ومن بين تلك المهارات كانت الابتسامة قدراً اجتماعية مشتركاً بين الجميع، فأنت عندما تبتسمين في وجوه الآخرين تمنحينهم جمال الحياة، وروح التفاؤل وتبشرينهم بأجمل ما يتمنون، لكنك حينما تقابلين الآخرين نزعت الرحمة منه، إنك تعذبينهم بهذا المنظر، وتعكرين صفو حياتهم، فلماذا ترضين لنفسك أن تكوني سبباً في تعاسة حياة الآخرين؟!
من كتاب: اسعد امرأة في العالم
موقع الأسرة السعيدة
أضف تعليقاً