مستنبت عشبة القمح

هل تعلم أن:

1كغم من مستنبت القمح يعادل 35 كغم من الخضروات الطازجة.

-          اليخضور يشكل 70% من مستنبت القمح.

-          تركيب جزيء اليخضور في مستنبت القمح يشبه إلى حد كبير جزيء الدم في الإنسان، ويساعد في بناء كريات الدم من جديد في جسم الإنسان.

-          الانزيمات الموجودة في عصير مستنبت القمح بإمكانها تحجيم الخلايا السرطانية وتقليل انتشارها في الجسم.



ميزات عصير مستنبت القمح:

-          غني بالإنزيمات بحيث يسد حاجات الجسم بالإنزيمات الناقصة.

-          -غني بالفيتامينات : K-e-c-b-a

-          غني بمعادن البوتاسيوم، الكالسيوم، المغنيزيوم، الحديد، الزنك والكبريت.

-          -غني بالأحماض الأمينية الأساسية للجسم، يمتصه الجسم بسرعة وتصل فائدته الى الدم خلال 20 دقيقة دون ظهور أية عوارض سلبية

-          يحوي أكثر من 100 عنصر ومركب الذي يحتاجه الجسم.

 

عشبة القمح وسرطان العظم تفيد هذه العشبة في علاج الأورام السرطانية وما أشد فاعليتها في علاج سرطان العظم، ويمكن استبدال العلاج الكيميائي الذي يعمل على قتل الخلايا الطبيعية مع الخلايا الورقية الخبيثة السرطانية بعشبة القمح التي تعمل على إيقاف نمو السرطان وتعمل على مقاومته وإبادته إبادة كلية.

وبفضل الله تم في مركز الأقصى للعلاج الطبيعي في أم الفحم الشفاء التام من سرطان العظم وأنواع أخرى من السرطانات، والأسماء محفوظة للسرية.

مزيدا من الأمل إلى جميع المرضى الذين يعانون من هذا المرض الخبيث بأن الشافي هو الله وبفضله يسّر لنا هذا البديل الطبي الطبيعي للتخلص من الأورام الخبيثة، فإياكم أن تقنطوا من رحمة الله.

 

طريقة استنبات حبوب القمح :

 

تغسل حبوب القمح جيداً وتعقم ثم تنقع في ماء نظيف ( صالح للشرب(

تصفى الحبوب من الماءتعاد هذه العملية عدة مرات كل ست ساعات مع مراعاة تأمين التهوية الجيدة وضوء الشمسيجب أن يكون طول الجذور بين 1 إلى 10 مم لكي تكون حبة القمح في أعلى مستوى غذائي لهاوفي حال ازدادت استطالة الجذور عن ذلك فإن القيمة الغذائية تبدأ بالانخفاض بسبب أن حبة القمح تستهلك تلك العناصر الغذائية لإنشاء النبات !!

 

في حال ظهور العفن على المستبت تنقع الحبوب بماء فاتر بدرجة حرارة +40 م5 لمدة خمسة دقائق ثم تغسل بماء فاتر أوبارد.

إن تعرض الحبوب المبرعمة إلى درجة حرارة تزيد عن 50 م5 يسبب بدء إتلاف الأنزيمات الحية . لذلك يفضل تناولها نيئة أو مجففة ومطحونة بالنسبة للذين لا يستطيعون مضغها .

 

الأهمية الغذائية للقمح المبرعم :

 

إن هذه الحبة الصغيرة المباركة لها فوائد جمة في التغذية اليومية وفي الوقاية وعلاج كثير من الأمراض لأنها ترفع من مناعة الجسم وتساعد على التخلص من الآثار الخطيرة للتلوث البيئي المحيط بنا وتقدم لنا العناصر الغذائية اللازمة لزيادة القدرة الدفاعية تجاه الأمراض .

 

المصدر: سوريا أون لاين