دعاء الشوط الأول من الطواف حول الكعبة في الحج

 

اللهم إيمانا بك وتصديقاً بكتابك ووفاء بعهدك وإتباعاً لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.


 

اللهم إني أسألك العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة، والفوز بالجنة والنجاة من النار" أخرجه السيوطي في الجامع الصغير عن البخاري في التاريخ، والحاكم في المستدرك، انظر الجامع جـ1 ص: 33. 
ويقول بين الركن اليماني والحجر الأسود: ?رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار? (سورة البقرة: آية 201).

المصدر: مكتوب