أولًا: أهم الأسباب التي تؤدي للإصابة بداء المبيضات
- التغيُّرات الهرمونيّة التي تصيب المرأة نتيجة استخدامها لوسائل منع الحمل التي تتسبّب في تراكم الفطريات.
- تناول بعض الأنواع من الأدويّة دون استشارة الطبيب المختص وبشكلٍ خاص أدوية الإلتهابات، وهذا ما يؤدي لتراكم أنواع معينة من الفطريات في منطقة المهبل.
- عدم تنظيف المناطق التناسليّة بشكلٍ جيّد خلال فترة الدورة الشهريّة.
- ارتداء المرأة للملابس الداخليّة الضيقة، والملابس المصنوعة من النايلون.
- استخدام المرأة للحمامات والمسابح العامة.
- قلّة شرب المياه والسوائل الصحيّة.
ثانيًا: أعراض الإصابة بداء المبيضات
- الإحساس بألم شديد وحكّة في الأعضاء التناسليّة.
- وجود إفرازات بيضاء في المناطق التناسليّة، وعادةً ما تكون رائحتها قوية وكريهة.
- زيادة نزول الإفرازات الطبيعيّة ولكن دون رائحة.
- الشعور بألم في البطن، مترافق مع ارتفاع في درجات الحرارة.
- تهيُّج في المهبل.
- الإصابة بحالات من الصداع، والإسهال، والغثيان.
ثالثًا: طرق تساعد في الوقاية من الإصابة بداء المبيضات
- المحافظة على نظافة الأعضاء التناسليّة.
- عدم استخدام أي نوع من المواد العطرية عند تنظيف المهبل، وذلك لأنّ هذهِ المواد تُسبب التهيُج.
- التوقف عن استخدام الرذاذ المهبلي.
- عدم استخدام الفوط اليوميّة إلّا في أوقات الدورة الشهريّة.
- عدم ارتداء الملابس الداخليّة التي تحتوي على خيوط صناعيّة، واستعمال الملابس الداخليّة المصنوعة من القطن فقط.
- عدم ارتداء الملابس الداخليّة الضيقة.
- الحفاظ على جفاف الجهاز التناسلي بشكلٍ دائم.
- مراقبة نسبة السكر في الدم بشكلٍ دائم.
- عدم تناول الأدويّة الطبيّة بشكلٍ عشوائي.
- عدم استخدام المواد العطرّية أثناء تنظيف المهبل.
رابعًا: علاجات تساعد على التخلّص من مشكلة داء المبيضات
- استخدام الأدوية الطبية التي يصفها الطبيب المختص، والتي تساعدُ على منع تكاثر الفطريات.
- التوقف عن تناول أي نوع من وسائل منع الحمل.
- استخدام بعض الكريمات المهبليّة التي تمنع نمو الفطر والبكتيريا.
- استخدام المغاطس التي تحتوي على بعض المركبات التي تحدُّ من الفطر.
خامسًا: طرق طبيعية لعلاج مشكلة داء المبيضات
- شرب كميات كبيرة من المياه في اليوم وبما لا يقل عن 8 أكواب كبيرة.
- تناول العصائر الطبيعيّة كعصير البرتقال، الأناناس، الجريب فروت، والفراولة.
- تناول وجبات يوميّة من الخضار والفاكهة.
- التقليل قدر المستطاع من السكريات الصناعيّة.
أضف تعليقاً