نصائح لزيادة فرص حدوث الحمل

1- ممارسة العلاقة الزوجية:

تعتبر من الوسائل التي تزيد من احتمالات حدوث الحمل أن تكون العلاقة قبل يوم أو يومين من فترة التبويض، وبعض النساء تعاني من اضطرابات الدورة الشهرية ولكن الحيونات المنوية تبقى حيّة وقادرة على تخصيب البويضة وحدوث الحمل لمدة خمس أيام، لذلك لزيادة فرص حدوث الحمل يمكن ممارسة العلاقة قبل التبويض بيومين وتستمر يوم بعد يوم الى بعد فترة التبويض ليومين.
 
2- النوم على الظهر بعد العلاقة:

لحدوث الحمل تحتاج المرأة إلى تسهيل وصول الحيونات المنوية إلى البويضة لتخصيبها لذلك النوم على الظهر بعد العلاقة لمدة نصف ساعة يساعد على وصول الحيونات المنوية للبيوضة.
 
3- لا تستخدمي الغسول:

خاصة في فترة التبويض لا تستخدمي الغسول المهبلي أو أي شيء يمكن أن يقلل من قوة الحيونات المنوية وفاعليتها حيث يمكن أن يغيّر من درجة الحموضة للمهبل فيقتل الحيوانات المنوية.

4- اعرفي ميعاد التبويض لديك:

معرفة علامات التبويض من ارتفاع درجة الحرارة وتغير في الافرازات المهبلية وغيرها تساهم في تحديد فترة التبويض لديك والتي تسهل فرص حدوث الحمل.

5- البعد عن التوتر:

يساهم التوتر والقلق بشكل كبير في تأخر حدوث الحمل، لذلك احرصي على ممارسة تمارين الاسترخاء خلال فترة التبويض لديك.
 
6- الوزن الصحي:

تشير أغلب الدرسات إلى أن زيادة الوزن تقلل من حدوث الحمل نتيجة تخزين الهرمونات في الدهون حول الجسم، لذلك حافظي على وزنك المناسب لتسهيل حدوث التبويض والحمل.
 
7- إختيار جنس المولود:

بعض النساء ترغب في إنجاب ذكور والبعض الآخر يرغب في إناث ولا توجد طرق مؤكدة إلى ذلك إلا أنّ بعض الدراسات تشير إلى أن الحيونات المنوية التي تحمل الكروموسوم الذكري تكون أسرع 7 مرات من الحيونات المنوية التي تحمل الكروموسوم الانثوي، لذلك عند الرغبة في المولود ذكر يمكن ممارسة العلاقة 12 ساعة قبل التبويض أو قرب ميعاد التبويض لديك، أما في حالة الرغبة في إنجاب أناث يمكن ممارسة العلاقة قبل التبويض بيومين قبل أيام التبويض مما يسمح بوجود كميات كبيرة من الحيونات المنوية الحاملة للكروموسوم الأنثوي. ولكن تعتبر تلك الطريقة نظرية فقط ونسبة نجاحها تساوي 50% فقط.