فإن كثرة الحركة والنشاط تخفض خطر الإصابة بمرض ألزهاميـر بنـسبة الثلث وأضافه موتري إن النـشاط الجـسدي ضروري لإبقاء الإنـسان علـى ثقته بنفـسه ولمزاجه العـام , وللـسيطرة على الضغط النفـسي وحتـى النـوم بـشكل أفضل مـشيرة أنـه الآن لدينا أدلة قوية على أن النشاطات البدنية يمكن أن تمنع الشعور بالإحباط وحلل الباحثون في جامعة بريـستول ( 71 دراسة ) حول تأثير الخمول علـى الإنـسان وإصابته بالخرف وألزاهاميـر حـيث تبين أن (53% من الرجـال ) و( 24% من النـساء) لا يمارسـون النـشاطات البدنـية التـي يوصي بها الأطباء أسبوعياً.
المصدر :دليل أطباء سوريا
أضف تعليقاً