إننا أحياناً نسيء من حيث نريد الإصلاح وسبب هذا أننا تتحكم فينا العواطف أحياناً تحكماً قوياً وهنا يلغى العقل الراشد، ونحن في الحياة بشكل عام لا نريد أن نجني على نملة تسير على الأرض فكيف لي أن أجني إنسان إضافة على ذلك إذا كان هذا المجني عليه هو ابنك والأخطر من ذلك إذا كان الجاني هو أنت كيف ستصاغ القصة وهل ستسمح لنفسك أن تكون أنت الجاني وعلى ابنك وهو أغلى وأجمل ما تملك في هذه الحياة بل هو زادك أيضا للآخرة.