1- زيارة القبور يوم العيد وتقديم الورود والأكاليل ونحوها على المقابر كل ذلك من البدع، فزيارة القبور مندوبة بدون تخصيص موعد محدّد.
2- المصافحة بين الرجال والنساء الأجنبيات (غير المحارم) فهذا من المحرّمات، والاختلاط المحرّم بين الرجال والنساء من خلال الزيارات والمخيمات والحدائق العامة والرحلات وغيرها
3- بذل الأموال الطائلة في المفرقعات والألعاب النارية دون جدوى، والأفضل أن تصرف هذه المبالغ على الفقراء والمساكين والمحتاجين وما أكثرهم وما أحوجهم.
4- انتشار ظاهرة اللعب بالميسر والمقامرة في بعض الدول يوم العيد وخاصة عند الصغار وهذا من الكبائر العظيمة فعلى الآباء مراقبة أبنائهم وتحذيرهم من ذلك.
5- اللهو أيام العيد بالمحرمات كسماع الأغاني، ومشاهدة الأفلام، واختلاط الرجال بالنساء اللاتي لسن من المحارم، وغير ذلك من المنكرات.
6- إهمال صلاة الفجر أو النوم عنها بسبب الانشغال في ليلة العيد بالأسواق أو الحوانيت.
7- الإغراق في المباحات والإسراف والبذخ في المآكل والمشارب.
8- الفخر والمباهاة والتكلّف والاهتمام الزائد بالمظهر والمركب والملبس والمسكن.
9- الترويح المحرم من خلال الذهاب إلى الملاهي والأندية المحرمة وغيرها.
10- خروج النساء متعطّرات متزيّنات متبرّجات.
11- اكتظاظ الأسواق والأندية العامة بالزحام وقضاء الساعات الطويلة فيها مع التعرض للفتنة.
12- التفريط في صلاة العيد وعدم اللامبالاة بأهميتها وأنّها سنة ثابتة عن النبي صلّى الله عليه وسلّم.
13- قضاء ليالي العيد وأيامه في الحفلات والمهرجانات الغنائية المحرمة.
وعلينا أن نستبدلها بالعادات التالية:
1- إقامة وليمة متواضعة صبيحة العيد لأفراد المجتمع أو الحي يتم من خلالها التعاون على البر والتقوى وإزالة السخيمة من القلوب وإظهار الفرح والتحدث بنعمة الله في ذلك اليوم.
2- صلة الأرحام وزيارة المرضى في البيوت والمستشفيات وتقديم الهدايا لهم لإدخال السرور عليهم ومشاركتهم فرحتهم بالعيد.
المصدر: مكتوب
أضف تعليقاً