جدّد حياتك بجودة حياتك

ضع لنفسك مؤشرات لحياتك تعرف من خلالها جودة حياتك الخاصة، تسير على الطريق السليم أم زاغت بك رأسك وهواك إلى طرق متعرجة، تيه لا تعرف الخروج منه، ما هي مؤشراتك .


- مستقبلك المهني وخطة عملك
- تطلّعاتك وطموحاتك على المدى القصير/ البعيد
- الصحة العامّة؟
- العلاقات الزوجية الأسرية
- الترفية خارج المنزل مع زوجتك، ومع زوجتك وأولادك.
- العلاقة بينك وبين الأبناء
- العلاقة بين الأبناء مع بعضهم
- العلاقة مع الأرحام
- العلاقة مع العمل: رؤساء، زملاء، آخرون
- العلاقة مع الأصدقاء والجيران ومن حولهم
- العلاقة مع الله عزّوجلّ
- هواياتك واهتماماتك الخارجية
- إدارة الوقت
- لصوص الطاقة والهاتف والمقاطعات و..
- بيئة العمل المادية وملائمتها لك
- مواردك المالية
- توقع الأزمات
- المرح واللعب
- اتِّصالك مع كل من حولك والتميّز في التواصل
- ممارسة الرياضة المناسبة للعمر والحالة الصحية
- النوم وعدد الساعات التي يحتاجها جسدك
- الوزن المناسب لك
- تناول المشروبات المحتوية على الكافيين
- النزوع للتفاؤل والبعد عن التشاؤم؟
- التحكّم في انفعالات وردود أفعالك وشدة الغضب
- التخلّص من جلد الذات؟
- المرونة والتكيف على المراحل السنية للأولاد والعمل وطبية التغيير.
- التخلّص من حب السيطرة.
- معالجة المشكلات بدلاً من ظواهرها أو الهرب منها
- تركيز طاقاتك فيما تقوم به إن كان عملاً أو إجازة أو هواية
- الإعتناء بنفسك أثناء العمل فلا تجلس فترات طويلة بل قم وتمشَّ،...
- الإبتعاد عن الفوضى في كل شيء؟
- كماليات الحياة (مثل: كوب شاي خاص بك، نباتات خضراء، مشاهدة مباراة كرة قدم، معطر بسيارتك أو بمكتبك...
- مزيد من الحب لكل من حولك بدءاً بمن في المنزل وفي طريق العمل ومن في العمل و...
- مزيد من الشكر لكل الناس ومزيد من الإبتسامة الصافية والوجه البشوش؟
- الإستفادة من أوقات الإنتظار حيث: الإستغفار، القراءة، اتِّصال بأرحام،...
- الدعاء والتبتل إلى الله: قال رسول الله (ص): لا يحافظ على الدعاء إلا أواب
- وقال أيضاً: الدعاء سلاح المؤمن.
- وقال أيضاً: أعجز الناس مَنْ عجز عن الدعاء.

وفي النهاية:
اعلم أن من أرفع درجات الحكمة البشرية أن تمتلك القدرة على مسايرة الظروف وأن تكون قادراً على خلق سكينة وهدوء في داخلك تمكنانك من السيطرة على العواصف التي قد تمر بمنحيات حياتك.
عندها ستكون لك حياتك.. حياتك الخاصة.