أشهر مقولات ديفيد أوجيلفي في عالم صناعة الإعلانات

يُعتبر ديفيد أوجيلفي واحداً من أكبر صانعي الإعلانات في العالم، وهذا ماجعله يُلقَّب بالأب الروحي لهذه الصناعة، فيما يلي سنُسلِّط الضوء على قصة نجاحه، وعن أشهر مقولاته عن عالم الإعلانات.



أولاً: نبذة عن حياة ديفيد أوجيلفي

ولد ديفيد ماكنزي أوجيلفي الإنكليزي في 23 يونيو عام 1911 وبدأ حياته من الصفر، ولم يوفق في دراسته الجامعية على الإطلاق وهذا ما دفعه للعمل في أعمال ووظائف مختلفة، كطاهي في إحدى المطاعم الفرنسية، وبائع خبز في الأفران، إلى أن ساعده أخوه وانتشله من واقعه السيئ وساعده للعمل في وكالة إعلانات كبيرة في لندن. 

ثانياً: بداياته في مجال الإعلانات

خلال فترة قصيرة نجح ديفيد أوجيلفي بإثبات نفسه وقدرته على العمل في مجال الإعلانات ونال إعجاب الشركة والمدراء الذين قرروا إرساله إلى الولايات المتحدة الأمريكية للخوض هناك بعدة وظائف وتجارب ثقلت خبرته في مجال الإعلانات والتسويق، إلى أن تمكَّن من تأسيس شركة في مدينة لندن أطلق عليها شركة أوجيفلي وماذر والتي تربعت على عرش وكالات الإعلانات العالميَّة.

ثالثاً: مقولات ديفيد أوجيلفي الشهيرة عن عالم الإعلانات

رابعاً: وفاة ديفيد أوجيلفي

توفي أوجيفلي سنة 1999 بعد أن ترك لنا إرثاً كبيراً من النصائح والكتب والمقولات التي تقود الإنسان نحو الإبداع في عالم الإعلانات والتسويق.

 

كما رأيت عزيزي القارئ فإنَّ ديفيد أوجيلفي لم يصل إلى النجاح بسهولةٍ كبيرة، وإنَّما بعد عناءٍ وتعبٍ وتصميمٍ وإرادة قوية لا تعرف الضعف أو الاستسلام.




مقالات مرتبطة