ليس هناك فن من الفنون اليوم ينشأ إلا وللبرمجة اللغوية العصبية (NLP) يد في تطويره، وما سوى ذلك صار قديماً عفا عليه الزمن. إن السبب في ذلك تلك الحركة القوية التي يقودها أكثر من مليون ممارس في العالم! كلهم يرى في نفسه التطوير والعطاء والقدرة والاستطاعة..
حاول فقط أن تتخيل تلك الطاقة الجارفة من التطوير التي يقودها كل أولئك. حاول أن تتخيل دورة كل يوم تعقد في العالم لما لا يقل عن 20-50 شخصاً، وقد تصل أحياناً إلى 10,000 شخص كما في دورات أنتوني روبينز وريتشارد بانلدر! تخيل عشرات الآلاف من الناس يدخل هذه الدورات التدريبية ثم يخرج منها في نفسه كل الأمل والاندفاعية والقدرة والخيال الخصب.