباعدة، أما بالنسبة للأطفال الذين يفتقدون الشعور بالأمان أو الذين يعانون من مخاوف معينة ولم يستطع الأبوان بعد التعامل معها، تعتبر الكوابيس بالنسبة لهؤلاء تعبير قوى عن عدم شعورهم بالأمان وتحدث لهم كثيراً. هذه الكوابيس تعكس الضغوط التى تعرض لها هؤلاء الأطفال أثناء اليوم، سواء كانت هذه الضغوط ناتجة عن ضعف الثقة بالنفس، مخاوف اجتماعية، الشعور بالقهر، …الخ.
التعامل مع الكوابيس
ينصح د. تامر قائلاً: "أفضل شئ يمكنك عمله هو البقاء مع الطفل فى غرفته إذا ما تعرض لكابوس واطلبى منه أن يحكى لك عنه، طمئنيه بأنه مجرد حلم وأشعريه بالأمان لكى يستطيع العودة إلى النوم مرة أخرى. ابقى معه حتى يستغرق مرة أخرى فى النوم – لا تتركيه وحده إذا كان لا يزال خائفاً ولا تسخرى منه أبداً. إن الكوابيس لا تحدث كل ليلة الليل لذا لا يوجد خوف من تعود الطفل على بقائك بجانبه فى الليل حتى ينام." إن الطفل يحتاج للشعور بوجود أم أو أب يساندانه ويفهمانه لأن ذلك سيشعر الطفل بثقة بالنفس وبأن العالم مكان آمن. إذا شعر الطفل أن الأب أو الأم الذى يعتمد عليهما فى إمداده بالراحة والأمان لا يقدران مخاوفه، فسيبدو عندئذ العالم كله بالنسبة له مكان موحش ليس به أمان. ينصح د. تامر بشدة بألا يأخذ الأبوان الطفل إلى غرفتهما لأن ذلك قد يفسر من جانب الطفل بأنه لا بأس من أن يكون خائفاً وأنهما راضيان عن هذه المخاوف وهو ما يزيد من مخاوف الطفل بدلاً من التغلب عليها.
عندما يمنح الأبوان الطفل دائماً هذه النوعية من الرعاية والراحة، سيشعر بالاهتمام والحب وسيقل شعوره بعدم الأمان وسيشعر أنه يجد المساندة التى يحتاجها. كل ذلك سيعطيه فى النهاية الثقة التى ستساعده على مواجهة تحديات الحياة وصعابها. لكن للأسف لا يعنى ذلك أن الكوابيس لن تظهر له مرة أخرى، بل يجب أن يعرف الأبوان السبب وراء عدم شعور الطفل بالأمان لكى تقل الكوابيس، أى يجب مواجهة جذور المشكلة. قد يجدا على سبيل المثال أن أحداً يتحرش به فى المدرسة، أو أنه يعانى من مشاكل مع أصدقائه، أو أنه يفتقد للثقة بالنفس داخل الفصل، أو أنه يعانى من ضعف تقديره لذاته بين زملائه. هذه خطوة ضرورية للتعامل مع المشكلة.
 

المصدر: موقع كتابي دوت كوم

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت

أضف تعليقاً

Loading...

    اشترك بالنشرة الدورية

    اشترك
    Loading...

    مواقعنا

    Illaf train logo إيلاف ترين
    ITOT logo تدريب المدربين
    ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
    DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
    ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
    EDU logo موسوعة التعليم والتدريب
    PTF logo منتدى المدربين المحترفين

    النجاح نت

    > أحدث المقالات > مهارات النجاح > المال والأعمال > اسلوب حياة > التطور المهني > طب وصحة > الأسرة والمجتمع > فيديو > الاستشارات > الخبراء > الكتَاب > أدوات النجاح نت

    مشاريع النجاح نت

    > منحة غيّر

    خدمات وتواصل

    > أعلن معنا > النجاح بارتنر > اشترك في بذور النجاح > التسجيل في النجاح نت > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا

    النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

    نرحب بانضمامك إلى فريق النجاح نت. ننتظر تواصلك معنا.

    للخدمات الإعلانية يمكنكم الكتابة لنا

    facebook icon twitter icon instagram icon youtube icon whatsapp icon telegram icon RSS icon
    حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
    Illaf train logo
    © 2025 ILLAFTrain