سرطان العظام؟
سرطان العظام
حتي عند انتشاره في النسجه العظام .
لا يمكن ان تحل التغذيه و الاعشاب محل العلاج الطبي لسرطان العظام غير ان انواع العلاجات المكمله يمكن ان تزيد من قدره السخص علي تحملها . و لللحصول علي اعلي قدر من الفوائد يجب ان تعمل بالتنسيق مع اخصائي اعشاب و الطبيب المختص في علاج الحاله
الاعشاب
- الثوم : من الممكن استخدام الاقراص و يتم تناول مالايقل عن 900 مليجرام يوميا فهو يوقف تكاثر خلايا السرطان التي تنشط بفعل الاستروجين مما يجعله مكملا للتاموكسيفين و لكنه هناك بعض الالتخذيرات قبل استخدام الثوم بانتظام اذ كان المريض يتناول عقاقير مضاده لتجلط الدم .
- الشاي الاخضر تناول 240 ملليجرام ثلاث مرات يوميا حيث انه يسد مستقبلات الاستروجين ويدعم اثر التاموكسيفين
- شوك اللبن يتم تناول كبسولات سليمارين جل تناول من 120 الي 320 مليجرام يوميا فهو يتحد مع مواقع استقبال الاستروجين في خلايا السرطان و لكنه يمكن ان يسبب اسهالا بسيطا فان حدث ذلك لابد من تقليل الجرعه او توقف تناولها .
- الكورستين يتم تناول الاقراص من 125 الي 250 مليجرام ثلاث مرات يوميا بين الوجبات فهو يعجل بموت السرطان عن علاج السرطان المقاوم للعقاقير و لكن يجب ان لايستخدم في حاله تعاطي دواء سيكلوسبورين ( نيورال او صاند يميون ) او تيفيد يبين ( ادلات و البركارديا )
- عشب القديس يوحنا تناول الكبسولات 300 مليجرام ثلاث مرات يوميا حيث انه يحول دون تفشي السرطان الي الانسجه التي توجد بين جدار الصدر و الرئه و لكن لا يجب ان لا يستخدم هذا العشب في حاله تناول ايه مضاد للاكتئاب او اي عقار يتفاعل مع مثبطات احادي امين الاكسيداز كما انه يمكن ان يزيد هذا العشب من فرص نمو بثور الشمس عند التعرض لاشعه الشمس لفترات ممتده
هناك بعض الاعشاب التي يجب ان تتجنبها المراه المصابه بسرطان الثدي
الشمر ، العرقسوس
التغذيه
يجب تجنب تراكم الدهون في الجسم و ذلك من خلال ممارسه الرياضه و اتباع نظام غذائي سليم و ذلك للوقايه من المرض وفي حاله الاصابه به فان اتباع نظام غذائي سليم يقلل من الاصابه بالمضاعفات وكذلك قد يقلل من انتشار المرض و النظام الغذائي يفضل و ان يبدا منذ و لكن دائما تقول دائما ابدا NEVER TOOLATE
- في حاله وجود المرض يجب انتقاء الدهون السليمه بكميات مناسبه فالبعد عن الدهون المشبعه ( الدهون الحيوانيه و الزيوت التي تتجمد في درجه حراره الغرفه و الدهون المحوله كالسمن الصناعي ) هو خير وسيله و هذا يعني البعد بقدر الامكان عن اللحوم الحمراء ايضا و خاصه قبل انقطاع الطمث اذ ان هذه الدهون يمكن ان تشجع نمو السرطان
- يجب علي المريض تناول احماض اوميجا -3 الدهنية اي انواع الدهون التي تحمي من السرطان وهي تتوفر في زيوت الاسماك لذلك فان تناول السلمون او التونه او السردين و غيرها من السماك المياه البارده ثلاث مرات اسبوعيا او تعاطي كبسولات زيت السمك يمكن ان يمد الجسم بحاجته من الاوميجا -3
- هناك ايضا الدهون الصحيه الاخري و تشمل زيت الزيتون و زيت بذر الكتان و زيت السمسم و زيت الكانولا
- يجب ان تحرص النساء اللاتي يتبعن نظاما غذائيا نباتيا او نظاما غذائيا خالي من المنتجات الحيوانيه علي تناول الزيوت النباتيه يوميا فالبحث المعملي يري ان البيتاسيترول ( احد المكونات التي تدخل ضمن تركيب كل الدهون النباتيه تقريبا ) يحد بدرجه كبيره من نمو سرطان الثدي الذي يحفز بفعل الاستروجين
- تناول الفاكهه و الخضر الغنيه بالبيتاكاروتين ، حيث تقل معدلات البيتاي رونين عاده لدي المراه المصابه بسرطان الثدي علي الرغم من ان الاطباء لم يتاكدوا بعد ما اذا كان ذلك هو سبب ام نتيجه للمرض فقد وجدت احدي الدراسات التي اجريت علي نطاق محدود في ايطاليا ان الجمع بين البيتاكاروتين و غيره من مركبات الكارونين تطيل من الفتره التي تقضيها المراه التي سبق لها الاصابه بالسرطان بدون ايه اورام و هذا يكون عن طريق تناول الخضر الداكنه الخضره او الصفراء او البرتقاليه و الموالح ثلاث مرات او اكثر يوميا
- تناول البروكلي حيث يعتبر البروكلي الاكثر قيمه من حيث قدرته علي التصدي للسرطان اذ يحتوي علي السلفورا فان ( احد المركبات التي تساعد الجسم علي الشروع في التخلص من السموم المسرطنه في فترة لا تتجاوز عشره ايام ) لذلك يفضل تناوله بشكل يومي كما انه يحول دون التصاق الاستروجين بخلايا سرطان الثدي و تحفيز نموها . كما ان السلفورا فانه لا يتاثر بفعل الطهي بالبخار
- تجنب الاطعمه المقليه و اللحوم المشويه علي الفحم
- لا يجب ان نفرط في تناول الحلوي و النشويات البسيطه ( الدقيق الابيض _ السكر الابيض ) حيث ان الاكثار منها دفعه واحده يدفع الجسم الي افراز كميات ضخمه من هرمون الانسولين الذي قد يعمل علي تعجيل نمو خلايا سرطان الثدي . و اذا كنت مصابه بمرض السكر لا بد من تنظيم الغذاء بحيث تحتفظي بمعدلات صحيه للسكر في الدم مع تعاطي اقل قدر ممكن من الانسولين علي تحويل خلايا سرطان الثدي الي خلايا سليمه و كل ما تحتاجي اليه لتصنيع كميات مناسبه من قيتامين D لمقاومه السرطان هو تعريض اليدين و الوجه الي اشعه الشمس لمد عشرين دقيقه يوميا مع الحرص علي تناول كميه مناسبه من فيتامين C الذي يعتبر تناول الفاكهه و الخضر افضل طريقه للحصول عليه
- احرصي علي تناول التفاح الطازج و العنب و الكريز و الخوخ و البرقوق وكل انواع التوت
- الاكثار من تناول الاليلف يوميا حيث انها تحول دون امتصاص مجري الدم للنفايات السامه في الجسم
- تناول البصل و الثوم مهم جدا
- بعض الاكتشافات الهامه في التغذيه لمرض سرطان
الثدي
- يزيد هرمون الميلاتونين من فاعليه التاموكسيفين مائه مرة
- السلينيوم و الماجنسيوم يقللان فرص تكون خلايا شرطانيه جديده في الثدي عند تناولها مع كميات مناسبه من الاطعمه التي تحتوي علي فيتامين A ,C,E فان فيتامين E يعتبر ذو اهميه خاصه في دعم اثر السلينيوم المضاد للسرطان
- هناك منتجات عشبيه لا تتوافر في المحلات الا انها تستحق ان تضاف الي الخطه العلاجيه الخاصه بسرطان الثدي من ضمن هذه المنتجات ( الالزيوم ) و هو عباره عن تركيبه ابتكرها خبير اعشاب يدعي ( كيم كاس) و نجحت في علاج بعض حالات السرطان المتقدمه و خاصه عند استخدامها مع العلاج كينيائي التقليدي
- هناك ايضا الكارنيفورا و هو عباره من مستخلص نبات النديه و الذي يمكن المناعه من التهام خلايا السرطان كما يحول دون تفشي سرطان الثدي في الرئتين
- هناك ايضا تركيبه اوكرين الاوربيه فهي تستهدف خلايا السرطان و تدمرها دون ان تؤثر علي الخلايا السليمه و عندما استخدمت هذه التركيبه مع فيتامين c ادت الي الشفاء في المراحل المبكرة من سرطان الثدي عند المراه التي لا تشرب الخمر و لكنه يحمي المراه التي تشرب الكحول بمعدل 15 جرام ( ما يعادل كاسي الي ثلاث كأوس يوميا )
المصدر: طبيب ويب