لماذا يصغي الناس أحيانا بقلة اكتراث

سؤال مهم ربما لأن الإصغاء أمر الفناه منذ الصغر حينما كان الوالدون وملعلمون يشددون عليه بطرق ملزمة، وأخذنا نفهم الفعالية من الإصغاء بتغطية سلبية مترسبة بدينا لدينا منذ الطفولة، لكن مهما كان السبب فإن ما يفوت الناس هو أن الإصغاء مهارة لا يجب أن يقلل من أهميتها، إنها "عادة حسنة"، كم هو حري بالإنسان أن يتعلمها ويتدرب عليها. فمهارات الإصغاء في مكان عملك مثلا هامة لجهة فهم التعليمات الأولية عن كيفية إنجازه، وللغاية يمكنك أخذ بعض الإرشادات التي تبين كيف تصغي بشكل جيد.



1- عندما يكون من المهم أن تصغي بدقة وتهتم بفعالية الإصغاء، أبعد القضايا الأخرى عن ذهنك حتى تستطيع إعطاء المتحدث انتباهك التام.
2- لاحظ بعناية العلامات والإرشادات التي يستعملها المتحدث، لغة جسده حركات عينيه، تقاسيم وجهه.
3- ابتعد عن التشويش، إذا كان هناك صوت آخر يختلط مع الكلام اقترح أن تنتقل إلى مكان آخر أكثر ملاءمة.
4- إذا لم يكن لديك الوقت الكافي لإنهاء الحديث، نظم وقتا ومكانا آخرين لاجتماع جديد، الشعور بالعجلة يمكن أن يخرب فعالية الإصغاء.
5- لكي تؤكد فهم ما قيل اختصر جوهر الحديث مؤقتا: كقولك مثلا: هل هذا ما تعينه؟ هل أفهم من حديثك كذا..؟ هل تود أن تقول كذا..؟
6- عندما يحدث التباس أثناء المداخلة، أوضح القضية في أقرب وقت ممكن، حتى لا يكون الاستمرار بالإصغاء بمثابة مسايرة.
7- عندما تصغي إلى أحاديث معقدة فكر بتدوين ملاحظات في دفتر للتأكيد ومراجعتها عند الضرورة.
8- عند نهاية المحادثة لخص في ذهنك النقاط الرئيسة التي تناولتها، فق تبين بالحديث والملاحظة أن الإنسان قد يتذكر بعد أربع وعشرين ساعة 50% من المعلومات التي يسمعها وبعد ثمان وأربعين ساعة سيتذكر حوالي 25% منها.
9- اطرح أسئلة/ استوضح/ ابحث عن المعاني الدفينة والعميقة، أنصت للرسالة الضمنية المستترة وراء الكلمات.
10- أخبر الشخص الآخر ما الذي فهتمه من حديثه، توسع معه في شرح أي غموض أو سوء فهم. أجب على ما سمعته، وقرر حديثك بناء على ما قيل لك/ أو سمعت/ أو رأيت.

 لأن دماغ الإنسان في حركة دائمة من النشاط الذهني، فهو يستطيع خلال الدقيقة الواحدة أن:
يتكلم من 90 إلى 200 كلمة ويصغي إلى ما بين 400 و600 كلمة بينما يفكر من 500 إلى 1000 كلمة.
الإصغاء الحقيقي يعني القدرة على الاستماع دون الإحساس إلى أن تنتقد، تنصح، أو تقدم حججا، أو لتقنع، وهو يعني بحق قبول ما يعبر عنه الآخر.

1- عندما يكون من المهم أن تصغي بدقة وتهتم بفعالية الإصغاء، أبعد القضايا الأخرى عن ذهنك حتى تستطيع إعطاء المتحدث انتباهك التام.
2- لاحظ بعناية العلامات والإرشادات التي يستعملها المتحدث، لغة جسده حركات عينيه، تقاسيم وجهه.
3- ابتعد عن التشويش، إذا كان هناك صوت آخر يختلط مع الكلام اقترح أن تنتقل إلى مكان آخر أكثر ملاءمة.
4- إذا لم يكن لديك الوقت الكافي لإنهاء الحديث، نظم وقتا ومكانا آخرين لاجتماع جديد، الشعور بالعجلة يمكن أن يخرب فعالية الإصغاء.
5- لكي تؤكد فهم ما قيل اختصر جوهر الحديث مؤقتا: كقولك مثلا: هل هذا ما تعينه؟ هل أفهم من حديثك كذا..؟ هل تود أن تقول كذا؟
6- عندما يحدث التباس أثناء المداخلة، أوضح القضية في أقرب وقت ممكن، حتى لا يكون الاستمرار بالإصغاء بمثابة مسايرة.
7- عندما تصغي إلى أحاديث معقدة فكر بتدوين ملاحظات في دفتر للتأكيد ومراجعتها عند الضرورة.
8- عند نهاية المحادثة لخص في ذهنك النقاط الرئيسة التي تناولتها، فق تبين بالحديث والملاحظة أن الإنسان قد يتذكر بعد أربع وعشرين ساعة 50% من المعلومات التي يسمعها وبعد ثمان وأربعين ساعة سيتذكر حوالي 25% منها.
9- اطرح أسئلة/ استوضح/ ابحث عن المعاني الدفينة والعميقة، أنصت للرسالة الضمنية المستترة وراء الكلمات.
10- أخبر الشخص الآخر ما الذي فهتمه من حديثه، توسع معه في شرح أي غموض أو سوء فهم. أجب على ما سمعته، وقرر حديثك بناء على ما قيل لك/ أو سمعت/ أو رأيت.

 لأن دماغ الإنسان في حركة دائمة من النشاط الذهني، فهو يستطيع خلال الدقيقة الواحدة أن:
يتكلم من 90 إلى 200 كلمة ويصغي إلى ما بين 400 و600 كلمة بينما يفكر من 500 إلى 1000 كلمة.
الإصغاء الحقيقي يعني القدرة على الاستماع دون الإحساس إلى أن تنتقد، تنصح، أو تقدم حججا، أو لتقنع، وهو يعني بحق قبول ما يعبر عنه الآخر.