9 تحديات في إدارة منصات التواصل الاجتماعي

يرى العديد من مديري منصات التواصل الاجتماعي تحدياتٍ في مجال عملهم، من خلال سؤالٍ متكرّرٍ لهم عن أهمّ ما يواجهونه في حياتهم اليومية، فكانت هذه القائمة من التحديات.



1. البحث عن وقتٍ كافٍ في كلّ شيء:

التوفيق بين الحياة الشخصية وإدارة منصات التواصل الاجتماعي تعتبر ضرورية لكل مدير منصة من منصات التواصل، لذا الحل لهذا التحدي هو الاستعانة بمنصات جدولة المحتوى حتى يتم التوفيق بين الحياة الشخصية والمهنية، وتخصيص وقت آخر للتفاعل مع الجمهور، قد يستغرق ذلك ٣ ساعات عمل بشكل يومي أو أكثر.

2. إنشاءُ محتوىً حديث ومناسب لكل الجماهير:

هذا التحدي يعتبر شيئاً خارقاً، الوصول لمحتوى جديد وغير منشور مسبقاً ومناسب للجمهور ليس أمراً سهلاً، حتى خدمات المنصات التي تعطي أنواع المحتوى الحديثة تكلفتها ليست بسيطة ولا يستطيع مدير التواصل الاجتماعي دفع هذه التكاليف، الاستعانة بفريق عمل والاطلاع على تجارب الآخرين توفر الكثير من الوقت والجهد.

3. الحصول على موافقة العميل:

فهم العميل لفكرة المحتوى والتصميم يستغرق وقتاً كثيراً من الإقناع، لذلك اجعل لك شخصاً مفوّضاً لاعتماد المحتوى واحرص على الاجتماع معه بشكل متكرر مع تقارير عما نَشَرَ من محتوى.

4. امتلاك أفكارٍ جميلةٍ بعددٍ قليلٍ من فريق العمل:

قد تحتاج وقتاً طويلاً لجمع محتوى من صور وفيديوهات، أحياناً يكلف ذلك جهداً بأن تناسب هذه الصور لما تنشره أو لجمهور هذه المنصة، لذلك استفد من فرص الخصومات واستعن بإدارة وقت فريقك.

إقرأ أيضاً: 6 نصائح لإدارة فرق العمل بشكل فعال

5. تغيير نبرة الصوت من منصّة لأخرى:

كل حساب له نبرة صوت قد تكون رسمية أو عفوية وقد تختلف من منصة لأخرى، اجعل لك دليلاً مكتوباً حتى يرشدك لنبرة الصوت المناسبة.

6. امتلاكُ صوتٍ قويّ:

تحتاج لمحتويات قوية مثل مقالات حديثة والاستمرار بذلك، خطط دائماً بشكل مسبق.

7. مراقبة الأداء بشكلٍ مستمرّ:

لا عمل ناجح دون قياس دائم.

إقرأ أيضاً: استخدام نهج التقويم الذاتي مع الموظفين

8. ثقافة فريق العمل:

الفريق يحتاج لأن يُوَفّقَ في امتلاك ثقافة موحَّدَة تجاه ما يكتب وينشر ويرد على الجمهور، لذلك شارك باجتماعات مصغرة للفريق حتى توحّد ثقافة نشر المحتوى والردود لهم.

9. نظرة الإدارة تجاه وظيفة التواصل الاجتماعي:

تعتبر وظيفة سطحية في تغطية الفعاليات وتصويرها، بينما عمل التواصل الاجتماعي أعمق بكثير وقد تصل "مسمياته الوظيفية" لأكثر من 20 تصنيفاً مختلفاً ومنوعاً.




مقالات مرتبطة