أولاً: أعراض ارتفاع نسبة السكر في الدّم
- الشعور بالعطش الشديد وبرغبة بشرب كميات كبيرة ومبالغ فيها من المياه بشكلٍ دائم.
- تكرار عدد مرات التبول في اليوم، وبالتحديد خلال الليل.
- الإحساس بحالات من التعب والخمول، وعدم الرغبة بالحركة، بالإضافة للدوار الشديد والمتوسط.
- الإصابة إما بالإسهال الشديد أو بالإمساك.
- فقدان الوزن بشكلٍ سريع حتّى مع تناول كميات كبيرة من الطعام.
- الإصابة بالتهابات حادة في اللسان واللثة.
- الإصابة بالتهاباتٍ حادة في الجروج، الجلد، والمناطق التناسليّة.
- صعوبة التئام الجروح وتعرضها للتقيّح والإلتهابات الخطيرة.
- الشعور بتنميل في منطقة اليدين والقدمين.
ثانيّاً: نصائح للسيطرة على ارتفاع نسبة السكر في الدّم
- اتّباع نظام غذائي صحّي غني بالخضار والألياف الغذائيّة.
- ممارسة أي نشاط بدني لمدة نصف ساعة في اليوم كالمشي في الهواء الطلق.
- تناول إحدى الأنواع من الأعشاب الطبيعيّة التي تساعد على تخفيض نسبة السكر في الدّم كالشاي بالقرفة، والزنجبيل، والحلبة.
- تناول بعض الأنواع من الأطعمة التي تساعد على تخفيض نسبة السكر بشكلٍ سريع كالثوم، البصل، والترمس.
- غسل الجسم من السموم والسكر الزائد عن طريق شرب كميات كبيرة من المياه.
ثالثاً: أعراض انخفاض نسبة السكر في الدّم
- اضطراب ضربات القلب وخفقانه بشكلٍ سريع.
- الإحساس بتعب عام في الجسد وعدم القدرة على التحرك بنشاط.
- شحوب الوجه واصفراره.
- الإصابة بارتعاشٍ شديد في الجسد مترافق مع تعرق في الوجه والجسم.
- الشعور بالجوع الشديد والرغبة بتناول كميات كبيرة من الطعام.
- الشعور بوخز في منطقة حول الفم.
- الصداع المتكرر خلال اليوم.
- الإحساس بنوع من القلق والتوتر النفسي.
- الإحساس بالدوار والإعياء.
رابعاً: نصائح للسيطرة على انخفاض نسبة السكر في الدّم
- تناول أي نوع من الأطعمة التي تحتوي على نسبةٍ مرتفعة من السكر كعصير الفاكهة، الزبيب، الصودا، والحليب المُحلّى بالعسل.
- حصول المريض على ساعاتٍ من الراحة والاسترخاء وعدم الحركة حتّى تعود نسبة السكر في الدم إلى طبيعتها.
- ممارسة بعض النشاطات البدنيّة ولكن بشكلٍ خفيف والابتعاد عن الرياضات العنيفة.
- عدم السير تحت أشعة الشمس القوية.
- تناول وجبة من الأطعمة التي تحتوي على نسبةٍ مرتفعة من الكربوهيدرات.
خامساً: أهم الأسباب التي تؤدي للإصابة بمرض السكري
- الإصابة بمشكلة السمنة الزائدة التي تتسبب في ارتفاع نسبة المواد الدهنيّة في الدّم، مما يؤدي إلى حدوث خلل في الاستجابة للإنسولين.
- عوامل وراثيّة كإصابة أحد أفراد العائلة المقربين بهذا المرض وبشكلٍ خاص الأب، الأم، الأخ، الجد، أو الجدة.
- الخمول والكسل وعدم ممارسة التمارين الرياضيّة بشكلٍ يومي.
- النظام الغذائي الخاطئ وتناول كميات كبيرة من الدهون الضّارة، كتناول الوجبات السريعة مثلاً، والأطعمة المقليّة.
- الإصابة ببعض الأمراض والإلتهابات الفيروسيّة التي تتسببُ في تلف خلايا بيتا التي تفرز الإنسولين.
- عوامل مرتبطة بتقدم العمر وتراجع الوظائف الحيويّة في الجسم.
- الإصابة ببعض الأورام الخبيثة أو بعض الأمراض الحميدة.
- الإصابة بأمراض الغدد الصماء.
- الإصابة بالتهابات شديدة في الغدة الدرقيّة.
سادساً: أنواع مرض السكري
- السكري من النوع الأول وهو الذي يُصيب الأطفال والشباب، ويحدث عندما لا يقوم الجسم بإفراز الإنسولين.
- السكري من النوع الثاني وهو الأكثر انتشاراً بين البشر، ويحدثُ عندما يفتقرُ الجسم للإنسولين.
- سكر الحمل، وهو حالة مؤقتة تصيب الحامل في فترة الحمل فقط، وتزول بعد الولادة.
اقرأ أيضاً: أنواع مرض السكري وطرق علاجهِ بالأعشاب الطبيعيّة
سابعاً: مُضاعفات مرض السكري
- تلف الأوعيّة الدمويّة نتيجة ارتفاع نسبة السكر في الدم.
- اضطراب عام في وظائف وعمل الكليتين نتيجة تجمع بعض المواد الضّارة فيها.
- الإصابة بمشكلة ضعف النظر وتلف في شبكيّة العين.
- الإصابة بتلف الأعصاب الناتج عن تجمّع المركبات السكريّة داخل العصب.
- التعرض لخطر الإصابة بتصلّب الشرايين الناتج عن تراكم الدهون على جدرانها.
- ضعف عام في الدورة الدموية مع صعوبة التئام الجروح.
ثامناً: الطرق المتّبعة لعلاج مرض السكري
- اتباع نظام غذائي صحي غني بالبروتينات الصحيّة الخالية من الدهون.
- تناول كميات كبيرة من الخضار الطازجة كالبروكلي، الخس، الملفوف، الخيار، الكوسا، والبندورة.
- الابتعاد عن تناول أي نوع من الحلويات الضّارة والسكريات الصناعيّة.
- تناول ثمرة واحدة من الفاكهة كل يوم.
- توزيع وجبة الكربوهيدرات على مدار اليوم بدلاً من تناولها دفعةً واحدة.
- ممارسة التمارين الرياضيّة بشكلٍ يومي.
- الابتعاد تماماً عن شرب أي نوع من المشروبات الكحوليّة والعصائر الصناعيّة.
أضف تعليقاً